تواصل مسابقة " صديق صائم " في محافظة شمال الباطنة التي تنظمها المديرية العامة لحماية المستهلك لمحافظة شمال الباطنة فعالياتها خلال شهر رمضان المبارك والتي تهدف لاختيار أفضل محل تجاري يقدم تخفيضات وتنزيلات وتسهيلات للمستهلك، كما تهدف إلى تخفيف العبء على عموم المستهلكين، وايجاد بيئة شرائية تنافسية بين المحلات والمراكز التجارية، بالإضافة إلى إيجاد سوق متوازنة يسودها الرضى في مسألة البيع والشراء بين التجار والمستهلكين حيث تم تدشينها مع بداية شهر رمضان المبارك ويشترك في منافساتها 34 محلاً ومركزاً تجارياً بالمحافظة .وعن آراء المستهلكين والتجار حول هذه المسابقة يقول علي بن سعيد الغيثي : تأتي هذه المسابقة ضمن الجهود المبذولة من قبل الهيئة العامة لحماية المستهلك فجهودها ماثلة للعيان ويتابعها المجتمع بارتياح كبير. وأضاف بأن هذه المسابقة تخدم المواطن والمقيم على حد سواء وستوفر العديد من المزايا من ضمنها التخفيضات التي لمسناها من خلال التسوق في هذه المحلات مما أدى لكسب الثقة بين التاجر والمستهلك والاطمئنان من قبل المستهلك بأن الاسعار تنافسية في هذه المحلات وأن السلع متوفرة وبتنافسية شريفة، مقدّماً شكره وامتنانه للهيئة والمحلات المشاركة في هذه المسابقة ومؤكّداً على تكاتف المجتمع العماني بكافة أطيافه وهذا ما جسدته هذه المسابقة من تفاعل بين التجار والمستهلكين.
وقال حافظ بن حمد الغافري: إن فكرة هذه المسابقة ممتازة وجديدة لإيجاد جو من التنافس بين المحلات التجارية من حيث تقديم العروض والتخفيضات التي تصب نتاجها لصالح المستهلك وتحقق أكبر قدر من الانتفاع من السلع التي يحرص المستهلك على شرائها في شهر رمضان المبارك، كما سيستفيد التاجر من الاقبال الجيد والسمعة الطيّبة للمحل والذي سيؤدي بدوره إلى زيادة في المبيعات ومعدل الربحية وكسب زبائن دائمين وسط جو من الثقة والطمأنينة بين الطرفين، كما عبر عن شكره وتقديره لجهود الهيئة العامة لحماية المستهلك في هذا الجانب .
أما أسماء السدرانية فقد أوضحت بأن الهيئة العامة لحماية المستهلك وكعادتها فانها دأبت بتقديم المبادرات التي تخدم المستهلك لا سيما في شهر رمضان المبارك كالسلة الرمضانية كما ان جهود المديرية العامة لحماية المستهلك لمحافظة شمال الباطنة واضحة في هذا الشأن بتقديم المبادرات العديدة في هذا الشهر مثل "المائدة الرمضانية"، و"سعرنا ثابت"، ومسابقة "صديق صائم" في هذا العام. .
وأبدت السدرانيّة اطمئنانها خلال قيامها بعمليّة التسوق هذا العام لاقتناعها بمصداقيّة العروض المقدّمة من خلال المحلات المشاركة في المسابقة، وبالتالي أتاحت الفرصة للمستهلكين للمفاضلة بين العروض المقدّمة، وعدم القلق من اختفاء بعض السّلع أو ارتفاع سعرها، مؤكّدة على استفادة الأسر ذات الدّخل المحدود بشكل كبير من هذه العروض والخيارات.
في حين يرى عادل العجمي أن تنظيم المنافسة بين المحلات والمراكز في جوّ اقتصاديّ صحّي تصبّ ايجاباً في مجال خدمة المستهلك والزيادة المؤكدة في القوة الشرائية والقيم المضافة شاكرا جهود المديرية العامة لحماية المستهلك لمحافظة شمال الباطنة ومشيداً بأثر المسابقة الايجابي على المستهلكين والمتعاملين، كما تمنى أن تتكرر هذه التجربة ليس فقط في شهر رمضان بل في باقي السنه لما لها من تأثير إيجابي على طبيعة التسوّق والسعي إلى نيل رضى المستهلك بشكل عام
كما كان لأصحاب المحلات التجارية المشاركة رأيهم في هذه المسابقة، حيث يقول عبدالله بن مسلم البادي صاحب إحدى المحلات المشاركة: إن تجربة المشاركة في هذه المسابقة كانت ناجحة بكل المقاييس على المستوى الشخصي حيث ازداد عدد روّاد المحل بالإضافة إلى زيادة الربحية، اضافة إلى خلق علاقة ايجابيّة أساسها الثّقة مع المستهلكين، وهذا ما شجعنا على المواصلة والتعاون مع الهيئة العامة لحماية المستهلك والتي بدورها لا تألو جهدا في سبيل خدمة المستهلك والتاجر على حد سواء .
