تويت
اي اوبشن تقدم لكم التحليل اليومي الشامل للأسواق المالية على يد فريق مكون من خبراء في التحليل الفني الذين يحرصون دائما على تقديم افضل الخدمات لعملائها
الأسواق العالمية
الأسواق الأمريكية
لم يكترث المستثمرون لقائمة طويلة من الأرباح الإيجابية الفجائية للأسهم الأمريكية، حيث سيطر بعض الإنفعال حول حالة الشعور العام بالمنطقة الأوروبية.انخفض المتوسط الصناعى دوو جونس بمقدار 82.79 نقطة أو 0.63%، ليغلق على قيمة 13,032.75.كما خسر مؤشر ستاندرد آند بورز ذو النطاق الأوسع 5.64 نقاط، أو 0.41%، ليسجل 1,385.14. و هبط المؤشر ناسداك بمقدار 11.37 نقطة، أو 0.37%، ليغلق على قيمة 3,031.45. و بالرغم من صدور تقارير الأرباح الأفضل من المتوقعة، فإنها قد فشلت فى تحفيز الطلب الواسع للعديد من تقارير تقدير التحرك فيما بعد إغلاق الأسهم من جانب IBM و Intel.
الأسواق الأوروبية
هبطت أسواق الأسهم الأوروبية و هوت الأسهم فى مدريد حيث أبقى المستثمرون أعينهم على إسبانيا و إيطاليا بعد الأرباح المحققة فى اليوم السابق. بعد الإغلاق، انخفض المؤشر الرئيسى فى لندن FTSE 100 بنسبة 0.38% ليسجل 5745.29 نقطة، كما هبط مؤشر داكس 30 بفرانكفورت بنسبة 1.01% ليصل إلى 6732.03 نقطة، بينما فى باريس انخفض المؤشر كاك 40 بنسبة 1.59% ليسجل 3240.29 نقطة.خسر المؤشر المدريدى الرئيسى IBEX 35 بنسبة حادة بلغت 3.99% و ذلك بعد أن أشارت التقارير إلى ارتفاع حاد فى القروض المعدومة بالبنوك الأسبانية إلى جانب هبوط مؤشر FTSE MIB بميلان بنسبة 1.71% و ذلك بعد أن خفضت الحكومة من توقعاتها للنمو، مخفضةً هدف الموازنة لعام 2013.كانت الأسهم الأوروبية قد ارتفعت بيوم الثلاثاء بعد أن خفف مزاد السندات الإسبانى الناجح من مظاهر القلق حول أزمة ديون المنطقة الأوروبية، حيث جاء الدعم من جانب التصور المتفائل لصندوق النقد الدولى حول الإقتصاد العالمى.بالرغم من ذلك فقد تراجعت الأسواق بيوم الأربعاء بعد أن قلصت إيطاليا تصورها للنمو الإقتصادى فى 2012 إلى 12-% من أصل 0.4-%، و قالتأنها ستفشل فى تحقيق هدف العام 2013 للميزانية المتوازنة حيث يصارع المسئولون من أجل إحياء الإقتصاد.كان رئيس الوزراء ماريو مونتى قد تعهد بشكل مبدئى على دعم الوعد الحكومى السابق بتحقيق التوازن لميزانيتها لعام 2013، و قد قامت حكومة التكنوقراط الآن برفع هدف العجز لعام 2013 من 0.1% للإنتاج الإجمالى المحلى إلى 0.5%.و لم تفعل الأخبار الكثير فى سبيل تهدئة القلق بأن تقع إيطاليا و أسبانيا كضحايا لأزمة الديون السيادية طويلة المدى بالمنطقة الاوروبية.
