تويت
مسقط - القاهرة - العمانية-
استقبل فخامة الدكتور محمد مرسي رئيس جمهورية مصر العربية الشقيقة بمقر استراحة الرئاسة بمطار القاهرة الدولي أمس معالي الدكتور يحيى بن محفوظ المنذري رئيس مجلس الدولة؛ ممثل حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه- في أعمال مؤتمر القمة الإسلاميّة الثانية عشرة لملوك ورؤساء دول منظمة التعاون الإسلامي. وقد نقل معالي الدكتور رئيس مجلس الدولة خلال المقابلة تحيات حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم-حفظه الله ورعاه- إلى أخيه فخامة الرئيس المصري، وتمنيات جلالته له وللشعب المصري الشقيق بدوام التقدم والازدهار، ولمؤتمر القمة التوفيق والنجاح .من جانبه حمل فخامة الرئيس المصري معالي الدكتور رئيس مجلس الدولة نقل تحياته إلى جلالة السلطان المعظم- حفظه الله ورعاه- متمنيًا لجلالته دوام الصحة والسعادة وللشعب العماني المزيد من التطور والنماء.
ومن المقرر أن تبدأ اليوم الأربعاء في القاهرة قمة قادة منظمة التعاون الإسلامي الثانية عشرة. وستناقش القمة كافة القضايا الإقليمية التي تهم الدول الأعضاء مثل القضية السورية وتطورات المنطقة والقضايا الأخرى، بالإضافة إلى المجالات الاقتصادية والتكنولوجية والثقافية. كما يستعرض المؤتمر تنامي ظاهرة "الإسلاموفوبيا" في مختلف أنحاء العالم، وفي المجتمعات الجديدة، وكيفية التعامل معها والتصدي لأيّة إساءة للرموز الدينية في العالم الإسلامي.
أكثر...
استقبل فخامة الدكتور محمد مرسي رئيس جمهورية مصر العربية الشقيقة بمقر استراحة الرئاسة بمطار القاهرة الدولي أمس معالي الدكتور يحيى بن محفوظ المنذري رئيس مجلس الدولة؛ ممثل حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه- في أعمال مؤتمر القمة الإسلاميّة الثانية عشرة لملوك ورؤساء دول منظمة التعاون الإسلامي. وقد نقل معالي الدكتور رئيس مجلس الدولة خلال المقابلة تحيات حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم-حفظه الله ورعاه- إلى أخيه فخامة الرئيس المصري، وتمنيات جلالته له وللشعب المصري الشقيق بدوام التقدم والازدهار، ولمؤتمر القمة التوفيق والنجاح .من جانبه حمل فخامة الرئيس المصري معالي الدكتور رئيس مجلس الدولة نقل تحياته إلى جلالة السلطان المعظم- حفظه الله ورعاه- متمنيًا لجلالته دوام الصحة والسعادة وللشعب العماني المزيد من التطور والنماء.
ومن المقرر أن تبدأ اليوم الأربعاء في القاهرة قمة قادة منظمة التعاون الإسلامي الثانية عشرة. وستناقش القمة كافة القضايا الإقليمية التي تهم الدول الأعضاء مثل القضية السورية وتطورات المنطقة والقضايا الأخرى، بالإضافة إلى المجالات الاقتصادية والتكنولوجية والثقافية. كما يستعرض المؤتمر تنامي ظاهرة "الإسلاموفوبيا" في مختلف أنحاء العالم، وفي المجتمعات الجديدة، وكيفية التعامل معها والتصدي لأيّة إساءة للرموز الدينية في العالم الإسلامي.
أكثر...