تقنية شناص تختتم دورتها الكروية " بعرض خاص "..×
اليوم وتحت رعاية د.جميل أحمد مناصرة عميد الكلية المحترم
أقيمت الأمسية الكروية النهائية إن قلت عنها بأنها قد خيبت توقعات محبين وعاشقين الكرة من حيث المستوى الباهت الذي ظهر به الفريقين التحفظ ساد على اللقاء حتى نسينا بأننا كنا في مباراة لكرة القدم , في المجمل شمر لاعبوا فريق صحم الذين دخلوا المباراة ولسان حلهم يقول للفوز قد جئنا ولفرق هادف ترصدنا نعم شمروا كثيرا نحو المرمى حتى كادوا أن يصيبوا الشباك في أكثر من مناسبة ,
ومن هناك تدخلات معاكسة و تشارس مضاد من الفريق الذي لم يرفع الراية البيضاء بسهولة انه فريق هادف الذي لطوفان أبناء صحم القاتل صار مصادف شوط أول لو تكلمت عنه فأكثر ما أوصفه به بأنه كان ضعيف إلى حد الملل الشوط الأول ينتهي بصفارة الحكم العماني خميس البلوشي ليعلن عن نهاية شوط لم يستمتع فيه سوى حارسي المرمى ,
وبعد استراحة العشر دقائق يعود البلوشي ليعلن عن بداية شوط ثاني وبداية تكتيكات مدربين حاولوا بأن يغيروا ولو بشكل صغير ولكن كما يقال الدوام حال من المحال فكان الثاني سيناريو مكرر لشوط الأول تضرب الكرة من هنا وترد من هناك و باتت أعين الحضور تترقب اللحظة التي سيفرح حتما فيها أحد الفريقين الذين سعوا وصبرا واجتهدوا حتى وصلوا إلى هنا في مجمل الشوط تدخلات من لاعبين وسط الملعب سادها بعض العنف الأخوي ..
كرات ترفع وكرات تخضع لأيادي حارسي المرمى الذين وقفوا في الشوط الثاني كسد المنيع لكي يذودوا عن مرماهم بكل شراسة ولكن مثلما يقال نصبر ونجتهد لنفرح ونسعد نعم الفريق الصحماوي الذي ترجم المباراة إلى لوحة فنية بألوان زيتية لونها المهاجم عارف العلوي في الدقيقة 26 الذي عرف كيف يترجم تلك اللوحة الفنية إلى هدف في مرمى حارس فريق هادف ومنها اشتعلت المباراة وتحولت إلى معركة أخوية تتغلف بروح الأخوة الرياضية هي دقائق معدودة وفيها سينهي حاكم المباراة تلك المعركة تلك الدقائق التي كانت السيطرة للاعبي الفريق المرشح فوق العادة هادف فكانوا كرجال يبحثون عن إبرة في كومة من القش لم تعد الآهات تنفع ولا تعد التأويلات تفيد ضاعت الفرص في ثواني ويعلن البلوشي عن نهاية مباراة جمالها في نهايتها ,
هنا اكتمل جمال اللوحة الزيتية عندما رأى كل الحضور الروح الرياضية التي يتسم بها شباب الفريقين إذ سلموا وتكاتفوا وتحابوا , هكذا وفي دقايق تم إنهاء مشوار دورة عمرها تعدى أكثر من الشهرين تكاتفت فيها كل اللجان وكل من له دور , من هنا كل الشكر لهم نزفه وكل الحب لكل من ساهم في انجاح هذا المحفل الكروي الذي جاد بكل ما تحمل الكلمة من معنى معاني الأخوة وصداقة من خلال تسجيدها من قبل لاعبي كل فريق من الفرق التي شاركت في الدورة , في الختام كل الشكر والعرفان لإدارة الكلية على اللفته الرائعة وتعاون الجاد .