الأسواق الآسيوية
هبطت الأسهم اليابانية الخميس، كما جاء الأداء منخفضاً لسائر المنطقة الأسيوية، حيث لم تضف تداولات معظم المؤشرات الكبرى الأخرى إلا بعض الأرباح الطفيفة أمام جولة أخرى من مزاد السندات الإسبانية. خسر المؤشر اليابانى نيكاى ستوك بنسبة 0.6%، بينما جاء تداول مؤشر كوسبى الكورى مستقراً. و على الصعيد الإيجابى، ارتفع المؤشر هانج سانج بهونج كونج بنسبة 0.3%، كما ارتفع مؤشر شنغهاى المركب بنسبة 0.1%، بينما تقدم المؤشر الإسترالى S&P/ASX 200 بنسبة 0.4%.و هدأت التحركات نسبياً على أعقاب خسائر الأسهم الأوروبية ليوم الأربعاء بعد الأخبار حول ارتفاع فى القروض المعدومة بأسبانيا. أغلقت الأسهم الأمريكية على انخفاض كذلك، بعد صدور تقارسر الأرباح التى كشفت عن تراجع معدلات الشعور العام تجاه بعض شركات التكنولوجيا.
العملات العالمية
اليورو/الدولار الأمريكى
ارتفع اليورو على نحو محدود أمام العملات الكبرى فى آسيا الخميس حيث وجه المتداولون انتباههم إلى إجتماع مجموعة العشرين و الذى ركز على حشد صندوق أزمة الديون الخاص بصندوق النقد الدولى.و بلغ سعر تداول اليورو 1.3122$ بالتداول الآسيوى، مرتفعاً بشكل طفيف عن قيمة 1.3120$ بنيويورك فى وقت متأخر من الأربعاء. و قد ارتفعت قيمته إلى قيمة 106.93 ين يابانى من 106.59.تقدم الدولار إلى قيمة 81.48 ين يابانى من 81.23 ين.و يعد التركيز الآن منصباً على ما إذا سيوافق إجتماع مجموعة العشرين لوزراء المالية و مديرين البنوك المركزية و المنعقد من اليوم و حتى غد، على تعزيز التمويل من جانب صندوق النقد الدولى، شبكة الأمان للمنطقة الأوروبية، إلى 500.0$ مليار.
الإسترلينى
حقق الجنيه البريطانى ارتفاعاً لـ 19 شهر أمام اليورو الأمس حيث تلاشيت الآمال حول مزيد من التحفيز المالى من جانب بنك إنجلترا و ذلك فى سبيل تنشيط الإقتصاد فى مواجهة معدل التضخم المرتفع على نحو عنيد.أشارت التقارير القادمة من إجتماع لجنة السياسة المالية للبنك لشهر أبريل إلى أن ادام بوسين قد تراجع عن دعوته لطباعة 25 مليار جنيه إسترلينى، تاركاً ديفيد مايلز وحده وسط اللجنة المكونة من تسعة اعضاء مطالباً بأن يتم رفع برنامج التخفيف الكمى إلى قيمة 350 مليار إسترلينى.و يعد التخفيف الكمى مؤثراً بشكل سلبى على العملة البريطانية. حيث هبط اليورو بنسبة 0.7% ليبلغ قيمة تحت مستوى الـ 82 جنيهاً، و هو المستوى الأقل له منذ أغسطس من عام 2010، كما جاءت قيمة الجنيه أكثر من 122 إسترلينى.
