مسقط – الرؤية -
تشارك السلطنة ممثلة بوفد يضم أطراف الإنتاج الثلاثة (الحكومة - أصحاب الأعمال - العمال) في أعمال الدورة (102) لمؤتمر العمل الدولي بجنيف، ويمثل غرفة تجارة وصناعة عمان في المؤتمر، وفد برئاسة خليل بن عبدالله الخنجي رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة عمان وعضوية كل من رضا بن جمعة آل صالح عضو مجلس الإدارة وأمين المال، وسحر بنت سعدى الكعبي عضو مجلس الإدارة، ورئيسة لجنة الموارد البشرية بالغرفة، وذلك خلال الفترة من 5-20 يونيو 2013م .ويشارك في المؤتمر حوالي 5000 مندوب يمثلون الحكومة وأصحاب العمل والعمال من 185 دولة "عضو" في منظمة العمل الدولية، ويتضمن جدول أعمال المؤتمر بنودا مهمة تتعلق بالعمالة والحماية الاجتماعيّة في السياق الديمغرافي الجديد والحوار الاجتماعي، والتنمية المستدامة والعمل اللائق والحفاظ على البيئة الطبيعية، ومناقشة التقارير المقدّمة للمؤتمر حول هذه المواضيع.
الجدير بالذكر أنّ منظمة العمل الدوليّة تأسست في عام 1919 ومن الأهداف الرئيسية التي تسعى لتحقيقها هي تعزيز حقوق العمل وتشجيع فرص العمل اللائق وتعزيز الحماية الاجتماعية وتعزيز الحوار حول القضايا ذات الصلة بالعمل.
تشارك السلطنة ممثلة بوفد يضم أطراف الإنتاج الثلاثة (الحكومة - أصحاب الأعمال - العمال) في أعمال الدورة (102) لمؤتمر العمل الدولي بجنيف، ويمثل غرفة تجارة وصناعة عمان في المؤتمر، وفد برئاسة خليل بن عبدالله الخنجي رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة عمان وعضوية كل من رضا بن جمعة آل صالح عضو مجلس الإدارة وأمين المال، وسحر بنت سعدى الكعبي عضو مجلس الإدارة، ورئيسة لجنة الموارد البشرية بالغرفة، وذلك خلال الفترة من 5-20 يونيو 2013م .ويشارك في المؤتمر حوالي 5000 مندوب يمثلون الحكومة وأصحاب العمل والعمال من 185 دولة "عضو" في منظمة العمل الدولية، ويتضمن جدول أعمال المؤتمر بنودا مهمة تتعلق بالعمالة والحماية الاجتماعيّة في السياق الديمغرافي الجديد والحوار الاجتماعي، والتنمية المستدامة والعمل اللائق والحفاظ على البيئة الطبيعية، ومناقشة التقارير المقدّمة للمؤتمر حول هذه المواضيع.
الجدير بالذكر أنّ منظمة العمل الدوليّة تأسست في عام 1919 ومن الأهداف الرئيسية التي تسعى لتحقيقها هي تعزيز حقوق العمل وتشجيع فرص العمل اللائق وتعزيز الحماية الاجتماعية وتعزيز الحوار حول القضايا ذات الصلة بالعمل.