تتواصل جهود الهيئة العامة لحماية المستهلك للحد من التجاوزات القانونية التي تنوعت اشكالها وطرقها والتي طالت صحة وسلامة المستهلك... جريمة أخرى بشعه لشركة مورده للمواد الغذائية متعددة السلع والخدمات تمكنت الهيئة من ضبطها بالجرم المشهود مؤخرا تقوم بتمويل المراكز التجارية والفنادق والمحلات التجارية بسلع منتهية الصلاحية ومزوره تجاوزت 4 آلاف سلعه.
وقال عيسى بن مسلم النبهاني مساعد مدير دائرة تنظيم ومراقبة السواق تعود تفاصيل القضية عند قيام فرق الضبط الميداني بالتفتيش الدوري للأسواق وملاحظتهم تكرر وجود سلع منتهية الصلاحية وسلع تم التلاعب ببياناتها الايضاحية والغش بتواريخ انتاج وانتهاء جديدة مما استوجب تشكيل فريق لجمع الاستدلال عن الشركة الممولة ومراقبتها لمدة تجاوزت الشهر ومراقبة الشحنات الكبيرة التي تقوم بنقلها شاحنات خاصه من مقر الشركة بولاية بوشر.
واضاف: بعد التأكد والتثبت من البيانات وبالتعاون مع الادعاء العام تم اخذ اذن تفتيش لمقر الشركة والمخزن التابع لها حيث تمكن مأموروا الضبط القضائي من ضبط عدد كبير من العمالة الوافدة و أكثر من 4 ألاف سلعه ومنتج منتهية الصلاحية وسلع تم التلاعب وتغيير بياناتها الايضاحية وتواريخ انتاجها وانتهائها وسلع فاسدة متعفنة والتي تنوعت بين لحم بقري مبرد بدون عظم زيتون مع فلفل حار وعشبة عطرية ومحار منزوع الصدف لفائف النقانق البقري والدجاج اصابع السمك مغلفة بالخبز ودقيق القمح وبسكويت بنكهة الحليب ونوعين من شرائح الشوفان المحمصة ونوعين من النودلز وبسكويت برقائق الشكولاتة وتوت بري وقطع الطماطم المجففة وبيف ومخللات مع ضبط آله تستخدم لإزالة الاستكرات القديمة مع وجود استكرات جاهزة بتواريخ وبيانات جديدة في مكتب احد مسؤولي الشركة.
وقال: بعد مواجهة مسؤولي الشركة اقرو بالمخالفة بحجة الربح السريع وأن الشركة تعمل على ذلك من عدة شهور وتقوم بتمويل مراكز تجارية وفنادق كبرى ومعروفة كما تقوم بتوزيع بعض من تلك السلع وهي مطبوخه لمطاعم تلك الفنادق والمراكز الكبرى بسرية تامه غير مكترثة بحجم وعواقب ذلك على حياة وارواح المستهلكين متجاوزين التشريعات القانونية والانسانية على ارض الوطن.
وأشار: بأن الهيئة لا تألوا جهدا في التحري والتأكد ومراقبة تلك الممارسات والتجاوزات والقضاء عليها وكوادر الهيئة عاهدوا الله وأقسموا اليمين على الاخلاص في أداء رسالتهم لخدمة وطنهم وسلطانهم ومجتمعهم والهيئة منذ إنشائها وهي تكشف اللثام يوما بعد يوم عن مستجدات وأشكال جديدة من التحايل واللعب بصحة الناس وهذه الضبطية استمرارا لسلسلة طويلة من الجهود الصادقة والناجحة في ضبط الكثير من الممارسات الخطيرة والضارة بصحة البشر وصحة أبنائهم وسلامتهم.
وقال عيسى بن مسلم النبهاني مساعد مدير دائرة تنظيم ومراقبة السواق تعود تفاصيل القضية عند قيام فرق الضبط الميداني بالتفتيش الدوري للأسواق وملاحظتهم تكرر وجود سلع منتهية الصلاحية وسلع تم التلاعب ببياناتها الايضاحية والغش بتواريخ انتاج وانتهاء جديدة مما استوجب تشكيل فريق لجمع الاستدلال عن الشركة الممولة ومراقبتها لمدة تجاوزت الشهر ومراقبة الشحنات الكبيرة التي تقوم بنقلها شاحنات خاصه من مقر الشركة بولاية بوشر.
واضاف: بعد التأكد والتثبت من البيانات وبالتعاون مع الادعاء العام تم اخذ اذن تفتيش لمقر الشركة والمخزن التابع لها حيث تمكن مأموروا الضبط القضائي من ضبط عدد كبير من العمالة الوافدة و أكثر من 4 ألاف سلعه ومنتج منتهية الصلاحية وسلع تم التلاعب وتغيير بياناتها الايضاحية وتواريخ انتاجها وانتهائها وسلع فاسدة متعفنة والتي تنوعت بين لحم بقري مبرد بدون عظم زيتون مع فلفل حار وعشبة عطرية ومحار منزوع الصدف لفائف النقانق البقري والدجاج اصابع السمك مغلفة بالخبز ودقيق القمح وبسكويت بنكهة الحليب ونوعين من شرائح الشوفان المحمصة ونوعين من النودلز وبسكويت برقائق الشكولاتة وتوت بري وقطع الطماطم المجففة وبيف ومخللات مع ضبط آله تستخدم لإزالة الاستكرات القديمة مع وجود استكرات جاهزة بتواريخ وبيانات جديدة في مكتب احد مسؤولي الشركة.
وقال: بعد مواجهة مسؤولي الشركة اقرو بالمخالفة بحجة الربح السريع وأن الشركة تعمل على ذلك من عدة شهور وتقوم بتمويل مراكز تجارية وفنادق كبرى ومعروفة كما تقوم بتوزيع بعض من تلك السلع وهي مطبوخه لمطاعم تلك الفنادق والمراكز الكبرى بسرية تامه غير مكترثة بحجم وعواقب ذلك على حياة وارواح المستهلكين متجاوزين التشريعات القانونية والانسانية على ارض الوطن.
وأشار: بأن الهيئة لا تألوا جهدا في التحري والتأكد ومراقبة تلك الممارسات والتجاوزات والقضاء عليها وكوادر الهيئة عاهدوا الله وأقسموا اليمين على الاخلاص في أداء رسالتهم لخدمة وطنهم وسلطانهم ومجتمعهم والهيئة منذ إنشائها وهي تكشف اللثام يوما بعد يوم عن مستجدات وأشكال جديدة من التحايل واللعب بصحة الناس وهذه الضبطية استمرارا لسلسلة طويلة من الجهود الصادقة والناجحة في ضبط الكثير من الممارسات الخطيرة والضارة بصحة البشر وصحة أبنائهم وسلامتهم.