العملات الآسيوية
جاءت خسارة الين بتداول الأربعاء وسط التوقعات بالمزيد من خطوات التيسير المالى الإضافية من جانب بنك اليابان بإجتماع السياسة فى وقت لاحق من الشهر. و ارتفع الدولار إلى 81.48 ين من 81.23 ين.سجلت اليابان الخميس عجز تجارى للعام المالى حيث هبطت صادرات السيارات و الإلكترونيات بالمقارنة بالعام الماضى، و لكنها تظل مسجلة انخفاض على نحو اقل من المتوقع خلال شهر مارس.سجل عجز العام المالى 2011 قيمة بلغت 4.410 تريليون ين يابانى (54.2$ مليار)، وفقاً لوزارة المالية، و هو ما كان تقرير الأسوء وسط المخاوف المستمرة حول الإقتصاد اليابانى، الإقتصاد العالمى الأضخم. و خلال العام المنتهى فى مارس، هبطت صادرات اليابان من الإلكترونيات بنسبة 14.7%، و ذلك على أعقاب انخفاضاً بمعدل 5.4% فى صادرات المركبات.انخفض الدولار الأسترالى بقيمة ثلث سنت أمريكى بعد أن أشارت دراسة القطاع الخاص إلى هبوط ثقة الاعمال المحلية خلال الأشهر الثلاثة الاولى من عام 2012.خلال يوم الخميس، بلغ تداول العملة قيمة 103.58 سنت أمريكى، منخفضة من 103.85 سنت أمريكى خلال فترة ما بعد الظهيرة من يوم الأربعاء.أشارت الدراسة من جانب بنك أستراليا الوطنى NAB إلى هبوط معدل الثقة إلى المنطقة السلبية بتحقيق قيمة 1- نقطة فى ربع شهر مارس، و ذلك من قيمة مسيقة بـ 1+ فى الربع السابق.و تشير النتيجة إلى أن عدد الأعمال التى تنظر بشكل سلبى تجاه المشهد الإقتصادى، يغلب على عدد ما هم إيجابيون.
السلع
المعادن و الطاقة
تراجعت العقود الآجلة للذهب عن أرباح اليوم السابق و ذلك وسط نغمة ضعيفة لأسواق الأسهم و حيث تحول انتباه المستثمر إلى حركة بيع الديون الحكومية القادمة فى أسبانيا.هبط عقد توريد الذهب لشهر يونيو بمقدار 11.50$، أو 0.7%، ليسجل قيمة 1,639.60$ للأوقية فى قسم كومكس ببورصة نيويورك التجارية.و قلص المستثمرون من حيازاتهم للذهب وسط الحذر فيما يتعلق بمزاد الديون الإسبانية الخميس.سيقوم رابع أقوى الإقتصاديات الأوروبية ببيع ديونها السيادية لعامين و لعشرة أعوام فى ما يعتبر إختباراً أخر للقيمة المالية. و قد صارعت إسبانيا من أجل رفع اسعار الإقتراض خلال الأشهر الأخيرة، حيث أثرت المخاوف حول قدرتها على إعادة دفع القروض على الشعور العام للمستثمر. هبطت أسعار النفط الخام على نحو حاد و ذلك على أعقاب الارباح الأخيرة بعد صدور التقارير التى أشارت إلى زيادة بأكبر من المتوقع فى مخزونات النفط الخام فى الدولة الأكبر إستهلاكاً، الولايات المتحدة الامريكية. خسر عقد نيويورك الرئيسى، متوسط ويست تكساس لتوريد شهر مايو قيمة 1.53$ ليغلق على قيمة 102.67$ للبرميل، بينما هبط نفط برنت للساحل الشمالى لتوريد يونيو بمقدار 81 سنت أمريكى ليغلق على قيمة 117.97$ للبرميل فى لندن.أشارت تقارير الحكومة الأمريكية إلى أن مخزونات النفط الخام قد قفزت بمقدار 3.9 مليون برميل خلال الأسبوع الماضى، و الذى يعد أربع مرات أكثر من الربح المتوقع بـ 900,000 برميل.هبطت مخزونات المواد المقطرة كنفط التدفئة و وقود الديزل، بمقدار 2.9 مليون برميل، بالمقارنة مع التوقعات بهبوط بمقدار 300,000 برميل.هبطت مخزمنات البنزين بشكل حاد بمقدار 3.7 مليون برميل بالمقارنة مع التوقعات بهبوط بمقدار 1.0 مليون برميل.و كانت أسعار النفط قد ارتفعت الثلاثاء على أعقاب امزاد السندات الإسبانية الناجح، مما عمل على تشجيع أرباح الشركات الأمريكية، كما رفع صندوق النقد الدولى من توقعاته للنمو فيما يتعلق بالإقتصاد العالمى.
