تويت
 
عمّان (الأردن)- حمدان المعني
تصوير/ صالح الشملان
وصلت بعثة منتخبنا الوطني الأول إلى العاصمة الأردنية عمان، وذلك للقاء المنتخب الأردني ضمن مباريات الجولة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات آسيا والتي تستضيفها أستراليا عام 2015.
وكان في استقبال البعثة وفد يمثل السفارة العمانية، بالاضافة الى أفراد منتخبنا الوطني للشباب الذين تواجدوا بالمطار عقب عودتهم من الأراضي الفلسطينية. ويترأس البعثة السيد خالد بن حمد البوسعيدي رئيس الاتحاد العماني لكرة القدم الذي سبق البعثة إلى الأردن بعد عودته من الأراضي الفلسطينية حيث لبى دعوة من الرئيس الفلسطيني محمود عباس لزيارة الأراضي الفلسطينية كما حضر مباراة منتخب الشاب الثانية التي حقق من خلالها المنتخب المراد بتأهله الى نهائيات كأس آسيا للشباب التي تستضيفها ميانمار في العام القادم، وتضم بعثة منتخبنا الأول الجهاز الفني والإداري بقيادة المدرب الفرنسي بول لوجوين بالإضافة إلى 23 لاعباً وهم: فايز الرشيدي ومازن الكاسبي ومهند الزعابي لحراسة المرمى وسعد سهيل وحسن مظفر ومحمد المسلمي وعبدالسلام عامر ومحمد فرج وعزان عباس وعلي سالم النحار للدفاع وبدر نصيب بامسيلة وأحمد مبارك كانو وعيد الفارسي وعلي الجابري ورائد إبراهيم ومحمد المعشري ومحمد علي السيابي وقاسم سعيد للوسط وعلي البوسعيدي وعبد العزيز المقبالي وإسماعيل العجمي ويعقوب عبد الكريم لخط المقدمة.
وأدى منتخبنا أمس تمرينا صباحيا خفيفا اكتفى فيه المدرب بإجراء بعض التمارين الخاصة بقصد إزالة الإرهاق جراء الرحلة الطويلة التي استمرت قرابة الساعات الأربع كما أدى عصرا تمرينا أساسيا ابتدأه بمحاضرة شفهية قصيرة نوه خلالها على أهمية المباراة وعلى الاستفادة القصوى من التدريبات واتباع التعليمات والعمل بجدية تامة وصولا الى الجاهزية المطلوبة يوم المباراة، كما سيؤدي اليوم حصته التدريبية الثالثة على الملعب المخصص للتدريب قبل الانتقال يوم غد إلى إستاد الملك عبد الله الثاني الذي يستضيف المباراة.
ويتصدر منتخبنا الوطني فرق المجموعة الأولى برصيد 6 نقاط من خلال فوزه في المباراة الأولى على المنتخب السوري وفوزه كذلك في المباراة الثانية أمام المنتخب السنغافوري خارج الديار ويسعى منتخبنا في لقاء الأردن إلى مواصلة الانطلاقة القوية والاقتراب أكثر من حجز بطاقة العبور إلى النهائيات ورغم صعوبة المهمة كون المنتخب الأردني يلعب على أرضه وبين جماهيره إلا أن لاعبي منتخبنا بإمكانهم التفوق وتعويض الخروج من سباق الوصول إلى نهائيات كأس العالم البرازيل 2014 مع المنتخب الأردني بالذات الذي تمكن من عبور الملحق الآسيوي ويستعد لمواجهة خامس منتخبات القارة الأمريكية في الملحق العالمي. ويحتل المنتخب الأردني المركز الثاني برصيد 4 نقاط إثر فوز حققه برباعية على سنغافورة وتعادل مع المنتخب السوري فيما يملك السوري نقطة من تعادله مع الأردن ويقبع المنتخب السنغافوري في ذيل القائمة بدون نقاط.
ويملك منتخبنا أسلحة كثيرة في جميع الخطوط فوجود الحارس الفذ فايز الرشيدي في مركز حراسة المرمى له ثقل كبير لأن الرشيدي يواصل تألقه من مباراة لأخرى يخوضها سواء مع المنتخب الوطني أو مع ناديه السويق ويثبت أنه يستطيع حماية عرينه من كل خطر بكل اقتدار، كما يملك المنتخب ترسانة دفاعية بقيادة عبدالسلام عامر ومحمد المسلمي والمتألق باستمرار حسين مظفر بالإضافة إلى سعد سهيل، ويتميز وسط الميدان بوجود لاعبين أكفاء مثل عيد الفارسي ورائد إبراهيم وأحمد كانو وقاسم سعيد، أما خط المقدمة فيمتاز بوجود عبد العزيز المقبالي ويعقوب عبد الكريم بالإضافة إلى إسماعيل العجمي وعلي البوسعيدي. لذا لا خوف على المنتخب من الغيابات الكثيرة لأن نجوم المنتخب قادرون على تجاوز كل الصعاب.
