مسقط – الرؤية-
 
ضمن دعمها لفعاليات جائزة "الإجادة في الإبحار الشراعي" التي تنظمها "عُمان للإبحار" للمرة الأولى في السلطنة، شاركت مجموعة كيمجي رامداس، راعي الدعم الفني للجائزة، في حفل تتويج الفائزين بجوائز "الإجادة في الإبحار" ممثلة بوفد عالي المستوى يترأسه الفاضلان بانكج كيمجي ونيليش كيمجي، عضوا مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لقسم المشاريع واللوجستيات في المجموعة، أم سي جوزي. وأقيم حفل الإعلان عن الجوائز في فندق قصرالبستان في مسقط للاحتفال بإنجازات المشتركين والفائزين، من أفراد وفرق، وجهودهم المتميزة في الإبحار والتدريب والمهارات الفنية.وقد تسلم سعيد الهطالي، الفائز بجائزة "كيمجي رامداس للدعم الفني"، جائزته من ممثل المجموعة أم سي جوزي، الرئيس التنفيذي لقسم المشاريع واللوجستيات. وتهدف جائزة الدعم الفني إلى إلقاء الضوء على الجنود المجهولين الذين يعملون خلف الستار تقديرًا لجهودهم.بالإضافة لرعاية جائزة الدعم الفني، قدمت مجموعة كيمجي رامداس للفائزة والفائز بلقب "بحار العام" ساعة رولكس من طراز أويستر Oyster Perpertual، وقام الفاضلان بانكج كيمجي ونيليش كيمجي بتسليم الهدية الثمينة إلى الفائزَين بجائزة شركة النهضة للخدمات.
وهنأ بانكج كيمجي، عضو مجلس الإدارة في مجموعة كيمجي رامداس، المشاركين في هذه المسابقة من أفراد وفرق وقال "لقد شهدنا الكثير من المثابرة والعمل الدؤوب خلال الفترة الماضية، ونحن نحيي جهودهم وإنجازاتهم في هذا السباق."
كما أكّد نيليش كيمجي على التزام المجموعة بالترويج للرياضة وزيادة مستوى وعي المجتمع العماني حول أهمية الحياة الصحية من خلال دعم مبادرات وطنية مرموقة مثل "عمان للابحار".
ولاختيار الفائزين في مختلف الفئات قامت لجنة تحكيم تضم كوكبة من الأخصائيين العالميين باختيار أسماء الفائزين من خلال عمليتي تقييم تحت إشراف شركة كي. بي. أم. جي.
وقد تم اختيار المتأهلين لجائزة "كيمجي رامداس للدعم الفني" من بين فرق العمل التقني وذلك وفقاً لمعدلات التقييم السنوي، وهم: سعيد الهطالي وهلال الزدجالي ومحمد الشكيلي. وتم اختيارالمرشحين حسب أدائهم خلال عام 2012م وتقييم مسؤوليهم المباشرين، وقد لعبت معايير السلوك والانضباط، والاستماع للمديرين والرغبة في التعلم دورًا رئيسًا في اختيارالفائزين.
وتم تقييم أعضاء الفرق المتسابقة بناء على مستويات لياقتهم البدنية وأدائهم في الإبحار، أما المدربين فقد تم تقييمهم بناء على مهاراتهم الفنية، بينما تم تقييم مرشحي جائزة الدعم الفني بناءً على مهاراتهم التقنية ومهارات إصلاح الأشرعة وغيرها من الأجزاء المتعلقة بالقوارب وبنائها.
 
ضمن دعمها لفعاليات جائزة "الإجادة في الإبحار الشراعي" التي تنظمها "عُمان للإبحار" للمرة الأولى في السلطنة، شاركت مجموعة كيمجي رامداس، راعي الدعم الفني للجائزة، في حفل تتويج الفائزين بجوائز "الإجادة في الإبحار" ممثلة بوفد عالي المستوى يترأسه الفاضلان بانكج كيمجي ونيليش كيمجي، عضوا مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لقسم المشاريع واللوجستيات في المجموعة، أم سي جوزي. وأقيم حفل الإعلان عن الجوائز في فندق قصرالبستان في مسقط للاحتفال بإنجازات المشتركين والفائزين، من أفراد وفرق، وجهودهم المتميزة في الإبحار والتدريب والمهارات الفنية.وقد تسلم سعيد الهطالي، الفائز بجائزة "كيمجي رامداس للدعم الفني"، جائزته من ممثل المجموعة أم سي جوزي، الرئيس التنفيذي لقسم المشاريع واللوجستيات. وتهدف جائزة الدعم الفني إلى إلقاء الضوء على الجنود المجهولين الذين يعملون خلف الستار تقديرًا لجهودهم.بالإضافة لرعاية جائزة الدعم الفني، قدمت مجموعة كيمجي رامداس للفائزة والفائز بلقب "بحار العام" ساعة رولكس من طراز أويستر Oyster Perpertual، وقام الفاضلان بانكج كيمجي ونيليش كيمجي بتسليم الهدية الثمينة إلى الفائزَين بجائزة شركة النهضة للخدمات.
وهنأ بانكج كيمجي، عضو مجلس الإدارة في مجموعة كيمجي رامداس، المشاركين في هذه المسابقة من أفراد وفرق وقال "لقد شهدنا الكثير من المثابرة والعمل الدؤوب خلال الفترة الماضية، ونحن نحيي جهودهم وإنجازاتهم في هذا السباق."
كما أكّد نيليش كيمجي على التزام المجموعة بالترويج للرياضة وزيادة مستوى وعي المجتمع العماني حول أهمية الحياة الصحية من خلال دعم مبادرات وطنية مرموقة مثل "عمان للابحار".
ولاختيار الفائزين في مختلف الفئات قامت لجنة تحكيم تضم كوكبة من الأخصائيين العالميين باختيار أسماء الفائزين من خلال عمليتي تقييم تحت إشراف شركة كي. بي. أم. جي.
وقد تم اختيار المتأهلين لجائزة "كيمجي رامداس للدعم الفني" من بين فرق العمل التقني وذلك وفقاً لمعدلات التقييم السنوي، وهم: سعيد الهطالي وهلال الزدجالي ومحمد الشكيلي. وتم اختيارالمرشحين حسب أدائهم خلال عام 2012م وتقييم مسؤوليهم المباشرين، وقد لعبت معايير السلوك والانضباط، والاستماع للمديرين والرغبة في التعلم دورًا رئيسًا في اختيارالفائزين.
وتم تقييم أعضاء الفرق المتسابقة بناء على مستويات لياقتهم البدنية وأدائهم في الإبحار، أما المدربين فقد تم تقييمهم بناء على مهاراتهم الفنية، بينما تم تقييم مرشحي جائزة الدعم الفني بناءً على مهاراتهم التقنية ومهارات إصلاح الأشرعة وغيرها من الأجزاء المتعلقة بالقوارب وبنائها.