دشنت بكلية العلوم التطبيقية بالرستاق، صباح أمس، حملة "نعم للإيميل الجامعي"، التي تعد أول مناشط نادي تقنية المعلومات بالكلية.
وشملت الحملة مجموعة من البوسترات تدل على أهمية البريد الإاكتروني الجامعي وفوائده، بالإضافة إلى حلقة عمل في كيفية استخدامه والاستفادة من مميزاته المتاحة مثل رسائل التذكير بمواعيد المحاضرات عبر الرسائل النصية "sms" يقدمها الأستاذ سالم العجمي المسؤول عن البريد الإلكتروني الجامعي بالكلية، كما وتم فتح بريد إلكتروني خاص لكل جماعة بالكلية لتسهل على طلاب الجماعات التعامل مع بعضهم البعض، وقام بعض من الطلاب المبدعين نشر أعمالهم عبر البريد الإلكتروني الجامعي إلى كل الطلاب.
وحول أهمية وفوائد هذه الحملة قالت المسؤولة عن البريد الإلكتروني الجامعي بالكلية منى المعولية: يعد البريد الإلكتروني الداخلي همزة وصل بين الكلية والطلبة وبين الطلبة بعضهم ببعض إذ إنه يساهم في تعزيز التواصل ونقل الأخبار والتعاميم والإعلانات بطريقة سريعة، كما أن السعة الجيدة للبريد تساعد الطلبة على حفظ ملفاتهم الضرورية والعودة لها في أي وقت، إضافة إلى نقلها وتبادلها بطريقة سريعة ومأمونة.
الجدير بالذكر أن الحملة سوف تستمر لمدة أسبوع، حيث لاقت في يومها الأول تجاوبا طيبا من قبل الطلاب والإداريين، وبادر هؤلاء الطلاب باستلام بريدهم الإلكتروني الجامعي من المسؤولين.
وشملت الحملة مجموعة من البوسترات تدل على أهمية البريد الإاكتروني الجامعي وفوائده، بالإضافة إلى حلقة عمل في كيفية استخدامه والاستفادة من مميزاته المتاحة مثل رسائل التذكير بمواعيد المحاضرات عبر الرسائل النصية "sms" يقدمها الأستاذ سالم العجمي المسؤول عن البريد الإلكتروني الجامعي بالكلية، كما وتم فتح بريد إلكتروني خاص لكل جماعة بالكلية لتسهل على طلاب الجماعات التعامل مع بعضهم البعض، وقام بعض من الطلاب المبدعين نشر أعمالهم عبر البريد الإلكتروني الجامعي إلى كل الطلاب.
وحول أهمية وفوائد هذه الحملة قالت المسؤولة عن البريد الإلكتروني الجامعي بالكلية منى المعولية: يعد البريد الإلكتروني الداخلي همزة وصل بين الكلية والطلبة وبين الطلبة بعضهم ببعض إذ إنه يساهم في تعزيز التواصل ونقل الأخبار والتعاميم والإعلانات بطريقة سريعة، كما أن السعة الجيدة للبريد تساعد الطلبة على حفظ ملفاتهم الضرورية والعودة لها في أي وقت، إضافة إلى نقلها وتبادلها بطريقة سريعة ومأمونة.
الجدير بالذكر أن الحملة سوف تستمر لمدة أسبوع، حيث لاقت في يومها الأول تجاوبا طيبا من قبل الطلاب والإداريين، وبادر هؤلاء الطلاب باستلام بريدهم الإلكتروني الجامعي من المسؤولين.
تعليق