عبري – الرؤية-
تدشن مؤسسة "الرؤيا" للصحافة والنشر، صباح يوم اليوم، بولاية عبري، مكتبة السندباد المتنقلة؛ وذلك تحت رعاية سعادة الشيخ صالح بن ذياب الربيعي والي عبري، بمقر فرع غرفة تجارة وصناعة عمان بمحافظة الظاهرة، بحضور أصحاب السعادة ولاة ولايات محافظة الظاهرة، وعدد من المسؤولين من مديري الدوائر الحكومية، إضافة إلى جمع من طلاب الكليات والمدارس.
وأوضح حاتم بن حمد الطائي المدير العام ورئيس تحرير جريدة "الرؤية"، أنّ تدشين مكتبة السندباد المتنقلة، يأتي في سياق متصل مع المبادرات المجتمعية التي تطلقها الجريدة من منطلق مسؤوليتها الاجتماعية، وفي إطار التفاعل مع قضايا المجتمع والإسهام الإيجابي فيها. وأشار الطائي إلى أنَّ المكتبة المتنقلة تهدف إلى غرس حُب القِراءةِ وتأصيل شغف الاطلاعِ في نُفوسِ الأطفالِ والنّاشئة حتى يشُبَّوا على هذه العادةِ الحضاريةِ، حتى تكون وسيلتَهم للاستزادة من العُلوم والتَّشبُع بالمعارفِ بما يدعم حصيلَتَهم المعرفية ويُنمِّي مداركْهُم ويُعزِز قُدراتهم الفكريةِ واللغويةِ، الأمر الذي يُؤهلهم لمواجهة استحقاقات المُستقبل بكفاءةٍ، وقيادة حياة مُثمرة على الصعيدين الشخصي والعام. ولفت إلى أن المكتبة تسْعى إلى الإسهامِ في مُعالجةِ ظاهرةِ تراجُع القراءة في المجتمع في ظل ما تشير إليه الإحصاءات من ضعف الإقبال على الإطّلاع، خاصة مع طُغيان وسائل الترفيه التقنية الحديثة التي باتت تستأثر بمُعظم الوقت، خصوصا لدى النّاشئة والصِغار. واعتبر الطائي أن ذلك يستلزم جهداً كبيراً من الجهاتِ الرسميةِ ومُؤسسات المُجتمعِ المدني ذات الصلة، لإعادة المكانة للكتاب.
تدشن مؤسسة "الرؤيا" للصحافة والنشر، صباح يوم اليوم، بولاية عبري، مكتبة السندباد المتنقلة؛ وذلك تحت رعاية سعادة الشيخ صالح بن ذياب الربيعي والي عبري، بمقر فرع غرفة تجارة وصناعة عمان بمحافظة الظاهرة، بحضور أصحاب السعادة ولاة ولايات محافظة الظاهرة، وعدد من المسؤولين من مديري الدوائر الحكومية، إضافة إلى جمع من طلاب الكليات والمدارس.
وأوضح حاتم بن حمد الطائي المدير العام ورئيس تحرير جريدة "الرؤية"، أنّ تدشين مكتبة السندباد المتنقلة، يأتي في سياق متصل مع المبادرات المجتمعية التي تطلقها الجريدة من منطلق مسؤوليتها الاجتماعية، وفي إطار التفاعل مع قضايا المجتمع والإسهام الإيجابي فيها. وأشار الطائي إلى أنَّ المكتبة المتنقلة تهدف إلى غرس حُب القِراءةِ وتأصيل شغف الاطلاعِ في نُفوسِ الأطفالِ والنّاشئة حتى يشُبَّوا على هذه العادةِ الحضاريةِ، حتى تكون وسيلتَهم للاستزادة من العُلوم والتَّشبُع بالمعارفِ بما يدعم حصيلَتَهم المعرفية ويُنمِّي مداركْهُم ويُعزِز قُدراتهم الفكريةِ واللغويةِ، الأمر الذي يُؤهلهم لمواجهة استحقاقات المُستقبل بكفاءةٍ، وقيادة حياة مُثمرة على الصعيدين الشخصي والعام. ولفت إلى أن المكتبة تسْعى إلى الإسهامِ في مُعالجةِ ظاهرةِ تراجُع القراءة في المجتمع في ظل ما تشير إليه الإحصاءات من ضعف الإقبال على الإطّلاع، خاصة مع طُغيان وسائل الترفيه التقنية الحديثة التي باتت تستأثر بمُعظم الوقت، خصوصا لدى النّاشئة والصِغار. واعتبر الطائي أن ذلك يستلزم جهداً كبيراً من الجهاتِ الرسميةِ ومُؤسسات المُجتمعِ المدني ذات الصلة، لإعادة المكانة للكتاب.