تويت
مسآئكم أَلقْ ~
عندما يصل الابداع إلى ذروته لا يبقى له مجال إلا ينفجر. في مسرح الكلية التقنية العُليا بالخوير أُقيمت فعالية مسابقة شاعر(النبطي والفصيح) ومنشد الكُلية التي توالت في ثلاثة أيام متتالية. شهدَ كل يوم منها طعمه الخاص ومذاقه الأروع, والأجمل أن هدفها هو للإرتقاء بالمستوى الأدبي والتطوير من مستويات الشعراء والمُنشدين المتواجدين على مستوى الكلية.
في اليوم الأول من الإنطلاقة التي كانت في يوم الأحد الموافق 7\11\2010 والتي كانت تحمل في مسائها الشقُ الشعبي(النبطي).
بدأ الحفل في تمام الساعة السابعة بحضور راعي الحفل الدكتور أحمد الغساني عميد الكُلية التقنية العُليا . قدم الحفل كلاً من المتألق حسين البطاشي وأمل سالم الحراصيه وبحضور الكثير من الجماهير العاشقة لعذب وسلاسة القصيدة الشعبية والعديد من الشعراء الكبار الذين اعطوا نكهه خاصة للمسابقة وكانت في البدايةِ خير البدايات آياتٌ من القرآن الكريم تلاها كلمة الأمسية التي قدمها عادل بن عبدالله المعمري رئيس جماعة وطيس الأدب الذي رحب بالحضور وتحدث عن الأستعدادت لهذه المناسبة واهداف الجماعة سياساتها في تنمية الأعضاء. وإنتقل بنا أعضاء الوطيس للفقرة الثالثة وهو العرض المرئي الذي لاقى استحسانا كبير من الجماهير. لتنفجرالفقرة الرئيسية فقرة المسابقة والتي طغى على معالمها طابع الحماس والتنافس والتشويق والأهم هي المتعه التي قدمها الشعراء المشاركين في إلقاء ما جادت به خواطرهم فتنوعت المشاركات بين قصائد وطنية وقصائد غزلية وغيرها من الدرر الشعرية بحضور الشاعران الكبيران صالح السنيدي و فهد الحجري كلجنة تحكيم. وبعد إنتهاء المسابقة كان للوطن جزءا أبريتيا خاص في الفقرة القبل نهائية عبر الوطيسيون في أداءه عن حب الوطن وإنجازات قائد النهضة المباركة ككلمة شكر وعرفان لمولانا صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم فما كان من الحضور سوى التصفيق بحرارة على ما ابدع فيه الجميع. وبعد التشويق الإنتظار الذي طال على المُتاسبقين وعلى جماهيرهم أتت لحظة إعلان النتائج حيث حاز الشاعر الوطيسي عادل التويجري على المركز الأول ولقب شاعر الكلية 2010 في الشق النبطي . وفي المركز الثاني حازت عليه الشاعرة نوف السيابية والشاعرة زكية الغزيلية حازت على المركز الثالث.
وأنطوى المساء النبطي بتكريم الفائزين.
بدأ الحفل في تمام الساعة السابعة بحضور راعي الحفل الدكتور أحمد الغساني عميد الكُلية التقنية العُليا . قدم الحفل كلاً من المتألق حسين البطاشي وأمل سالم الحراصيه وبحضور الكثير من الجماهير العاشقة لعذب وسلاسة القصيدة الشعبية والعديد من الشعراء الكبار الذين اعطوا نكهه خاصة للمسابقة وكانت في البدايةِ خير البدايات آياتٌ من القرآن الكريم تلاها كلمة الأمسية التي قدمها عادل بن عبدالله المعمري رئيس جماعة وطيس الأدب الذي رحب بالحضور وتحدث عن الأستعدادت لهذه المناسبة واهداف الجماعة سياساتها في تنمية الأعضاء. وإنتقل بنا أعضاء الوطيس للفقرة الثالثة وهو العرض المرئي الذي لاقى استحسانا كبير من الجماهير. لتنفجرالفقرة الرئيسية فقرة المسابقة والتي طغى على معالمها طابع الحماس والتنافس والتشويق والأهم هي المتعه التي قدمها الشعراء المشاركين في إلقاء ما جادت به خواطرهم فتنوعت المشاركات بين قصائد وطنية وقصائد غزلية وغيرها من الدرر الشعرية بحضور الشاعران الكبيران صالح السنيدي و فهد الحجري كلجنة تحكيم. وبعد إنتهاء المسابقة كان للوطن جزءا أبريتيا خاص في الفقرة القبل نهائية عبر الوطيسيون في أداءه عن حب الوطن وإنجازات قائد النهضة المباركة ككلمة شكر وعرفان لمولانا صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم فما كان من الحضور سوى التصفيق بحرارة على ما ابدع فيه الجميع. وبعد التشويق الإنتظار الذي طال على المُتاسبقين وعلى جماهيرهم أتت لحظة إعلان النتائج حيث حاز الشاعر الوطيسي عادل التويجري على المركز الأول ولقب شاعر الكلية 2010 في الشق النبطي . وفي المركز الثاني حازت عليه الشاعرة نوف السيابية والشاعرة زكية الغزيلية حازت على المركز الثالث.
وأنطوى المساء النبطي بتكريم الفائزين.
