قامت الهيئة كعادتها السنوية بالتنسيق مع بعض المراكز التجارية في محافظات وولايات السلطنة المختلفة بتوفير "ســلة رمضانيّة" تحتوي على بعض الأصناف من السلع الاستهلاكية التي يستخدمها المستهلك في حياته اليومية، وذلك في إطار سعي الهيئة العامة لحماية المستهلك لتوفير السلع الاستهلاكية للمستهلكين بأسعار مناسبة خلال شهر رمضان الفضيل.يبلغ عدد السلع في هذه السلة (19) سلعة متنوّعة تمثّل السّلع الأساسيّة التي يقبل عليها قطاع عريض من المستهلكين في السلطنة حيث تتميز هذه السلال بالسلع ذات الجودة الجيدة وبأسعار مناسبة وسيتم توفيرها في عدد من المراكز والمحلات التجاريّة المختلفة بالسلطنة.
وتأتي هذه المبادرة السنويّة من قبل الهيئة العامّة لحماية المستهلك بالتعاون مع المحلات والمراكز التجاريّة المشاركة في إطار جهود الهيئة لتوفير وسد الحاجات الاستهلاكية للمستهلكين بأسعار مناسبة، واختصاراً للجهد والوقت المبذولين في عمليّة اختيار السّلع وما يصاحبها من عمليّات شراء عشوائيّة، ومساهمة في الحد من مشكلة غلاء المعيشة التي يعاني منها البعض.
وقال عيسى النبهاني مساعد مدير دائرة تنظيم ومراقبة الأسواق: حرصت الهيئة كعادتها في كل عام، وبالتنسيق مع عدد من مراكز التسوق بالسلطنة على إعداد سلة رمضانية تشمل احتياجات المستهلك من السلع الأساسيّة أثناء شهر رمضان بسعر التكلفة، بحيث تتوافر لدى كافة الفئات من المستهلكين .
وأشار النبهاني إلى أن السلة شهدت إقبالاً كبيراً من قبل المستهلكين لدرجة نفاد الكمّيّة المعروضة منها خلال الأيام الأولى من الشهر الفضيل علماً بأن عدد هذه السلال لا يقل عن (1000) سلّة رمضانيّة في كل مركز مشارك.
وتأتي هذه المبادرة السنويّة من قبل الهيئة العامّة لحماية المستهلك بالتعاون مع المحلات والمراكز التجاريّة المشاركة في إطار جهود الهيئة لتوفير وسد الحاجات الاستهلاكية للمستهلكين بأسعار مناسبة، واختصاراً للجهد والوقت المبذولين في عمليّة اختيار السّلع وما يصاحبها من عمليّات شراء عشوائيّة، ومساهمة في الحد من مشكلة غلاء المعيشة التي يعاني منها البعض.
وقال عيسى النبهاني مساعد مدير دائرة تنظيم ومراقبة الأسواق: حرصت الهيئة كعادتها في كل عام، وبالتنسيق مع عدد من مراكز التسوق بالسلطنة على إعداد سلة رمضانية تشمل احتياجات المستهلك من السلع الأساسيّة أثناء شهر رمضان بسعر التكلفة، بحيث تتوافر لدى كافة الفئات من المستهلكين .
وأشار النبهاني إلى أن السلة شهدت إقبالاً كبيراً من قبل المستهلكين لدرجة نفاد الكمّيّة المعروضة منها خلال الأيام الأولى من الشهر الفضيل علماً بأن عدد هذه السلال لا يقل عن (1000) سلّة رمضانيّة في كل مركز مشارك.