الأسواق الأمريكية
لم يكترث المستثمرون لقائمة طويلة من الأرباح الإيجابية الفجائية للأسهم الأمريكية، حيث سيطر بعض الإنفعال حول حالة الشعور العام بالمنطقة الأوروبية.انخفض المتوسط الصناعى دوو جونس بمقدار 82.79 نقطة أو 0.63%، ليغلق على قيمة 13,032.75.كما خسر مؤشر ستاندرد آند بورز ذو النطاق الأوسع 5.64 نقاط، أو 0.41%، ليسجل 1,385.14. و هبط المؤشر ناسداك بمقدار 11.37 نقطة، أو 0.37%، ليغلق على قيمة 3,031.45. و بالرغم من صدور تقارير الأرباح الأفضل من المتوقعة، فإنها قد فشلت فى تحفيز الطلب الواسع للعديد من تقارير تقدير التحرك فيما بعد إغلاق الأسهم من جانب IBM و Intel.
الأسواق الأوروبية
هبطت أسواق الأسهم الأوروبية و هوت الأسهم فى مدريد حيث أبقى المستثمرون أعينهم على إسبانيا و إيطاليا بعد الأرباح المحققة فى اليوم السابق. بعد الإغلاق، انخفض المؤشر الرئيسى فى لندن FTSE 100 بنسبة 0.38% ليسجل 5745.29 نقطة، كما هبط مؤشر داكس 30 بفرانكفورت بنسبة 1.01% ليصل إلى 6732.03 نقطة، بينما فى باريس انخفض المؤشر كاك 40 بنسبة 1.59% ليسجل 3240.29 نقطة.خسر المؤشر المدريدى الرئيسى IBEX 35 بنسبة حادة بلغت 3.99% و ذلك بعد أن أشارت التقارير إلى ارتفاع حاد فى القروض المعدومة بالبنوك الأسبانية إلى جانب هبوط مؤشر FTSE MIB بميلان بنسبة 1.71% و ذلك بعد أن خفضت الحكومة من توقعاتها للنمو، مخفضةً هدف الموازنة لعام 2013.كانت الأسهم الأوروبية قد ارتفعت بيوم الثلاثاء بعد أن خفف مزاد السندات الإسبانى الناجح من مظاهر القلق حول أزمة ديون المنطقة الأوروبية، حيث جاء الدعم من جانب التصور المتفائل لصندوق النقد الدولى حول الإقتصاد العالمى.بالرغم من ذلك فقد تراجعت الأسواق بيوم الأربعاء بعد أن قلصت إيطاليا تصورها للنمو الإقتصادى فى 2012 إلى 12-% من أصل 0.4-%، و قالتأنها ستفشل فى تحقيق هدف العام 2013 للميزانية المتوازنة حيث يصارع المسئولون من أجل إحياء الإقتصاد.كان رئيس الوزراء ماريو مونتى قد تعهد بشكل مبدئى على دعم الوعد الحكومى السابق بتحقيق التوازن لميزانيتها لعام 2013، و قد قامت حكومة التكنوقراط الآن برفع هدف العجز لعام 2013 من 0.1% للإنتاج الإجمالى المحلى إلى 0.5%.و لم تفعل الأخبار الكثير فى سبيل تهدئة القلق بأن تقع إيطاليا و أسبانيا كضحايا لأزمة الديون السيادية طويلة المدى بالمنطقة الاوروبية.
