تويت
المعمري : الدول التي تنشد الأمان والاستقرار لا بديل أمامها سوى الحوار والتفاهم
مسقط- الرؤية-
وصلت مساء أمس الأول فعاليات معرض التسامح الديني في عمان إلى المحطة السادسة والعشرين في العاصمة الليتوانية فلينيوس والذي تنظمه وزارة الأوقاف والشؤون الدينية بهدف التعريف بالإسلام ونشر ثقافة التفاهم والتعايش السلمي بين الشعوب،وذلك بحضور شخصيات عمانية وليتوانية رفيعة المستوى .
• وقال الدكتور محمد بن سعيد المعمري المستشار العلمي بمكتب معالي الشيخ وزير الأوقاف والشؤون الدينية المشرف العام على المعارض الخارجية في كلمته التي ألقاها في حفل الافتتاح إن هدف المعرض هو إيصال رسالة عمان في التسامح الديني والمسؤولية المشتركة.
مشيدًا بالتاريخ العريق لجمهورية ليتوانيا الذي جمع بين مختلف الأعراق والثقافات والأديان، معتبرًا ذلك إرثًا حضاريًا يجعل من فيلنيوس عاصمة للحوار والتعايش.
وأكد المعمري في كلمته على أهمية نشر رسالة الخير للإنسانية والدعوة إليها من خلال مثل هذه الفعاليات التي تحقق المعرفة والتعارف، مؤكدًا أن الدول التي تنشد الأمان والاستقرار لا بديل أمامها سوى الحوار والتفاهم
وحول مدينة فيلنيوس قال المعمري: على الرغم من أن فيلينوس هي آخر المدن الأوروبية في اعتناق الديانة المسيحية ؛ إلا أن التنوع الثقافي والتقاليد التاريخية والتعددية الدينية تؤهلها لتكون عاصمة من عواصم المبادئ الروحية والعلوم
وتطرق المعمري في كلمته إلى رسالة عمان التي تلتزم بها تجاه الآخرين، وهي رسالة الخير التي تستمد مبادءها وروحها من رسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم التي وصلت إلى أهل عمان في عام
أكثر...
مسقط- الرؤية-
وصلت مساء أمس الأول فعاليات معرض التسامح الديني في عمان إلى المحطة السادسة والعشرين في العاصمة الليتوانية فلينيوس والذي تنظمه وزارة الأوقاف والشؤون الدينية بهدف التعريف بالإسلام ونشر ثقافة التفاهم والتعايش السلمي بين الشعوب،وذلك بحضور شخصيات عمانية وليتوانية رفيعة المستوى .
• وقال الدكتور محمد بن سعيد المعمري المستشار العلمي بمكتب معالي الشيخ وزير الأوقاف والشؤون الدينية المشرف العام على المعارض الخارجية في كلمته التي ألقاها في حفل الافتتاح إن هدف المعرض هو إيصال رسالة عمان في التسامح الديني والمسؤولية المشتركة.
مشيدًا بالتاريخ العريق لجمهورية ليتوانيا الذي جمع بين مختلف الأعراق والثقافات والأديان، معتبرًا ذلك إرثًا حضاريًا يجعل من فيلنيوس عاصمة للحوار والتعايش.
وأكد المعمري في كلمته على أهمية نشر رسالة الخير للإنسانية والدعوة إليها من خلال مثل هذه الفعاليات التي تحقق المعرفة والتعارف، مؤكدًا أن الدول التي تنشد الأمان والاستقرار لا بديل أمامها سوى الحوار والتفاهم
وحول مدينة فيلنيوس قال المعمري: على الرغم من أن فيلينوس هي آخر المدن الأوروبية في اعتناق الديانة المسيحية ؛ إلا أن التنوع الثقافي والتقاليد التاريخية والتعددية الدينية تؤهلها لتكون عاصمة من عواصم المبادئ الروحية والعلوم
وتطرق المعمري في كلمته إلى رسالة عمان التي تلتزم بها تجاه الآخرين، وهي رسالة الخير التي تستمد مبادءها وروحها من رسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم التي وصلت إلى أهل عمان في عام
أكثر...