مسقط – الرؤية-
تنطلق في شهر سبتمبر المقبل حملة "انطلاقة أمّة" تحت شعار (أمة اقرأ تقرأ) بمبادرة مجموعة من طلبة جامعة السلطان قابوس في إطار تفعيل العمل التطوعي والحرص على نشر الثقافة والوعي.
ويجمع "انطلاقة أمّة " بين قيمتين لا تبنى أمة بدونهما ( الثقافة والتطوع) ويهدف لنشر الثقافة عن طريق جلب جهاز كتلك التي تحتوي العصائر وغيرها، ولكن من نوع آخر وهي عبارة عن ماكينة معرفة (آلة البيع الذاتي للمعرفة) تتميز بطابعها الخاص في اقتناء المعرفة والحصول عليها ويعود ريعها للمجتمع بصورة أساسيّة.
وقالت ماجدة الزدجالية ( رائدة المشروع) " لطالما ترددت على مسامعي (أمة اقرأ لا تقرأ) ولطالما آلمتني حقائق بعض الإحصائيّات، التي تشير إلى أنّ الشعب العماني بات لا يقرأ, ولكن دائمًا يبقى الأمل والإيجابيّة, لأننا من أبناء الإسلام, وأبناء أمة محمد صلوات ربي وسلامه عليه، وأضافت: لذا جاءت مبادرة (انطلاقة أمة) لتحمل سراجًا من النور, وتحث أمّة اقرأ على القراءة وتضفي رونقًا آخر على هذا النور, فتجمع بين أصالة الأمة وثقافتها".
من جانبه قال علي بن مطر العاصمي رئيس لجنة الكتب والمبيعات " لكل كتاب قارئ, ولكل قارئ كتاب, حتى نصل لنظرية رانجاناثان, "انطلاقة" هي البداية وهي الرؤية".
وفي الموضوع نفسه يعلق أحمد الكلباني رئيس لجنة التسويق بالقول " إنّ القراءة جوهر المعرفة وغذاء النفوس وطب العقول, ومن منطلق هذه الكلمات حرصت الأمم المتيقظة على نشر العلم وتسهيل أسبابه, وجعلت مفتاح ذلك كله من خلال التشجيع على القراءة، والعمل على نشرها بين فئات المجتمع". فجميع أفراد المشروع بإدارته وأعضائه, موقنون أنّ أسمى الأعمال هي تلك التطوعية منها, وما من طريقة أفضل للتطوع بعائد معرفة ونشر فكر راقٍ.
تنطلق في شهر سبتمبر المقبل حملة "انطلاقة أمّة" تحت شعار (أمة اقرأ تقرأ) بمبادرة مجموعة من طلبة جامعة السلطان قابوس في إطار تفعيل العمل التطوعي والحرص على نشر الثقافة والوعي.
ويجمع "انطلاقة أمّة " بين قيمتين لا تبنى أمة بدونهما ( الثقافة والتطوع) ويهدف لنشر الثقافة عن طريق جلب جهاز كتلك التي تحتوي العصائر وغيرها، ولكن من نوع آخر وهي عبارة عن ماكينة معرفة (آلة البيع الذاتي للمعرفة) تتميز بطابعها الخاص في اقتناء المعرفة والحصول عليها ويعود ريعها للمجتمع بصورة أساسيّة.
وقالت ماجدة الزدجالية ( رائدة المشروع) " لطالما ترددت على مسامعي (أمة اقرأ لا تقرأ) ولطالما آلمتني حقائق بعض الإحصائيّات، التي تشير إلى أنّ الشعب العماني بات لا يقرأ, ولكن دائمًا يبقى الأمل والإيجابيّة, لأننا من أبناء الإسلام, وأبناء أمة محمد صلوات ربي وسلامه عليه، وأضافت: لذا جاءت مبادرة (انطلاقة أمة) لتحمل سراجًا من النور, وتحث أمّة اقرأ على القراءة وتضفي رونقًا آخر على هذا النور, فتجمع بين أصالة الأمة وثقافتها".
من جانبه قال علي بن مطر العاصمي رئيس لجنة الكتب والمبيعات " لكل كتاب قارئ, ولكل قارئ كتاب, حتى نصل لنظرية رانجاناثان, "انطلاقة" هي البداية وهي الرؤية".
وفي الموضوع نفسه يعلق أحمد الكلباني رئيس لجنة التسويق بالقول " إنّ القراءة جوهر المعرفة وغذاء النفوس وطب العقول, ومن منطلق هذه الكلمات حرصت الأمم المتيقظة على نشر العلم وتسهيل أسبابه, وجعلت مفتاح ذلك كله من خلال التشجيع على القراءة، والعمل على نشرها بين فئات المجتمع". فجميع أفراد المشروع بإدارته وأعضائه, موقنون أنّ أسمى الأعمال هي تلك التطوعية منها, وما من طريقة أفضل للتطوع بعائد معرفة ونشر فكر راقٍ.