عواصم ـ وكالات: إلى اليوم لا تزال بيوت كثيرة على امتداد العالم الاسلامي، تحتضن طقوساً جميلة لا تستقيم متعة الشهر الكريم إلا بها، وأجواءً «دافئة» لا يحلو رمضان إلا معها. وفي صدارة المشهد بالنسبة للأم التي ظلت محور ارتكاز المتعة، وحبل وصل الأقارب والجيران، وصانعة اللقمة والفرحة في البيوت، وكأنها «البهارات» التي لا يكتمل رمضان […]
أكثر...