وأعلنت شمسُ الغروب عن مساءٍ جديد يحملُ في طياته الشق الفصيحي, مساء يوم الأثنين 8\11\2010 كان مساء الحروف الفصيحية.رعى الحفل ناصر بن سليمان السابعي الأديب وشاعر وأستاذ في معهد العلوم الشرعية وتشريف حضور الشيخ عامر الراشدي.طعمُ هذا المساء خاص حيث كان له جمهور كبير متذوق للكلمة والحرف ظل يرتشف فيه ماء الشعر حتى نهاية الأمسية حيث تخلل الأمسية عدة فقرات مختلفة تباينت بين عروض مرئية ومشاركات من جماعات أخرى .. كذلك تم إلقاء قصيدة بإسلوب اللحن السمائلي وهو ما غيَر الروتينية في الالقاء وجعلها فقرة مميزة للحفل. بدأت المسابقة وبدأ معها جو التنافس بين المشاركين وقد كان في لجنة تحكيم المسابقة الأستاذ الشاعر أحمد العبري والأستاذ الشاعر المنشتح درار وقد قدم المتسابقون إبداعاتهم الشعرية بينما كانت لجنة التحكيم تتأهب لفرز النتائج.
بعد تلك اللحظات التي أفصح فيها المتسابقون عن ما جادت به قريحتهم الشعرية , جاءت لحظة الإعلان عن الفائزين وبالأخص الشاعر المتسابق الحائز على لقب شاعر الكلية التقنية العليا في الشق الفصيح والذي نالهُ الشاعر الخليل بن أحمد البراشدي وحاز على المركز الثاني الشاعر حسام بن ربيع الجابري وبعدها تركنا مساحة خاصة لتكريم الشعراء الفائزين لنختتم بذلك أمسيتنا الشعرية .
يوم الثلاثاء 9/11/2010 هو اليوم الذي يحتضن رحيل أمسية شاعر ومنشد الكلية من ربوع مسرح كلية التقنية العليا
الذي شيد يومان من إبداع الشعر النبطي والفصيح وتوج رقصات التميز المستمر هناك
الذي شيد يومان من إبداع الشعر النبطي والفصيح وتوج رقصات التميز المستمر هناك
ويوم الثلاثاء أنشد الوطيس وكل من هناك نغماتٍ إنشاديه بحناجر أدبيةٍ
الأستاذ المنشد أحمد الشيباني كان راعي أمسية منشد الكلية لهذه الليله وكانا كلاً من الأستاذ خليفة الهنائي والمنشد ناصر الحجري ضيفا شرف
ذاك المساء والتي حفت أرواح من الحضور الأكثر من رائع وقوة الحماس الذي شيد المكان كان دليلاً على نجاح هذا الحدث....
فقد نقلنا الوطيس بين حلقات مترابطه من الفقرات المتميزه وكانت بدايتها تلاوة عطره من الذكر الحكيم وبعدها نقلنا الأدب لعالمه المرئي
وبعد إنحلال هذه الفقره جاء وقت فقرة الاوبريت الإنشادي التي جعلت أجواء المسرح إلى أكثر من رائعه.
ومما زاد ذاك جمالاً العرض المرئي الذي قدمته الجماعه، المسابقه والتي أبدع فيها الكل بكل ماتحمله الكلمة من معنى ، وقبل صعود أخر متسابق لهذه الليله زف الوطيس عرض مرئي بعنوان
" حلم البلاد" لفرقة الفجر الإنشاديه...وبعده إختتمنا المسابقه...
وقبل إعلان النتائج قدم ضيف الشرف المنشد ناصر الحجري وصلات إنشاديه وكذلك عضو لجنة التحكيم الأستاذ
جميل جوزي الكوراني قام بتقديم وصله إنشاديه، وبعد هذا كله ومما دونه الكل على خشبة المسرح جاء الوقت الذي تعلن فيه
لجنة التحكيم عن النتائج المنتظره والتي أخذت خلالها دقات القلب تتسارع...
وكانت النتائج ترضي كل من كان هناك فقط حصل على المركز الاول المنشد زهران الهنائي أما على المركز الثاني فقد حاز عليه دعيج العلوي
وجاء محمد الريامي ثلاثاً ..
هكذا ختمنا كل شي بعدها وسُدل الستار وأغلقنا الأضواء وأوصدنا الابواب ورحل كل شي، ولكن بعد ان وعدنا الأنفس والأرواح الأدبيه بالعوده من جديد
فقد نقلنا الوطيس بين حلقات مترابطه من الفقرات المتميزه وكانت بدايتها تلاوة عطره من الذكر الحكيم وبعدها نقلنا الأدب لعالمه المرئي
وبعد إنحلال هذه الفقره جاء وقت فقرة الاوبريت الإنشادي التي جعلت أجواء المسرح إلى أكثر من رائعه.
ومما زاد ذاك جمالاً العرض المرئي الذي قدمته الجماعه، المسابقه والتي أبدع فيها الكل بكل ماتحمله الكلمة من معنى ، وقبل صعود أخر متسابق لهذه الليله زف الوطيس عرض مرئي بعنوان
" حلم البلاد" لفرقة الفجر الإنشاديه...وبعده إختتمنا المسابقه...
وقبل إعلان النتائج قدم ضيف الشرف المنشد ناصر الحجري وصلات إنشاديه وكذلك عضو لجنة التحكيم الأستاذ
جميل جوزي الكوراني قام بتقديم وصله إنشاديه، وبعد هذا كله ومما دونه الكل على خشبة المسرح جاء الوقت الذي تعلن فيه
لجنة التحكيم عن النتائج المنتظره والتي أخذت خلالها دقات القلب تتسارع...
وكانت النتائج ترضي كل من كان هناك فقط حصل على المركز الاول المنشد زهران الهنائي أما على المركز الثاني فقد حاز عليه دعيج العلوي
وجاء محمد الريامي ثلاثاً ..
هكذا ختمنا كل شي بعدها وسُدل الستار وأغلقنا الأضواء وأوصدنا الابواب ورحل كل شي، ولكن بعد ان وعدنا الأنفس والأرواح الأدبيه بالعوده من جديد
,
الملفات المرفقة
طبعي 360
تعليق