بدأ رئيس الحكومة التونسية المهدى جمعة، أمس، جولة فى دول الخليج العربى، تستغرق خمسة أيام فى مسعى لإيجاد موارد خارجية والحصول على دعم اقتصادى لبلاده التى تواجه نقصا فى السيولة. وتشمل زيارة جمعة والوفد المرافق له على التوالى دول الإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والمملكة السعودية والبحرين وسلطنة عمان.
وتسود حالة من الفتور العلاقات بين تونس وبعض دول الخليج، ليس بسبب امتناع السعودية عن تسليم الرئيس الفار إبان الثورة زين العابدين بن على فحسب، ولكن أيضا بسبب تباين المواقف إزاء القضايا الإقليمية فى المنطقة العربية.
بدأ رئيس الحكومة التونسية المهدى جمعة، أمس، جولة فى دول الخليج العربى، تستغرق خمسة أيام فى مسعى لإيجاد موارد خارجية والحصول على دعم اقتصادى لبلاده التى تواجه نقصا فى السيولة. وتشمل زيارة جمعة والوفد المرافق له على التوالى دول الإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والمملكة السعودية والبحرين وسلطنة عمان.
وتسود حالة من الفتور العلاقات بين تونس وبعض دول الخليج، ليس بسبب امتناع السعودية عن تسليم الرئيس الفار إبان الثورة زين العابدين بن على فحسب، ولكن أيضا بسبب تباين المواقف إزاء القضايا الإقليمية فى المنطقة العربية.