مسقط – الرؤية
دشنت شركة درب المجرة (جلكسي واي)، هويتها الجديدة، وذلك بهدف تعزيز الهوية الوطنية والمساهمة في النهوض بقطاع التعليم. حيث طرحت من خلالها منتجين من شأنهما الإسهام في تعزيز الهوية الوطنية لدى مختلف قطاعات وشرائح المجتمع. وهما عبارة عن مفكرة ورقية احتوت على عنوانين بارزين الأول يرمز للهوية الوطنية وهو (عماني وأفتخر) والثاني يستهدف قطاع التعليم بعنوان (سأتعلم ولو تحت ظل شجرة).
بدأ الحفل الذي دشنت خلاله الشركة أيضا خدمة هي الأولى من نوعها في السلطنة تتمثل في شبكة لإنشاء وإدارة صفحات التواصل الاجتماعي وتسويقها بشكل متميز، بدأ بكلمة الرئيس التنفيذي لشركة درب المجرة مصطفى بن أحمد الرحبي الذي أوضح خلالها أنّ العمل لم يكن سهلا بل رافقته العقبات والمصاعب التي أكسبت طاقم الشركة المزيد من الإصرار والخبرة للوصول إلى ما وصلوا إليه اليوم، وأنّ ثلاثة عشر عامًا من الخبرة في مجال الدعايا والإعلان حملتها سواعد عمانية أكسبت سوق العمل كل الثقة في قدرة الشباب العماني على الإبداع .
وفي حديث الرحبي للصحافة أكد أنّ شركة درب المجرة تسعى لأن تمضي في تقديم كافة خدماتها بهوية عمانية أصيلة تتميز بالجودة من أجل تحقيق طموحها في أن تكون علامة تجارية مرموقة.
دشنت شركة درب المجرة (جلكسي واي)، هويتها الجديدة، وذلك بهدف تعزيز الهوية الوطنية والمساهمة في النهوض بقطاع التعليم. حيث طرحت من خلالها منتجين من شأنهما الإسهام في تعزيز الهوية الوطنية لدى مختلف قطاعات وشرائح المجتمع. وهما عبارة عن مفكرة ورقية احتوت على عنوانين بارزين الأول يرمز للهوية الوطنية وهو (عماني وأفتخر) والثاني يستهدف قطاع التعليم بعنوان (سأتعلم ولو تحت ظل شجرة).
بدأ الحفل الذي دشنت خلاله الشركة أيضا خدمة هي الأولى من نوعها في السلطنة تتمثل في شبكة لإنشاء وإدارة صفحات التواصل الاجتماعي وتسويقها بشكل متميز، بدأ بكلمة الرئيس التنفيذي لشركة درب المجرة مصطفى بن أحمد الرحبي الذي أوضح خلالها أنّ العمل لم يكن سهلا بل رافقته العقبات والمصاعب التي أكسبت طاقم الشركة المزيد من الإصرار والخبرة للوصول إلى ما وصلوا إليه اليوم، وأنّ ثلاثة عشر عامًا من الخبرة في مجال الدعايا والإعلان حملتها سواعد عمانية أكسبت سوق العمل كل الثقة في قدرة الشباب العماني على الإبداع .
وفي حديث الرحبي للصحافة أكد أنّ شركة درب المجرة تسعى لأن تمضي في تقديم كافة خدماتها بهوية عمانية أصيلة تتميز بالجودة من أجل تحقيق طموحها في أن تكون علامة تجارية مرموقة.