أختتمت الهيئة العامة لحماية المستهلك مؤخراً مسابقات مسابقة السلامة المرورية 2015م وبحضور نائب رئيس الهيئة العامة لخدمات المستهلكين ومراقبة الاسواق وقد اشتملت المسابقات على مسابقة "سلامة الإطار سلامة لحياتك" ومسابقة أفضل رسم لأبناء موظفي الهيئة ومسابقة الموظف المثالي في السلامة المرورية والتي استمرت على مدى شهرين.وهدفت إلى بث روح الوعي بمخاطر استخدام اطارات منتهية الصلاحية ، وتثقيف موظفيها بشأن سلامة الاطارات والسيارات وتفعيلا للدور المناط بها في نشر الوعي لمختلف المستهلكين وضرورة تعريفهم بكل ما هو مهم في سبيل الحفاظ على أمنهم وسلامتهم والتوعية والإرشاد بأهمية السلامة على الطريق وانتاج المطبوعات والتسجيلات الصوتية والافلام التوعوية وتفعيل برامج التواصل الاجتماعية لنشر ثقافة السلامة المرورية بين موظفي الهيئة .
وكانت المسابقة المرورية قد شملت على موظفي الهيئة ومسابقة أفضل رسم لأبناء موظفي الهيئة من خلال البوابة الإلكترونية واقتصرت على موظفي الهيئة بمختلف الادارات في المحافظات المختلفة ، وتمثلت المسابقة المرورية لموظفي الهيئة في طرح سؤال واحد كل أسبوعين بنحو خمسة أسئلة طوال فترة المسابقة، وعلى ضوء ذلك تم اختيار ثلاثة فائزين عن كل سؤال خلال السحب النهائي للمسابقة، كما تم إطلاق وسم "هاشتاج" (#سلامة_إطارك_سلامة_لحياتك) في كافة قنوات التواصل الاجتماعي بهدف نشر تحذيرات وقائية تسهم في الحد من الحوادث المرورية.
الجدير بالذكر أن الهيئة دشنت معرضا توعويا للرسوم المشاركة والفائزة في مسابقة اطفال موظفي الهيئة بهدف بث روح الوعي لدى الناشئة بأهمية السلامة المرورية وتحقيقا للرساله التوعوية.
وكانت المسابقة المرورية قد شملت على موظفي الهيئة ومسابقة أفضل رسم لأبناء موظفي الهيئة من خلال البوابة الإلكترونية واقتصرت على موظفي الهيئة بمختلف الادارات في المحافظات المختلفة ، وتمثلت المسابقة المرورية لموظفي الهيئة في طرح سؤال واحد كل أسبوعين بنحو خمسة أسئلة طوال فترة المسابقة، وعلى ضوء ذلك تم اختيار ثلاثة فائزين عن كل سؤال خلال السحب النهائي للمسابقة، كما تم إطلاق وسم "هاشتاج" (#سلامة_إطارك_سلامة_لحياتك) في كافة قنوات التواصل الاجتماعي بهدف نشر تحذيرات وقائية تسهم في الحد من الحوادث المرورية.
الجدير بالذكر أن الهيئة دشنت معرضا توعويا للرسوم المشاركة والفائزة في مسابقة اطفال موظفي الهيئة بهدف بث روح الوعي لدى الناشئة بأهمية السلامة المرورية وتحقيقا للرساله التوعوية.