السلام عليكم ورحمة اله وبركاته
شو الاخبار اخوان
ان شاء الله الكل تمام
عالعموم جبتلكم اخر خبر لكليات العلوم التطبيقيه
التقت معالي الدكتورة راوية بنت سعود البوسعيدية وزيرة التعليم العالي بمكتبها مؤخرا سعادة السفير الهندي المعتمد لدى السلطنة لمتابعة نتائج الزيارة التي قامت بها معالي الوزيرة لجمهورية الهند في أبريل المنصرم.
اليكم الاخبار
أكدت معاليها خلال اللقاء الذي حضره سعود بن محمد التمامي مستشار الوزيرة للتنسيق والاتصالات ومسرة بنت عبداللطيف مستشارة الوزيرة للتعاون الدولي في بداية المقابلة على نجاح الزيارة الأخيرة التي قامت بها معاليها وتحقيقها للأهداف حيث تم خلالها زيارة العديد من مؤسسات التعليم العالي بالهند كالمجلس الوطني للبحوث التربوية والتدريب بنيودلهي والجامعة الوطنية للتخطيط التربوي والإدارة وجامعة جواهر لالنهرو والمعهد الهندي للتكنولوجيا والمعهد الوطني للتصميم والمعهد الهندي للإدارة وجامعة كوشن وتم الاطلاع على التجربة الهندية في إطار التعليم العالي وخصوصا فيما يتعلق بمؤسسات العلوم التطبيقية، وأكدت معالي الوزيرة على تطور مستويات المؤسسات التعليمية بالجمهورية الهندية وخصوصا فيما يتعلق بالعلوم التطبيقية مما يدعم أهمية تفعيل التواصل بين البلدين على مختلف الأصعدة المتعلقة بالتعليم العالي في إطار اتفاقية التعاون بين حكومة السلطنة وحكومة الهند في مجالات العلوم والتكنولوجيا، كما أشارت معاليها إلى أهمية تفعيل أدوار مجموعة العمل المشتركة التي تضم من الجانب العماني أعضاء من وزارة التعليم العالي ومجلس البحث العلمي وجامعة السلطان قابوس.
كما أشارت معاليها إلى أن الزيارة الأخيرة للهند قد بدأت في الإتيان بثمارها حيث تم استقبال بعض الطلبات من الأساتذة المتخصصين في علوم التصميم والهندسة والمنتمين لجامعات مرموقة بالهند وهي بداية يتوقع من خلالها استقطاب الكوادر الأكاديمية المتميزة في التخصصات العلمية التطبيقية للعمل في كليات العلوم التطبيقية بالسلطنة خصوصا في تخصص الهندسة والتصميم، وهو ما يتفق مع سياسات الوزارة المؤكدة على ضرورة استقطاب أفضل الكفاءات العملية للانضواء في برنامج عمل كليات العلوم التطبيقية.
ومن جانبه أكد سعادة السفير الهندي على نضج العلاقات بين البلدين على مختلف المستويات وسعيه الحثيث لتنشيط التواصل بين أطراف اللجان المشتركة التي يتوقع أن تعقد اجتماعها في أكتوبر القادم.
ويبلغ عدد الطلاب العمانيين الدارسين بالهند ما يزيد عن 2000 طالب جلهم في المرحلة الجامعية الأولى و22 طالبا في الماجستير وثلاثة طلاب في مرحلة الدكتوراه.
وتضمن الإجتماع تقديم تصور حول التخصصات التي يتم تدريسها بالكليات وكما تطرق الإجتماع إلى سماع الكثير من الإقتراحات المتعلقة بتقديم دراسات حول حول مجموعة من المقترحات الجديدة والمتعلقة بإعادة هيكلة الكليات وتعزيز مبدأ ضمان الجودة الى جانب التخصصات الجديدة المقترح طرحها بالكلات في الهيكل التنظيمي الجديد.
وأشار الدكتور عبدالله التوبي عميد كلية العلوم التطبيقية بعبري إلى السعي الحثيث من قبل جميع المعنيين بالوزارة لتطوير الكليات وضمان جودة التعليم المقدم بها وعلى مستوى كلية العلوم التطبيقية بعبري فقد عملت الكلية على رفع كفاءة البنية التحتية من خلال زيادة المباني والمرافق اللازمة وكذلك الشبكة المحلية التي تربط جميع المباني بما فيها الفصول الدراسية والسكن الداخلي وما يتطلبه ذلك من الأجهزة والتقنيات التي تسهم في ضمان جودة التعليم كزيادة عدد مختبرات الحواسيب والوسائل وتنمية مجموعات المكتبة المرجعية والتي يستفيد منيتطلبه ذلك من الأجهزة والتقنيات التي تسهم في ضمان جودة التعليم كزيادة عدد مختبرات الحواسيب والوسائل وتنمية مجموعات المكتبة المرجعية والتي يستفيد منها أيضا الباحثون من أصحاب الدراسات العليا والمجتمع المحلي.
