بسم الله الرحمن الرحيم
تعرف على النجاح
النجاح المفهوم الذي يسعى وراءه الغالبية سواء بإدراك لمفهومه أم بأمية سماته فهو مطلب الجميع
في الحقيقة مايحتاجه النجاح هو أبعد مما يعتقد أكثر الطموحين
ومن هذا المنطلق ونظراً لما يتطلبه مفهومه من توسيع لأفاق من يسعى للنجاح بحيث من خلال قراءته لهذه الاسطر في الاسفل سيتضح له بعض النقاط الغائبة لدى الغالبية والتي يتخللها بعض الفرضيات التي اثبتت مدى منطقيتها لكي تستحق أن تسن كقوانين ولهذا
فأن النجاح يحتاج اكثر مما هو معتقد فالمعتقد غالباً أنه تحديد هدف ومن ثم بذل المجهود والحصول على النتيجة المرضية أو المأمولة التي في الغالب ليس بالإمكان الحصول عليها
فممكن أن يتكلل هذا المجهود بالفشل إذاً النجاح مرتبط بالتكيف وإعادة صياغة الأهداف
و النجاح ينقسم إلى قسمين:
1-النجاح من المرة الأولى.
2-والنجاح من المرة الثانية أو بعدد من المحاولات.
فالنجاح من المرة الأولى ذا مراحل عدة وهو كالتالي:
بدءً بالاتكال على الله عز وجل وتنمية حلم النجاح ورسم الهدف بالمخيلة والاصرار وبذل الجهد وانتهاءاً بتحقيق النجاح المتوقع طبقاً لما رسم بالمخيلة بوقت قياسي وبأعلى درجات من القيمة للهدف المراد تحقيقه ، وبعد تحقيق النجاح يتم الانتهاء من صناعة مجد ذاتي ،ومن ثم التفرغ للإبداع وتحقيق التميز في المهنة أو المهارة التي تم اقتناءها بالنجاح بحيث يصبح مسار النجاح متفرغاً للبحث والاستدلال وصناعة الابداعات.
والنجاح من المرة الثانية:
يعطينا أن مفهوم النجاح ممكن أن يرتبط بمفهوم التكيف إذاً أصبح النجاح لا يعني فقط:
أن يقتصر مفهومه على أن يكون تحقيقه من المرة الأولى كتنمية الحلم وتحديد الأهداف والاصرار وبذل الجهد وغرس القناعات الايجابية بالذات ، بل تسع تعريفه ومفهومه إلى التكيف عكعامل اساس في جانب تحقيق النجاح ، فعندما يفشل الشخص من المرة الأولى لابد من الرجوع خطوة إلى الوراء لالتقاط الدعم المعنوي الذاتي والذي يكمن في محاولة تسجيل الأخطاء التي تم اكتشافها وحصر الأهداف التي أثبتت عدم منطقيتها وتحديد أهداف أخرى (بدائل) للأهداف التي لم تحقق ، فمن الضروري القيام بتحديد أهداف أخرى تتناسب مع الموارد والوسائل التي يمتلكها الشخص ويستغلها في تحقيقه للنجاح بحيث تكن الأهداف ملازمة لوضع موارده ووسائله المحيطة وكذلك البيئة المحيطة به.
لذا كان لتعريف النجاح النصيب الأكبر من التكيف
منقول لعيونكم
تعرف على النجاح
النجاح المفهوم الذي يسعى وراءه الغالبية سواء بإدراك لمفهومه أم بأمية سماته فهو مطلب الجميع
في الحقيقة مايحتاجه النجاح هو أبعد مما يعتقد أكثر الطموحين
ومن هذا المنطلق ونظراً لما يتطلبه مفهومه من توسيع لأفاق من يسعى للنجاح بحيث من خلال قراءته لهذه الاسطر في الاسفل سيتضح له بعض النقاط الغائبة لدى الغالبية والتي يتخللها بعض الفرضيات التي اثبتت مدى منطقيتها لكي تستحق أن تسن كقوانين ولهذا
فأن النجاح يحتاج اكثر مما هو معتقد فالمعتقد غالباً أنه تحديد هدف ومن ثم بذل المجهود والحصول على النتيجة المرضية أو المأمولة التي في الغالب ليس بالإمكان الحصول عليها
فممكن أن يتكلل هذا المجهود بالفشل إذاً النجاح مرتبط بالتكيف وإعادة صياغة الأهداف
و النجاح ينقسم إلى قسمين:
1-النجاح من المرة الأولى.
2-والنجاح من المرة الثانية أو بعدد من المحاولات.
فالنجاح من المرة الأولى ذا مراحل عدة وهو كالتالي:
بدءً بالاتكال على الله عز وجل وتنمية حلم النجاح ورسم الهدف بالمخيلة والاصرار وبذل الجهد وانتهاءاً بتحقيق النجاح المتوقع طبقاً لما رسم بالمخيلة بوقت قياسي وبأعلى درجات من القيمة للهدف المراد تحقيقه ، وبعد تحقيق النجاح يتم الانتهاء من صناعة مجد ذاتي ،ومن ثم التفرغ للإبداع وتحقيق التميز في المهنة أو المهارة التي تم اقتناءها بالنجاح بحيث يصبح مسار النجاح متفرغاً للبحث والاستدلال وصناعة الابداعات.
والنجاح من المرة الثانية:
يعطينا أن مفهوم النجاح ممكن أن يرتبط بمفهوم التكيف إذاً أصبح النجاح لا يعني فقط:
أن يقتصر مفهومه على أن يكون تحقيقه من المرة الأولى كتنمية الحلم وتحديد الأهداف والاصرار وبذل الجهد وغرس القناعات الايجابية بالذات ، بل تسع تعريفه ومفهومه إلى التكيف عكعامل اساس في جانب تحقيق النجاح ، فعندما يفشل الشخص من المرة الأولى لابد من الرجوع خطوة إلى الوراء لالتقاط الدعم المعنوي الذاتي والذي يكمن في محاولة تسجيل الأخطاء التي تم اكتشافها وحصر الأهداف التي أثبتت عدم منطقيتها وتحديد أهداف أخرى (بدائل) للأهداف التي لم تحقق ، فمن الضروري القيام بتحديد أهداف أخرى تتناسب مع الموارد والوسائل التي يمتلكها الشخص ويستغلها في تحقيقه للنجاح بحيث تكن الأهداف ملازمة لوضع موارده ووسائله المحيطة وكذلك البيئة المحيطة به.
لذا كان لتعريف النجاح النصيب الأكبر من التكيف
منقول لعيونكم
تعليق