الأسواق الآسيوية
هبطت الأسهم اليابانية الخميس، كما جاء الأداء منخفضاً لسائر المنطقة الأسيوية، حيث لم تضف تداولات معظم المؤشرات الكبرى الأخرى إلا بعض الأرباح الطفيفة أمام جولة أخرى من مزاد السندات الإسبانية. خسر المؤشر اليابانى نيكاى ستوك بنسبة 0.6%، بينما جاء تداول مؤشر كوسبى الكورى مستقراً. و على الصعيد الإيجابى، ارتفع المؤشر هانج سانج بهونج كونج بنسبة 0.3%، كما ارتفع مؤشر شنغهاى المركب بنسبة 0.1%، بينما تقدم المؤشر الإسترالى S&P/ASX 200 بنسبة 0.4%.و هدأت التحركات نسبياً على أعقاب خسائر الأسهم الأوروبية ليوم الأربعاء بعد الأخبار حول ارتفاع فى القروض المعدومة بأسبانيا. أغلقت الأسهم الأمريكية على انخفاض كذلك، بعد صدور تقارسر الأرباح التى كشفت عن تراجع معدلات الشعور العام تجاه بعض شركات التكنولوجيا.
العملات العالمية
اليورو/الدولار الأمريكى
ارتفع اليورو على نحو محدود أمام العملات الكبرى فى آسيا الخميس حيث وجه المتداولون انتباههم إلى إجتماع مجموعة العشرين و الذى ركز على حشد صندوق أزمة الديون الخاص بصندوق النقد الدولى.و بلغ سعر تداول اليورو 1.3122$ بالتداول الآسيوى، مرتفعاً بشكل طفيف عن قيمة 1.3120$ بنيويورك فى وقت متأخر من الأربعاء. و قد ارتفعت قيمته إلى قيمة 106.93 ين يابانى من 106.59.تقدم الدولار إلى قيمة 81.48 ين يابانى من 81.23 ين.و يعد التركيز الآن منصباً على ما إذا سيوافق إجتماع مجموعة العشرين لوزراء المالية و مديرين البنوك المركزية و المنعقد من اليوم و حتى غد، على تعزيز التمويل من جانب صندوق النقد الدولى، شبكة الأمان للمنطقة الأوروبية، إلى 500.0$ مليار.
الإسترلينى
حقق الجنيه البريطانى ارتفاعاً لـ 19 شهر أمام اليورو الأمس حيث تلاشيت الآمال حول مزيد من التحفيز المالى من جانب بنك إنجلترا و ذلك فى سبيل تنشيط الإقتصاد فى مواجهة معدل التضخم المرتفع على نحو عنيد.أشارت التقارير القادمة من إجتماع لجنة السياسة المالية للبنك لشهر أبريل إلى أن ادام بوسين قد تراجع عن دعوته لطباعة 25 مليار جنيه إسترلينى، تاركاً ديفيد مايلز وحده وسط اللجنة المكونة من تسعة اعضاء مطالباً بأن يتم رفع برنامج التخفيف الكمى إلى قيمة 350 مليار إسترلينى.و يعد التخفيف الكمى مؤثراً بشكل سلبى على العملة البريطانية. حيث هبط اليورو بنسبة 0.7% ليبلغ قيمة تحت مستوى الـ 82 جنيهاً، و هو المستوى الأقل له منذ أغسطس من عام 2010، كما جاءت قيمة الجنيه أكثر من 122 إسترلينى.
