السلام عليكم الله وبركاته
تحيه إلى طلبه وطالبات كليه الرستاق أولاً ، حاضرين الأمسيه الشعريه اليوم :
..
[ أمسيه شعرية أم ركله في الوجه !! شكراً مازن الهدابي !! ]
أقيمت أمسيه شعريه اليوم في كليه العلوم التطبيقيه بالرستاق ،
التي كان من المفترض أن تبدأ من الساعه ال7 مساءاً..
بدأ توآفد الحضور من الساعه ال6 ونص إلى قاعه الرستاق .. شاقين طريقهم تحت المطر..
بالتأكيد الكل سيهرع للحضور ..
فـ أسماء الشعرآء كبيره ومشوقه ،
وسنركل بأرجلنا كل الأشغال والأعمال لكي لا نفوت أمسيه بهذه الأسمآء :
الشاعر : فيصل الفارسي
الشاعر : مطر البريكي
الشاعر : مازن الهدابي
بدأت الأمسيه الساعه ال7 و50 دقيقه ، أي 80 دقيقه من انتظار الحدث المنشود ..
قبلنا عذرهم ، جزاهم الله ألف خير وع رآسنآ ..
ورحبنا بقدومهم بتحيه ، وتحيه أكبر لشاعر المليون فيصل الفارسي الذي تكبد عناء الساعتين من صور..
..
بدأت الأمسيه ، اللكل كان بخير ، الأمور ما عليها كلام طيبه ،
والأجواء حماسيه جداً جداً وفي تفاعل كبير من الطالبات والطلبه اللي كانوا تارسين القاعه ترس..
شكر الأخ مازن الحضور ع التفاعل وطلب تحيه من الجمهور للجمهور ..
وحيا الجمهور نفسه لأن فعلاً كان جمهور عجيب ..
وفي نهايه التحيه صدرت ضحكه غبيه من أحد الطلبه وكرر الضحكه عندما رأى أن الجمهور فرقع ضحكاً ..
ويوم رجع يعيدها رآحوله الكشافه بيطلعوه .. ظهر البطل المغوار مازن وقال : لا خلووه عششاني ..
و بدأ بقصيدته ، وخلصها وسوا مره وحده وقال بأنها ستكون القصيده الختاميه ،
وبدأ بإلقاءها و أعينه هناك في الخلف ، ترمق الكشافه وهم يحاورون الطلبه إللي كانوا يسوو صوت ..
فتوقف عن الإلقاء : وقال فكونا ياخي خلصو ! أنا جالس ألقي شعر ]
ودفر المايك وقام وكمل شحاطته ، وللأسف لآ أتذكر ماذا قال بالضبط ..
ولكن في معناه إن من الاحترام إن نسمعه يوم يلقي وترك أرضيه المسرح وهو يشتعل غضباً ..
..
رفقاً بنا يا مازن ..
فكل المسرح كان يستمع لك إلا أولئك الي حطيت نقرك من نقرهم !
ليكمل مطر البريكي المشهد الدرامي بقوله أنه أقل شي يمكننا فعله هو احترامهم وهم الذي تكبدوا عناء المجيء ،
و أكمل بأنهم لا يستطيعون أن يكملوآ الأمسيه تضامنا مع صاحبهم الغاوي معصب ..
مع هتاف الجمهور وطلبهم بتكمله الأمسيه ..
..
عذراً مطر البريكي ، كنا لشخوصكم نحترم ..
وكنا لكلماتكم نصفق ، وكنا في جوكم متفاعلون ..
فـ لماذا الجحد !
..
عذراً مطر البريكي لا تتوقع أن يكون للجميع ثقافه مسرحيه ،
والخمسه أم السته الذي ثار عليهم مازن لنقاشهم الغير مسموع أصلا ،..
تدفعكم لوقف الأمسيه وإخراج ذاك الحضور الكبير من المسرح بتلك الطريقه السخيفه
أمر غير مقبول!!
كان من الأحرى أن تعتذر للجمهور عن فعل مازن وتكمل الأمسيه .. ع الأقل إحتراماً لشخوصنا الكريمه ..
شكراً لعدم تقديرنا ، شكراً لأننا خرجنا ونحن نشتعل غضباً من سوء تصرفكم ..
و رجوع مازن للمسرح بعد أن بدأ الجمهور بالمغادره وإعتذاره وقوله بأنها من أجمل الأمسيات التي أحياها..
غير مقبول قطعاً .. خلاص يا مازن طاح قناعك
تصرف همجي من إنسان مثقف ..
إلا من ثقافه احترام الجمهور..
للأسف : لم تكن لدي سرعه البديهه ساعتها ،
ولكن لو يعود بي الزمن لصرخت في وجوهكم ولقنتكم درسا في التعامل !
..
لو إني مازن الهدابي الآن لخبأت رأسي في التراب !
لو شعرك رفعك .. غرورك وبطرتك بتنزلك للحضيض ..
عطيناك فوق حجمك ..
في النهايه :
شكراً شعراءنا الأفاضل :
أكرمتمونا بحضوركم ، أمتعتونآ بأشعاركم ،
ولكن الأمسيه إنتهت بسيناريو لآ يرقى بنا نحن ك طلاب تطبيقيه الرستاق ..
لا نطلب منكم الإعتذار .. أتمنى أن لآ تطأ أقدامكم تطبيقيه الرستاق مرتن أخرى ..
