تويت
كتبت / مريم العلوي
أقيمت عصر يوم الأحد في تمام الساعة الرابعة حلقة عمل حول التحرير الصحفي والتى قدمها الصحفي والشاعر الأستاذ خميس السلطي , الصحفي المشرف على ملحق أشعة الثقافي و هو كذلك رئيس وعضو في جانب التحكيم في المسابقات الثقافية , ووهو حاليا صحفي في جريدة الوطن , حيث أن هذه الورشة ستستمر لمدة ثلاثة أيام متتالية ويصاحبها تدريبات على الكتابة الصحفية في مختلف القوالب الصحفية .
بدايةً كان الحديث عن شخصية الصحفي والتى يجب أن تتسم بالخبرة والذكاء و اليقظة و تعدد اللغات , وقد أشار أيضاً إلى أن الصحفي الجيد يجب ان يكون ذو صبر و أسلوب في إدارة العلاقات كما وأن للصحفي رسالة سامية يقدمها للمجتمع و لنفسه لابد ان يوقنها في داخله .
وقد قام الأستاذ بالحديث عن الخبر الصحفي و الذي يخلوا تماما من رأي الكاتب ويتكفل الخبر الصحفي بنقل الصورة بواقعها وتفاصيلها الدقيقة و يقارب عدد كلمات الخبر الصحفي من 100 كلمة وحتى 500 كلمة , وتتنوع الأخبار الصحفية بين أخبار سياسية ورياضية و اقتصادية و ثقافية وفنية ورياضية ومحلية وقد يشمل الخبر الصحفي على كل هذه الجوانب .
كما وقد أشار الأستاذ على الحديث الصحفي ومكوناته وهي معلومات و أرقام و واقعه وشرح مفصل وتتضمنه آراء مختلفة . وتضمن حديثه كذلك شرحا للإستطلاع الصحفي والتحقيق الصحفي يبين فيه ماهية الغختلاف بين الأستطلاع الصحفي والذي يتناول مواضيع وآراء مختلفة فقط والتحقيق الصحفي الذي يتناول قضية معينة في محاولة لإيجاد حل مناسب لهذه القضية بالحديث مع المسؤلين والمهتمين بالموضوع .
وقد ناقش كذلك حديثا مفصلا عن المقال الصحفي و القصة الخبرية , حيث أن المقال الصحفي يعبر عن رأي الكاتب مع محاولة البعد عن الإنفعال و الغضب شريطة أن تتوفر المعلومات الكافية عن الموضوع لدى الكاتب مع ملاحظة عدم ذكر الأسماء بعينها و إنما يكتفي كاتب المقال الصحفي بالتلميح للحدث تجنباً للملاحقة القانونية . ثم قام الصحفي الاستاذ خميس بالحديث عن نوع جديد من الصحافة وهو القصة الخبرية والتى هي تعتبر مريحة للقارئ و تساوي حرية الكتابة الصحفية و أكثر تطوراً مع الإلتزام بالجدية في الموضوع .
والصجافة في السلطنة حديثة النشأة ويرلفقها بعض المعوقات مثل التكتم على المعلومة وندرة المعلومات كما بينها الصحفي . وقام بعدها بعرض لقانون المطبوعاات و النشر غفي السلطنة .
كما وقد قام الصحفي بتقسيم الطلبة والطالبات إلى مجموعات والقيام بتمارين في كتابة الأخبار وتوزيع الأخبار على الصفحات في الجريدة .
وإليكمـ ـآلصور ..~
أقيمت عصر يوم الأحد في تمام الساعة الرابعة حلقة عمل حول التحرير الصحفي والتى قدمها الصحفي والشاعر الأستاذ خميس السلطي , الصحفي المشرف على ملحق أشعة الثقافي و هو كذلك رئيس وعضو في جانب التحكيم في المسابقات الثقافية , ووهو حاليا صحفي في جريدة الوطن , حيث أن هذه الورشة ستستمر لمدة ثلاثة أيام متتالية ويصاحبها تدريبات على الكتابة الصحفية في مختلف القوالب الصحفية .
بدايةً كان الحديث عن شخصية الصحفي والتى يجب أن تتسم بالخبرة والذكاء و اليقظة و تعدد اللغات , وقد أشار أيضاً إلى أن الصحفي الجيد يجب ان يكون ذو صبر و أسلوب في إدارة العلاقات كما وأن للصحفي رسالة سامية يقدمها للمجتمع و لنفسه لابد ان يوقنها في داخله .
وقد قام الأستاذ بالحديث عن الخبر الصحفي و الذي يخلوا تماما من رأي الكاتب ويتكفل الخبر الصحفي بنقل الصورة بواقعها وتفاصيلها الدقيقة و يقارب عدد كلمات الخبر الصحفي من 100 كلمة وحتى 500 كلمة , وتتنوع الأخبار الصحفية بين أخبار سياسية ورياضية و اقتصادية و ثقافية وفنية ورياضية ومحلية وقد يشمل الخبر الصحفي على كل هذه الجوانب .
كما وقد أشار الأستاذ على الحديث الصحفي ومكوناته وهي معلومات و أرقام و واقعه وشرح مفصل وتتضمنه آراء مختلفة . وتضمن حديثه كذلك شرحا للإستطلاع الصحفي والتحقيق الصحفي يبين فيه ماهية الغختلاف بين الأستطلاع الصحفي والذي يتناول مواضيع وآراء مختلفة فقط والتحقيق الصحفي الذي يتناول قضية معينة في محاولة لإيجاد حل مناسب لهذه القضية بالحديث مع المسؤلين والمهتمين بالموضوع .
وقد ناقش كذلك حديثا مفصلا عن المقال الصحفي و القصة الخبرية , حيث أن المقال الصحفي يعبر عن رأي الكاتب مع محاولة البعد عن الإنفعال و الغضب شريطة أن تتوفر المعلومات الكافية عن الموضوع لدى الكاتب مع ملاحظة عدم ذكر الأسماء بعينها و إنما يكتفي كاتب المقال الصحفي بالتلميح للحدث تجنباً للملاحقة القانونية . ثم قام الصحفي الاستاذ خميس بالحديث عن نوع جديد من الصحافة وهو القصة الخبرية والتى هي تعتبر مريحة للقارئ و تساوي حرية الكتابة الصحفية و أكثر تطوراً مع الإلتزام بالجدية في الموضوع .
والصجافة في السلطنة حديثة النشأة ويرلفقها بعض المعوقات مثل التكتم على المعلومة وندرة المعلومات كما بينها الصحفي . وقام بعدها بعرض لقانون المطبوعاات و النشر غفي السلطنة .
كما وقد قام الصحفي بتقسيم الطلبة والطالبات إلى مجموعات والقيام بتمارين في كتابة الأخبار وتوزيع الأخبار على الصفحات في الجريدة .
وإليكمـ ـآلصور ..~
تعليق