مسقط- مايو 2013-
نظمت الجامعة الألمانية للتكنولوجيا في عمان (جيوتك) بمقرها بحلبان، اليوم الخيري السنوي، وذلك بمشاركة العديد من مؤسسات التعليم العالي في عمان، بالإضافة إلى فريق الرحمة الخيري. وتم تخصيص ريع اليوم الخيري، الذي شهد إقبالاً كبيراً من مختلف فئات المجتمع، وشمل العديد من الفعاليات والفقرات الترفيهية، بالإضافة إلى ركن المبيعات وركن الأطفال، لصالح الأطفال المصابين بمرض التوحد وفريق الرحمة الخيري.
تقول نوال جواد اللواتية، مديرة شؤون الطلاب في جيوتك "يشهد اليوم الخيري السنوي هذا العام إقبالاً كبيراً من مختلف الفئات والأعمار. وهو فرصة جيدة لإظهار روح التعاون والتعاضد بين مختلف فئات المجتمع، حيث تجمع المشاركين الرغبة في مساعدة الآخرين والتأكيد على أهمية المساعدة بمختلف أشكالها لصالح بعض الفئات المجتمعية. وسيتم تخصيص ريع هذا اليوم من تذاكر الدخول أو عائد ركن المبيعات لصالح الأطفال المصابين بالتوحد ولصالح فريق الرحمة الخيري.
تقول أحلام المطوع، طالبة في جيوتك وعضوة بفريق تنظيم اليوم الخيري: بفضل الجهود الكبيرة التي بذلها الجميع في فريق التنظيم وبفضل دعم جيوتك لنا خرج اليوم الخيري السنوي هذا بأفضل شكل وصورة، حيث حقق إقبالاً كبيرًا من مختلف الفئات العمرية والجميع تفاعل مع الفقرات والفعاليات بحماسة شديدة. وتحرص الجامعة الألمانية للتكنولوجيا في عمان (جيوتك) دوماً على دعم المجتمع في إطار رسالتها الأكبر، من خلال العديد من المبادرات والفعاليات.
ويرى خالد الصوافي، ممثل عن "فريق الرحمة الخيري"، الذي شارك في فعاليات اليوم الخيري السنوي بجيوتك، في مثل هذه الفعاليات فرصة طيبة لتحقيق انتشار أكبر للفريق بين مختلف أوساط المجتمع ونشر رسالته وأهدافه، حيث يقول:" في البداية نشكر جيوتك على تنظيمها مثل هذا الحدث الكبير بهذه الصورة الرائعة، ودعوتها لنا للمشاركة فيه. حيث يعد اليوم الخيري السنوي فرصة جيدة لنا لنتواصل مع المجتمع، ونصل لأكبر قدر ممكن من الراغبين في المشاركة في أي من الأعمال الخيرية التي يقوم بها الفريق.
وشمل اليوم الخيري السنوي العديد من الفقرات الترفيهية والعروض الفنية التي لاقت إعجاب الحاضرين وتفاعلوا معها بشكل كبير، كما لاقى ركن الأطفال إقبالاً كبيرًا من جانب الأطفال المشاركين في الحدث أو الذين حرص أولياء أمورهم على اصطحابهم معهم لليوم الخيري لغرس ثقافة وحب الخير في نفوسهم.
نظمت الجامعة الألمانية للتكنولوجيا في عمان (جيوتك) بمقرها بحلبان، اليوم الخيري السنوي، وذلك بمشاركة العديد من مؤسسات التعليم العالي في عمان، بالإضافة إلى فريق الرحمة الخيري. وتم تخصيص ريع اليوم الخيري، الذي شهد إقبالاً كبيراً من مختلف فئات المجتمع، وشمل العديد من الفعاليات والفقرات الترفيهية، بالإضافة إلى ركن المبيعات وركن الأطفال، لصالح الأطفال المصابين بمرض التوحد وفريق الرحمة الخيري.
تقول نوال جواد اللواتية، مديرة شؤون الطلاب في جيوتك "يشهد اليوم الخيري السنوي هذا العام إقبالاً كبيراً من مختلف الفئات والأعمار. وهو فرصة جيدة لإظهار روح التعاون والتعاضد بين مختلف فئات المجتمع، حيث تجمع المشاركين الرغبة في مساعدة الآخرين والتأكيد على أهمية المساعدة بمختلف أشكالها لصالح بعض الفئات المجتمعية. وسيتم تخصيص ريع هذا اليوم من تذاكر الدخول أو عائد ركن المبيعات لصالح الأطفال المصابين بالتوحد ولصالح فريق الرحمة الخيري.
تقول أحلام المطوع، طالبة في جيوتك وعضوة بفريق تنظيم اليوم الخيري: بفضل الجهود الكبيرة التي بذلها الجميع في فريق التنظيم وبفضل دعم جيوتك لنا خرج اليوم الخيري السنوي هذا بأفضل شكل وصورة، حيث حقق إقبالاً كبيرًا من مختلف الفئات العمرية والجميع تفاعل مع الفقرات والفعاليات بحماسة شديدة. وتحرص الجامعة الألمانية للتكنولوجيا في عمان (جيوتك) دوماً على دعم المجتمع في إطار رسالتها الأكبر، من خلال العديد من المبادرات والفعاليات.
ويرى خالد الصوافي، ممثل عن "فريق الرحمة الخيري"، الذي شارك في فعاليات اليوم الخيري السنوي بجيوتك، في مثل هذه الفعاليات فرصة طيبة لتحقيق انتشار أكبر للفريق بين مختلف أوساط المجتمع ونشر رسالته وأهدافه، حيث يقول:" في البداية نشكر جيوتك على تنظيمها مثل هذا الحدث الكبير بهذه الصورة الرائعة، ودعوتها لنا للمشاركة فيه. حيث يعد اليوم الخيري السنوي فرصة جيدة لنا لنتواصل مع المجتمع، ونصل لأكبر قدر ممكن من الراغبين في المشاركة في أي من الأعمال الخيرية التي يقوم بها الفريق.
وشمل اليوم الخيري السنوي العديد من الفقرات الترفيهية والعروض الفنية التي لاقت إعجاب الحاضرين وتفاعلوا معها بشكل كبير، كما لاقى ركن الأطفال إقبالاً كبيرًا من جانب الأطفال المشاركين في الحدث أو الذين حرص أولياء أمورهم على اصطحابهم معهم لليوم الخيري لغرس ثقافة وحب الخير في نفوسهم.