تحيه إلى طلبه وطالبات كليه الرستاق أولاً ، حاضرين الأمسيه الشعريه اليوم :
..
[ أمسيه شعرية أم ركله في الوجه !! شكراً مازن الهدابي !! ]
أقيمت أمسيه شعريه اليوم في كليه العلوم التطبيقيه بالرستاق ،
التي كان من المفترض أن تبدأ من الساعه ال7 مساءاً..
بدأ توآفد الحضور من الساعه ال6 ونص إلى قاعه الرستاق .. شاقين طريقهم تحت المطر..
بالتأكيد الكل سيهرع للحضور ..
فـ أسماء الشعرآء كبيره ومشوقه ،
وسنركل بأرجلنا كل الأشغال والأعمال لكي لا نفوت أمسيه بهذه الأسمآء :
الشاعر : فيصل الفارسي
الشاعر : مطر البريكي
الشاعر : مازن الهدابي
بدأت الأمسيه الساعه ال7 و50 دقيقه ، أي 80 دقيقه من انتظار الحدث المنشود ..
قبلنا عذرهم ، جزاهم الله ألف خير وع رآسنآ ..
ورحبنا بقدومهم بتحيه ، وتحيه أكبر لشاعر المليون فيصل الفارسي الذي تكبد عناء الساعتين من صور..
..
بدأت الأمسيه ، اللكل كان بخير ، الأمور ما عليها كلام طيبه ،
والأجواء حماسيه جداً جداً وفي تفاعل كبير من الطالبات والطلبه اللي كانوا تارسين القاعه ترس..
شكر الأخ مازن الحضور ع التفاعل وطلب تحيه من الجمهور للجمهور ..
وحيا الجمهور نفسه لأن فعلاً كان جمهور عجيب ..
وفي نهايه التحيه صدرت ضحكه غبيه من أحد الطلبه وكرر الضحكه عندما رأى أن الجمهور فرقع ضحكاً ..
ويوم رجع يعيدها رآحوله الكشافه بيطلعوه .. ظهر البطل المغوار مازن وقال : لا خلووه عششاني ..
و بدأ بقصيدته ، وخلصها وسوا مره وحده وقال بأنها ستكون القصيده الختاميه ،
وبدأ بإلقاءها و أعينه هناك في الخلف ، ترمق الكشافه وهم يحاورون الطلبه إللي كانوا يسوو صوت ..
فتوقف عن الإلقاء : وقال فكونا ياخي خلصو ! أنا جالس ألقي شعر ]
ودفر المايك وقام وكمل شحاطته ، وللأسف لآ أتذكر ماذا قال بالضبط ..
ولكن في معناه إن من الاحترام إن نسمعه يوم يلقي وترك أرضيه المسرح وهو يشتعل غضباً ..
..
رفقاً بنا يا مازن ..
فكل المسرح كان يستمع لك إلا أولئك الي حطيت نقرك من نقرهم !
ليكمل مطر البريكي المشهد الدرامي بقوله أنه أقل شي يمكننا فعله هو احترامهم وهم الذي تكبدوا عناء المجيء ،
و أكمل بأنهم لا يستطيعون أن يكملوآ الأمسيه تضامنا مع صاحبهم الغاوي معصب ..
مع هتاف الجمهور وطلبهم بتكمله الأمسيه ..
..
عذراً مطر البريكي ، كنا لشخوصكم نحترم ..
وكنا لكلماتكم نصفق ، وكنا في جوكم متفاعلون ..
فـ لماذا الجحد !
..
عذراً مطر البريكي لا تتوقع أن يكون للجميع ثقافه مسرحيه ،
والخمسه أم السته الذي ثار عليهم مازن لنقاشهم الغير مسموع أصلا ،..
تدفعكم لوقف الأمسيه وإخراج ذاك الحضور الكبير من المسرح بتلك الطريقه السخيفه
أمر غير مقبول!!
كان من الأحرى أن تعتذر للجمهور عن فعل مازن وتكمل الأمسيه .. ع الأقل إحتراماً لشخوصنا الكريمه ..
شكراً لعدم تقديرنا ، شكراً لأننا خرجنا ونحن نشتعل غضباً من سوء تصرفكم ..
و رجوع مازن للمسرح بعد أن بدأ الجمهور بالمغادره وإعتذاره وقوله بأنها من أجمل الأمسيات التي أحياها..
غير مقبول قطعاً .. خلاص يا مازن طاح قناعك
تصرف همجي من إنسان مثقف ..
إلا من ثقافه احترام الجمهور..
للأسف : لم تكن لدي سرعه البديهه ساعتها ،
ولكن لو يعود بي الزمن لصرخت في وجوهكم ولقنتكم درسا في التعامل !
..
لو إني مازن الهدابي الآن لخبأت رأسي في التراب !
لو شعرك رفعك .. غرورك وبطرتك بتنزلك للحضيض ..
عطيناك فوق حجمك ..
في النهايه :
شكراً شعراءنا الأفاضل :
أكرمتمونا بحضوركم ، أمتعتونآ بأشعاركم ،
ولكن الأمسيه إنتهت بسيناريو لآ يرقى بنا نحن ك طلاب تطبيقيه الرستاق ..
لا نطلب منكم الإعتذار .. أتمنى أن لآ تطأ أقدامكم تطبيقيه الرستاق مرتن أخرى ..
تعليق