إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

صدور العدد 38 من مجلة التفاهم تحت عنوان "الحق باعتباره اعتقاداً وباعتباره قيمةً"

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صدور العدد 38 من مجلة التفاهم تحت عنوان "الحق باعتباره اعتقاداً وباعتباره قيمةً"


    مسقط – سليمان المسروري-
    أصدرت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية عددها الثامن والثلاثين من مجلة التفاهم تحت عنوان "الحق باعتباره اعتقاداً وباعتباره قيمةً"، حيث افتتح الدكتور عبدالرحمن بن سليمان السالمي رئيس تحرير المجلة كلمته بهذا العنوان، وتحدث عن مدى أهمية الخطاب القرآني في مسيرة الدعوة، وفي "المحور" كتب رضوان السيد موضوعا تحدث فيه عن الحق في الخطاب القرآني والمنظومات الكلامية الإسلامية، ومحمد بن الطيب شارك في "المحور" بموضوع حمل عنوان فكرة الحق والفناء عند المتصوفة، كذلك شاركت راوية عبدالمنعم عباس في "المحور" حيث تحدثت عن النواميس الأفلاطونية وفلسفة الوجود : الحق بين الاعتقاد والقيمة، وأوضحت أمل مبروك عبد الحليم زعم الفلاسفة أنّ ما قد يظهر لنا من العالم ليس بحقيقة العالم فهذا الذي يظهر منه متغير، والحقيقة ينبغي أن تكون ثابتة تحت عنوان العالم إرادة وتمثلاً عند شوبنهاور، وغيرهم من الكّتاب والمفكرين الذين كتبوا في المحور، وطرح مختار لزعر في جانب "الدراسات" موضوعا بعنوان القرآن الكريم بين الشرعية المعرفية وغيرية المتلقي، كما كتب أنجيليكي غريغوري زياكا في جانب الدراسات عن مصادر ومسالك انتشار الفكر الأرسطي في الحضارة العربية الإسلامية، وغيرهم من المفكرين شاركوا في جانب الدراسات بمواضيع قيمة ومفيدة لمقتني المجلة، وفي جانب وجهات نظر كتبت مريم آيت أحمد عن نشأة تكنولوجيا الاتصالات وتطورها وعلاقتها مع حوار الأديان، وأحمد عبدالفتاح محمد أبوعلي شارك أيضاً بجانب وجهات نظر حيث كتب عن إشكالية التقدم العلمي دراسة في فلسفة لاري لودان، أمّا جانب "آفاق" فقد كتب خالد بن سعيد المشرفي موضوع حمل عنوان الجزية في التراث الإسلامي وإشكالية العلاقة مع الآخر، وتحت عنوان في الحاجة إلى استئناف مشروع الإصلاحية الإسلامية كتب عبد الإله بلقزيز في جانب آفاق، أمّا شمس الدين الكيلاني فقد كتب في جانب "مدن وثقافات" موضوعاً تحدث فيه عن جغرافية العدس الروحية، وبجانب "الإسلام والعالم" شارك إدوار ساخاو بموضوع حمل عنوان حوليات عربية من زنجبار، إضافة إلى مشاركة عدد من العلماء والمفكرين والكتّاب في هذا العدد.






    أكثر...
يعمل...
X