كتبت عائشة سعيد الوهيبي
تم اختيار طالبين خريجين بكلية العلوم التطبيقية بصحار؛ ليكونا زميلي مشروع لكل من الدكتور نشأت شفيق، الدكتور كارثيكيان، والأستاذ كارن جتلي، وقد مرت عملية اختيار الطالبين من ضمن عدة طلاب مرشحين بعدة مراحل، حيث تم في بداية الأمر عمل إختبار يتضمن خمس مواد سبق دراستها من قبل جميع الطلاب المرشحين، وعَقِبَ ذلك أداء مقابلة شخصية للطلاب لمعرفة مدى تأهبهم لهذا الأمر وماهية نظرتهم حول هذا المشروع وعملهم كزملاء فيه، وانتهت سلسلة الإختبارات هذه بإختيار كل من الطالبة سلوى البكرية والطالب علي الراجحي.
تقول الطالبة سلوى البكرية حين سألناها عن كيفية استقبالها لهذا الخبر: "لم أصدق في بادئ الأمر؛ فمت بالتأكد من زميلاتي ما إذا تم ارسال الرسالة النصية التي أرسلت لي لهن، وكانت ردودهن بأنه لم يصلهم شيء؛ واجتمعت في اليوم التالي من إعلان النتائج مع الدكتور نشأت حيث أكد لي إختياري، وأنا أشعر بفرح غامر واسأل الله أن يوفقني ويعينني على أن أتم ما أوكل لي من مهمة على أكمل وجه".
ويقول الطالب علي الراجحي: "لم أكن متشجعا للخوض فيه هذا المشروع في بداية الأمر، حيث إعتقدت أنني لن أوفق بين العمل في هذا المشروع ودراستي، ولكنني الآن متأهب للعمل بكل جهد، وذلك لما أشعر من أهمية هذا المشروع ليعلمني ويوضح لي ماهية ما سأفعل في المستقبل وما سيكون مجال عملي كذلك، كما يوجد مرتب شهري كمساعدة لنا، وأنا أشعر بالسعادة الغامرة لإختياري".
تم اختيار طالبين خريجين بكلية العلوم التطبيقية بصحار؛ ليكونا زميلي مشروع لكل من الدكتور نشأت شفيق، الدكتور كارثيكيان، والأستاذ كارن جتلي، وقد مرت عملية اختيار الطالبين من ضمن عدة طلاب مرشحين بعدة مراحل، حيث تم في بداية الأمر عمل إختبار يتضمن خمس مواد سبق دراستها من قبل جميع الطلاب المرشحين، وعَقِبَ ذلك أداء مقابلة شخصية للطلاب لمعرفة مدى تأهبهم لهذا الأمر وماهية نظرتهم حول هذا المشروع وعملهم كزملاء فيه، وانتهت سلسلة الإختبارات هذه بإختيار كل من الطالبة سلوى البكرية والطالب علي الراجحي.
تقول الطالبة سلوى البكرية حين سألناها عن كيفية استقبالها لهذا الخبر: "لم أصدق في بادئ الأمر؛ فمت بالتأكد من زميلاتي ما إذا تم ارسال الرسالة النصية التي أرسلت لي لهن، وكانت ردودهن بأنه لم يصلهم شيء؛ واجتمعت في اليوم التالي من إعلان النتائج مع الدكتور نشأت حيث أكد لي إختياري، وأنا أشعر بفرح غامر واسأل الله أن يوفقني ويعينني على أن أتم ما أوكل لي من مهمة على أكمل وجه".
ويقول الطالب علي الراجحي: "لم أكن متشجعا للخوض فيه هذا المشروع في بداية الأمر، حيث إعتقدت أنني لن أوفق بين العمل في هذا المشروع ودراستي، ولكنني الآن متأهب للعمل بكل جهد، وذلك لما أشعر من أهمية هذا المشروع ليعلمني ويوضح لي ماهية ما سأفعل في المستقبل وما سيكون مجال عملي كذلك، كما يوجد مرتب شهري كمساعدة لنا، وأنا أشعر بالسعادة الغامرة لإختياري".
تعليق