همسه :
سيتبع التقرير مقابلات مع كل من له لمسه في الدورة ..×]
كتب التقرير : روح الحب <<<< اللجنة الإعلامية , ,,
اليوم وتحت رعاية د.جميل أحمد مناصرة عميد الكلية المحترم
أقيمت الأمسية الكروية النهائية إن قلت عنها بأنها قد خيبت توقعات محبين وعاشقين الكرة من حيث المستوى الباهت الذي ظهر به الفريقين التحفظ ساد على اللقاء حتى نسينا بأننا كنا في مباراة لكرة القدم , في المجمل شمر لاعبوا فريق صحم الذين دخلوا المباراة ولسان حلهم يقول للفوز قد جئنا ولفرق هادف ترصدنا نعم شمروا كثيرا نحو المرمى حتى كادوا أن يصيبوا الشباك في أكثر من مناسبة ,
ومن هناك تدخلات معاكسة و تشارس مضاد من الفريق الذي لم يرفع الراية البيضاء بسهولة انه فريق هادف الذي لطوفان أبناء صحم القاتل صار مصادف شوط أول لو تكلمت عنه فأكثر ما أوصفه به بأنه كان ضعيف إلى حد الملل الشوط الأول ينتهي بصفارة الحكم العماني خميس البلوشي ليعلن عن نهاية شوط لم يستمتع فيه سوى حارسي المرمى ,
وبعد استراحة العشر دقائق يعود البلوشي ليعلن عن بداية شوط ثاني وبداية تكتيكات مدربين حاولوا بأن يغيروا ولو بشكل صغير ولكن كما يقال الدوام حال من المحال فكان الثاني سيناريو مكرر لشوط الأول تضرب الكرة من هنا وترد من هناك و باتت أعين الحضور تترقب اللحظة التي سيفرح حتما فيها أحد الفريقين الذين سعوا وصبرا واجتهدوا حتى وصلوا إلى هنا في مجمل الشوط تدخلات من لاعبين وسط الملعب سادها بعض العنف الأخوي ..
كرات ترفع وكرات تخضع لأيادي حارسي المرمى الذين وقفوا في الشوط الثاني كسد المنيع لكي يذودوا عن مرماهم بكل شراسة ولكن مثلما يقال نصبر ونجتهد لنفرح ونسعد نعم الفريق الصحماوي الذي ترجم المباراة إلى لوحة فنية بألوان زيتية لونها المهاجم عارف العلوي في الدقيقة 26 الذي عرف كيف يترجم تلك اللوحة الفنية إلى هدف في مرمى حارس فريق هادف ومنها اشتعلت المباراة وتحولت إلى معركة أخوية تتغلف بروح الأخوة الرياضية هي دقائق معدودة وفيها سينهي حاكم المباراة تلك المعركة تلك الدقائق التي كانت السيطرة للاعبي الفريق المرشح فوق العادة هادف فكانوا كرجال يبحثون عن إبرة في كومة من القش لم تعد الآهات تنفع ولا تعد التأويلات تفيد ضاعت الفرص في ثواني ويعلن البلوشي عن نهاية مباراة جمالها في نهايتها ,
هنا اكتمل جمال اللوحة الزيتية عندما رأى كل الحضور الروح الرياضية التي يتسم بها شباب الفريقين إذ سلموا وتكاتفوا وتحابوا , هكذا وفي دقايق تم إنهاء مشوار دورة عمرها تعدى أكثر من الشهرين تكاتفت فيها كل اللجان وكل من له دور , من هنا كل الشكر لهم نزفه وكل الحب لكل من ساهم في انجاح هذا المحفل الكروي الذي جاد بكل ما تحمل الكلمة من معنى معاني الأخوة وصداقة من خلال تسجيدها من قبل لاعبي كل فريق من الفرق التي شاركت في الدورة , في الختام كل الشكر والعرفان لإدارة الكلية على اللفته الرائعة وتعاون الجاد .
همسه :
سيتبع التقرير مقابلات مع كل من له لمسه في الدورة ..×]
كتب التقرير : روح الحب <<<< اللجنة الإعلامية , ,,
تعليق