(رويترز) – بإيقاع لاهث يقدم الكاتب العراقي أحمد سعداوي في روايته (فرانكشتاين في بغداد) جدارية لخارطة العنف في عاصمة بلاده وقد بدت طاردة لأهلها وعجوزا يتعرض تراثها للبيع والانهيار بفعل تفجيرات عنيفة يذهب ضحيتها أبرياء ويصير لهم يتامى وأرامل ينتظرون الثأر الذي يتكفل به مخلوق أسطوري ولكنه يجسد أشواق الناس إلى العدل. والمخلوق الذي يتكفل […]
أكثر...