السلام عليكم
موضوعي آتٍ لإضاح معنا بسيط قد يسمع به البعض اول مرة
وقد يعرفه الكثير منكم
لكني اطرحه تبييا للغرض الذي يخافه الغرب وهو الذي سبب لنا المشاكل وربما يجرنا للأسوأ من خلال باب الإعتصامات
ويجب إستخدام الإعتصامات بشكل غير مسروف ولا منفر للرأي العام والمصلحة العامة
مصطلح الراديكالية او القصوية او التطرف radicalism
هل هو مرتبط بالإعتصامات؟ ومن أي جهة؟ وما نتائحه؟
حين حدثت أحداث 11\9\2001
جر وراءه الخوف من القصوية او التطرف في الدين
فالمتطرف لا يسمع رأي أحد, ولا يتبع راي احد سوا ما يؤمن به
الجهاد واجب وجزاءه الجنة, وهو ما فهمه المتطرفون لذلك يفدون انفسهم على حساب الأبرياء
هم فهموا انهم داخلو الجنة ولم يفهموا أن الإسلام دين الوسطية وقتل البريء حرام
فلا شي فيه بدون إعتدال حتى الرسول اثبت ذلك لما أتاه وقال سأصوم الدهر كله
فالشي يؤخذ بالقسط والميزان, والجسم والعقل والمنطق لهم حقوق على الإنسان
هناك من يدرس القصوية كدكتوراه ويدرسون عقول الراديكالية عن المسلمين كونهم يؤمنون
ان اكثرهم راديكاليين
انهم يثبتون ذلك على انفسهم فهم لا يتقبلون الرأي, ويأمرون بالعدوانية القصوية على غير المسلمين حتى الأبرياء الذين لم يضروهم
في إعتصاماتنا الجميلة التي تشهدها السطنة, لا إعتراض لحقوق الشعب
كلنا الشعب ولا لأحد إمتياز او ميزة علينا سوانا.
لكن اين تحكيم العقل في ذلك.
اعرف ان هناك المتضررين الذين ينوون التخرج, وممن قطعوا مسافات تاركين
اهلهم طلبا للعلم. صار الإيمان بتحقيق المطالب هو الإيمان الطاغي وانه هو الصحيح
لكن لماذا لا يحتسب الضرر؟ هل لو كان رسول الله صلى الله عليه وسلم حياً لرضى على ما يجري؟
نعم نؤمن ونعلم ان كان من الظلم ما كان, ومن السرقات ما كانت
لكن كل يأخذ جزاه, وإنما ليس على حساب العامة
الإعتصامات تفيدنا, لكن كثرتها تضرنا وبكل أمانة.
رسالة بسيطة لكم,,
الإخلاص هو المبدأ الذي رأيته من الجميع والذي يناشد به,
ولكن خلال أحد المواضيع وبعد ان رأيت ردودا غير لأئقة
صار الشك بأن هنالك من مخلصين لرسالتهم الأساسية كطلاب جامعيين
لا يعرفون حتى اسس الحوار اللائقة, إنما السب والتهجم
وللأسف هذا مظهر بسيط من القصوية
وهو عدم الإستفادة من الرأي
العذر للإطالة,,
موضوعي آتٍ لإضاح معنا بسيط قد يسمع به البعض اول مرة
وقد يعرفه الكثير منكم
لكني اطرحه تبييا للغرض الذي يخافه الغرب وهو الذي سبب لنا المشاكل وربما يجرنا للأسوأ من خلال باب الإعتصامات
ويجب إستخدام الإعتصامات بشكل غير مسروف ولا منفر للرأي العام والمصلحة العامة
مصطلح الراديكالية او القصوية او التطرف radicalism
هل هو مرتبط بالإعتصامات؟ ومن أي جهة؟ وما نتائحه؟
حين حدثت أحداث 11\9\2001
جر وراءه الخوف من القصوية او التطرف في الدين
فالمتطرف لا يسمع رأي أحد, ولا يتبع راي احد سوا ما يؤمن به
الجهاد واجب وجزاءه الجنة, وهو ما فهمه المتطرفون لذلك يفدون انفسهم على حساب الأبرياء
هم فهموا انهم داخلو الجنة ولم يفهموا أن الإسلام دين الوسطية وقتل البريء حرام
فلا شي فيه بدون إعتدال حتى الرسول اثبت ذلك لما أتاه وقال سأصوم الدهر كله
فالشي يؤخذ بالقسط والميزان, والجسم والعقل والمنطق لهم حقوق على الإنسان
هناك من يدرس القصوية كدكتوراه ويدرسون عقول الراديكالية عن المسلمين كونهم يؤمنون
ان اكثرهم راديكاليين
انهم يثبتون ذلك على انفسهم فهم لا يتقبلون الرأي, ويأمرون بالعدوانية القصوية على غير المسلمين حتى الأبرياء الذين لم يضروهم
في إعتصاماتنا الجميلة التي تشهدها السطنة, لا إعتراض لحقوق الشعب
كلنا الشعب ولا لأحد إمتياز او ميزة علينا سوانا.
لكن اين تحكيم العقل في ذلك.
اعرف ان هناك المتضررين الذين ينوون التخرج, وممن قطعوا مسافات تاركين
اهلهم طلبا للعلم. صار الإيمان بتحقيق المطالب هو الإيمان الطاغي وانه هو الصحيح
لكن لماذا لا يحتسب الضرر؟ هل لو كان رسول الله صلى الله عليه وسلم حياً لرضى على ما يجري؟
نعم نؤمن ونعلم ان كان من الظلم ما كان, ومن السرقات ما كانت
لكن كل يأخذ جزاه, وإنما ليس على حساب العامة
الإعتصامات تفيدنا, لكن كثرتها تضرنا وبكل أمانة.
رسالة بسيطة لكم,,
الإخلاص هو المبدأ الذي رأيته من الجميع والذي يناشد به,
ولكن خلال أحد المواضيع وبعد ان رأيت ردودا غير لأئقة
صار الشك بأن هنالك من مخلصين لرسالتهم الأساسية كطلاب جامعيين
لا يعرفون حتى اسس الحوار اللائقة, إنما السب والتهجم
وللأسف هذا مظهر بسيط من القصوية
وهو عدم الإستفادة من الرأي
العذر للإطالة,,
تعليق