اما بدر بن خميس بن راشد السعيدي صاحب أحد المحلات المشاركة فقد أكّد سعادته بالمشاركة في هذه المسابقة والتي تأتي ضمن المسؤولية الاجتماعية للأفراد وأصحاب المؤسسات، مشيداً بجهود المديرية العامة لحماية المستهلك لمحافظة شمال الباطنة في توفير كل الامكانات المتاحة لتشجيع المحلات للمساهمة والمشاركة في هذه المسابقة، مشيراً إلى استعداده للمشاركة في أيّة فعاليّات أو حملات أو مسابقات قادمة مادامت تخدم الطرفين المزوّد والمستهلك
وقال حافظ بن حمد الغافري: إن فكرة هذه المسابقة ممتازة وجديدة لإيجاد جو من التنافس بين المحلات التجارية من حيث تقديم العروض والتخفيضات التي تصب نتاجها لصالح المستهلك وتحقق أكبر قدر من الانتفاع من السلع التي يحرص المستهلك على شرائها في شهر رمضان المبارك، كما سيستفيد التاجر من الاقبال الجيد والسمعة الطيّبة للمحل والذي سيؤدي بدوره إلى زيادة في المبيعات ومعدل الربحية وكسب زبائن دائمين وسط جو من الثقة والطمأنينة بين الطرفين، كما عبر عن شكره وتقديره لجهود الهيئة العامة لحماية المستهلك في هذا الجانب .
أما أسماء السدرانية فقد أوضحت بأن الهيئة العامة لحماية المستهلك وكعادتها فانها دأبت بتقديم المبادرات التي تخدم المستهلك لا سيما في شهر رمضان المبارك كالسلة الرمضانية كما ان جهود المديرية العامة لحماية المستهلك لمحافظة شمال الباطنة واضحة في هذا الشأن بتقديم المبادرات العديدة في هذا الشهر مثل "المائدة الرمضانية"، و"سعرنا ثابت"، ومسابقة "صديق صائم" في هذا العام. .
وأبدت السدرانيّة اطمئنانها خلال قيامها بعمليّة التسوق هذا العام لاقتناعها بمصداقيّة العروض المقدّمة من خلال المحلات المشاركة في المسابقة، وبالتالي أتاحت الفرصة للمستهلكين للمفاضلة بين العروض المقدّمة، وعدم القلق من اختفاء بعض السّلع أو ارتفاع سعرها، مؤكّدة على استفادة الأسر ذات الدّخل المحدود بشكل كبير من هذه العروض والخيارات.
في حين يرى عادل العجمي أن تنظيم المنافسة بين المحلات والمراكز في جوّ اقتصاديّ صحّي تصبّ ايجاباً في مجال خدمة المستهلك والزيادة المؤكدة في القوة الشرائية والقيم المضافة شاكرا جهود المديرية العامة لحماية المستهلك لمحافظة شمال الباطنة ومشيداً بأثر المسابقة الايجابي على المستهلكين والمتعاملين، كما تمنى أن تتكرر هذه التجربة ليس فقط في شهر رمضان بل في باقي السنه لما لها من تأثير إيجابي على طبيعة التسوّق والسعي إلى نيل رضى المستهلك بشكل عام
كما كان لأصحاب المحلات التجارية المشاركة رأيهم في هذه المسابقة، حيث يقول عبدالله بن مسلم البادي صاحب إحدى المحلات المشاركة: إن تجربة المشاركة في هذه المسابقة كانت ناجحة بكل المقاييس على المستوى الشخصي حيث ازداد عدد روّاد المحل بالإضافة إلى زيادة الربحية، اضافة إلى خلق علاقة ايجابيّة أساسها الثّقة مع المستهلكين، وهذا ما شجعنا على المواصلة والتعاون مع الهيئة العامة لحماية المستهلك والتي بدورها لا تألو جهدا في سبيل خدمة المستهلك والتاجر على حد سواء .
اما بدر بن خميس بن راشد السعيدي صاحب أحد المحلات المشاركة فقد أكّد سعادته بالمشاركة في هذه المسابقة والتي تأتي ضمن المسؤولية الاجتماعية للأفراد وأصحاب المؤسسات، مشيداً بجهود المديرية العامة لحماية المستهلك لمحافظة شمال الباطنة في توفير كل الامكانات المتاحة لتشجيع المحلات للمساهمة والمشاركة في هذه المسابقة، مشيراً إلى استعداده للمشاركة في أيّة فعاليّات أو حملات أو مسابقات قادمة مادامت تخدم الطرفين المزوّد والمستهلك