عمّان (الأردن)- حمدان المعني
تصوير/ صالح الشملان
وصلت بعثة منتخبنا الوطني الأول إلى العاصمة الأردنية عمان، وذلك للقاء المنتخب الأردني ضمن مباريات الجولة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات آسيا والتي تستضيفها أستراليا عام 2015.
وكان في استقبال البعثة وفد يمثل السفارة العمانية، بالاضافة الى أفراد منتخبنا الوطني للشباب الذين تواجدوا بالمطار عقب عودتهم من الأراضي الفلسطينية. ويترأس البعثة السيد خالد بن حمد البوسعيدي رئيس الاتحاد العماني لكرة القدم الذي سبق البعثة إلى الأردن بعد عودته من الأراضي الفلسطينية حيث لبى دعوة من الرئيس الفلسطيني محمود عباس لزيارة الأراضي الفلسطينية كما حضر مباراة منتخب الشاب الثانية التي حقق من خلالها المنتخب المراد بتأهله الى نهائيات كأس آسيا للشباب التي تستضيفها ميانمار في العام القادم، وتضم بعثة منتخبنا الأول الجهاز الفني والإداري بقيادة المدرب الفرنسي بول لوجوين بالإضافة إلى 23 لاعباً وهم: فايز الرشيدي ومازن الكاسبي ومهند الزعابي لحراسة المرمى وسعد سهيل وحسن مظفر ومحمد المسلمي وعبدالسلام عامر ومحمد فرج وعزان عباس وعلي سالم النحار للدفاع وبدر نصيب بامسيلة وأحمد مبارك كانو وعيد الفارسي وعلي الجابري ورائد إبراهيم ومحمد المعشري ومحمد علي السيابي وقاسم سعيد للوسط وعلي البوسعيدي وعبد العزيز المقبالي وإسماعيل العجمي ويعقوب عبد الكريم لخط المقدمة.
وأدى منتخبنا أمس تمرينا صباحيا خفيفا اكتفى فيه المدرب بإجراء بعض التمارين الخاصة بقصد إزالة الإرهاق جراء الرحلة الطويلة التي استمرت قرابة الساعات الأربع كما أدى عصرا تمرينا أساسيا ابتدأه بمحاضرة شفهية قصيرة نوه خلالها على أهمية المباراة وعلى الاستفادة القصوى من التدريبات واتباع التعليمات والعمل بجدية تامة وصولا الى الجاهزية المطلوبة يوم المباراة، كما سيؤدي اليوم حصته التدريبية الثالثة على الملعب المخصص للتدريب قبل الانتقال يوم غد إلى إستاد الملك عبد الله الثاني الذي يستضيف المباراة.
ويتصدر منتخبنا الوطني فرق المجموعة الأولى برصيد 6 نقاط من خلال فوزه في المباراة الأولى على المنتخب السوري وفوزه كذلك في المباراة الثانية أمام المنتخب السنغافوري خارج الديار ويسعى منتخبنا في لقاء الأردن إلى مواصلة الانطلاقة القوية والاقتراب أكثر من حجز بطاقة العبور إلى النهائيات ورغم صعوبة المهمة كون المنتخب الأردني يلعب على أرضه وبين جماهيره إلا أن لاعبي منتخبنا بإمكانهم التفوق وتعويض الخروج من سباق الوصول إلى نهائيات كأس العالم البرازيل 2014 مع المنتخب الأردني بالذات الذي تمكن من عبور الملحق الآسيوي ويستعد لمواجهة خامس منتخبات القارة الأمريكية في الملحق العالمي. ويحتل المنتخب الأردني المركز الثاني برصيد 4 نقاط إثر فوز حققه برباعية على سنغافورة وتعادل مع المنتخب السوري فيما يملك السوري نقطة من تعادله مع الأردن ويقبع المنتخب السنغافوري في ذيل القائمة بدون نقاط.
ويملك منتخبنا أسلحة كثيرة في جميع الخطوط فوجود الحارس الفذ فايز الرشيدي في مركز حراسة المرمى له ثقل كبير لأن الرشيدي يواصل تألقه من مباراة لأخرى يخوضها سواء مع المنتخب الوطني أو مع ناديه السويق ويثبت أنه يستطيع حماية عرينه من كل خطر بكل اقتدار، كما يملك المنتخب ترسانة دفاعية بقيادة عبدالسلام عامر ومحمد المسلمي والمتألق باستمرار حسين مظفر بالإضافة إلى سعد سهيل، ويتميز وسط الميدان بوجود لاعبين أكفاء مثل عيد الفارسي ورائد إبراهيم وأحمد كانو وقاسم سعيد، أما خط المقدمة فيمتاز بوجود عبد العزيز المقبالي ويعقوب عبد الكريم بالإضافة إلى إسماعيل العجمي وعلي البوسعيدي. لذا لا خوف على المنتخب من الغيابات الكثيرة لأن نجوم المنتخب قادرون على تجاوز كل الصعاب.