منقول من موقع وزارة التعليم العالي
شو الاخبار اخوان
ان شاء الله الكل تمام
عالعموم جبتلكم اخر خبر لكليات العلوم التطبيقيه
التقت معالي الدكتورة راوية بنت سعود البوسعيدية وزيرة التعليم العالي بمكتبها مؤخرا سعادة السفير الهندي المعتمد لدى السلطنة لمتابعة نتائج الزيارة التي قامت بها معالي الوزيرة لجمهورية الهند في أبريل المنصرم.
اليكم الاخبار
أكدت معاليها خلال اللقاء الذي حضره سعود بن محمد التمامي مستشار الوزيرة للتنسيق والاتصالات ومسرة بنت عبداللطيف مستشارة الوزيرة للتعاون الدولي في بداية المقابلة على نجاح الزيارة الأخيرة التي قامت بها معاليها وتحقيقها للأهداف حيث تم خلالها زيارة العديد من مؤسسات التعليم العالي بالهند كالمجلس الوطني للبحوث التربوية والتدريب بنيودلهي والجامعة الوطنية للتخطيط التربوي والإدارة وجامعة جواهر لالنهرو والمعهد الهندي للتكنولوجيا والمعهد الوطني للتصميم والمعهد الهندي للإدارة وجامعة كوشن وتم الاطلاع على التجربة الهندية في إطار التعليم العالي وخصوصا فيما يتعلق بمؤسسات العلوم التطبيقية، وأكدت معالي الوزيرة على تطور مستويات المؤسسات التعليمية بالجمهورية الهندية وخصوصا فيما يتعلق بالعلوم التطبيقية مما يدعم أهمية تفعيل التواصل بين البلدين على مختلف الأصعدة المتعلقة بالتعليم العالي في إطار اتفاقية التعاون بين حكومة السلطنة وحكومة الهند في مجالات العلوم والتكنولوجيا، كما أشارت معاليها إلى أهمية تفعيل أدوار مجموعة العمل المشتركة التي تضم من الجانب العماني أعضاء من وزارة التعليم العالي ومجلس البحث العلمي وجامعة السلطان قابوس.
كما أشارت معاليها إلى أن الزيارة الأخيرة للهند قد بدأت في الإتيان بثمارها حيث تم استقبال بعض الطلبات من الأساتذة المتخصصين في علوم التصميم والهندسة والمنتمين لجامعات مرموقة بالهند وهي بداية يتوقع من خلالها استقطاب الكوادر الأكاديمية المتميزة في التخصصات العلمية التطبيقية للعمل في كليات العلوم التطبيقية بالسلطنة خصوصا في تخصص الهندسة والتصميم، وهو ما يتفق مع سياسات الوزارة المؤكدة على ضرورة استقطاب أفضل الكفاءات العملية للانضواء في برنامج عمل كليات العلوم التطبيقية.
ومن جانبه أكد سعادة السفير الهندي على نضج العلاقات بين البلدين على مختلف المستويات وسعيه الحثيث لتنشيط التواصل بين أطراف اللجان المشتركة التي يتوقع أن تعقد اجتماعها في أكتوبر القادم.
ويبلغ عدد الطلاب العمانيين الدارسين بالهند ما يزيد عن 2000 طالب جلهم في المرحلة الجامعية الأولى و22 طالبا في الماجستير وثلاثة طلاب في مرحلة الدكتوراه.
وتضمن الإجتماع تقديم تصور حول التخصصات التي يتم تدريسها بالكليات وكما تطرق الإجتماع إلى سماع الكثير من الإقتراحات المتعلقة بتقديم دراسات حول حول مجموعة من المقترحات الجديدة والمتعلقة بإعادة هيكلة الكليات وتعزيز مبدأ ضمان الجودة الى جانب التخصصات الجديدة المقترح طرحها بالكلات في الهيكل التنظيمي الجديد.
وأشار الدكتور عبدالله التوبي عميد كلية العلوم التطبيقية بعبري إلى السعي الحثيث من قبل جميع المعنيين بالوزارة لتطوير الكليات وضمان جودة التعليم المقدم بها وعلى مستوى كلية العلوم التطبيقية بعبري فقد عملت الكلية على رفع كفاءة البنية التحتية من خلال زيادة المباني والمرافق اللازمة وكذلك الشبكة المحلية التي تربط جميع المباني بما فيها الفصول الدراسية والسكن الداخلي وما يتطلبه ذلك من الأجهزة والتقنيات التي تسهم في ضمان جودة التعليم كزيادة عدد مختبرات الحواسيب والوسائل وتنمية مجموعات المكتبة المرجعية والتي يستفيد منيتطلبه ذلك من الأجهزة والتقنيات التي تسهم في ضمان جودة التعليم كزيادة عدد مختبرات الحواسيب والوسائل وتنمية مجموعات المكتبة المرجعية والتي يستفيد منها أيضا الباحثون من أصحاب الدراسات العليا والمجتمع المحلي.
منقول من موقع وزارة التعليم العالي
تعليق