العملات الآسيوية
جاءت خسارة الين بتداول الأربعاء وسط التوقعات بالمزيد من خطوات التيسير المالى الإضافية من جانب بنك اليابان بإجتماع السياسة فى وقت لاحق من الشهر. و ارتفع الدولار إلى 81.48 ين من 81.23 ين.سجلت اليابان الخميس عجز تجارى للعام المالى حيث هبطت صادرات السيارات و الإلكترونيات بالمقارنة بالعام الماضى، و لكنها تظل مسجلة انخفاض على نحو اقل من المتوقع خلال شهر مارس.سجل عجز العام المالى 2011 قيمة بلغت 4.410 تريليون ين يابانى (54.2$ مليار)، وفقاً لوزارة المالية، و هو ما كان تقرير الأسوء وسط المخاوف المستمرة حول الإقتصاد اليابانى، الإقتصاد العالمى الأضخم. و خلال العام المنتهى فى مارس، هبطت صادرات اليابان من الإلكترونيات بنسبة 14.7%، و ذلك على أعقاب انخفاضاً بمعدل 5.4% فى صادرات المركبات.انخفض الدولار الأسترالى بقيمة ثلث سنت أمريكى بعد أن أشارت دراسة القطاع الخاص إلى هبوط ثقة الاعمال المحلية خلال الأشهر الثلاثة الاولى من عام 2012.خلال يوم الخميس، بلغ تداول العملة قيمة 103.58 سنت أمريكى، منخفضة من 103.85 سنت أمريكى خلال فترة ما بعد الظهيرة من يوم الأربعاء.أشارت الدراسة من جانب بنك أستراليا الوطنى NAB إلى هبوط معدل الثقة إلى المنطقة السلبية بتحقيق قيمة 1- نقطة فى ربع شهر مارس، و ذلك من قيمة مسيقة بـ 1+ فى الربع السابق.و تشير النتيجة إلى أن عدد الأعمال التى تنظر بشكل سلبى تجاه المشهد الإقتصادى، يغلب على عدد ما هم إيجابيون.
السلع
المعادن و الطاقة
تراجعت العقود الآجلة للذهب عن أرباح اليوم السابق و ذلك وسط نغمة ضعيفة لأسواق الأسهم و حيث تحول انتباه المستثمر إلى حركة بيع الديون الحكومية القادمة فى أسبانيا.هبط عقد توريد الذهب لشهر يونيو بمقدار 11.50$، أو 0.7%، ليسجل قيمة 1,639.60$ للأوقية فى قسم كومكس ببورصة نيويورك التجارية.و قلص المستثمرون من حيازاتهم للذهب وسط الحذر فيما يتعلق بمزاد الديون الإسبانية الخميس.سيقوم رابع أقوى الإقتصاديات الأوروبية ببيع ديونها السيادية لعامين و لعشرة أعوام فى ما يعتبر إختباراً أخر للقيمة المالية. و قد صارعت إسبانيا من أجل رفع اسعار الإقتراض خلال الأشهر الأخيرة، حيث أثرت المخاوف حول قدرتها على إعادة دفع القروض على الشعور العام للمستثمر. هبطت أسعار النفط الخام على نحو حاد و ذلك على أعقاب الارباح الأخيرة بعد صدور التقارير التى أشارت إلى زيادة بأكبر من المتوقع فى مخزونات النفط الخام فى الدولة الأكبر إستهلاكاً، الولايات المتحدة الامريكية. خسر عقد نيويورك الرئيسى، متوسط ويست تكساس لتوريد شهر مايو قيمة 1.53$ ليغلق على قيمة 102.67$ للبرميل، بينما هبط نفط برنت للساحل الشمالى لتوريد يونيو بمقدار 81 سنت أمريكى ليغلق على قيمة 117.97$ للبرميل فى لندن.أشارت تقارير الحكومة الأمريكية إلى أن مخزونات النفط الخام قد قفزت بمقدار 3.9 مليون برميل خلال الأسبوع الماضى، و الذى يعد أربع مرات أكثر من الربح المتوقع بـ 900,000 برميل.هبطت مخزونات المواد المقطرة كنفط التدفئة و وقود الديزل، بمقدار 2.9 مليون برميل، بالمقارنة مع التوقعات بهبوط بمقدار 300,000 برميل.هبطت مخزمنات البنزين بشكل حاد بمقدار 3.7 مليون برميل بالمقارنة مع التوقعات بهبوط بمقدار 1.0 مليون برميل.و كانت أسعار النفط قد ارتفعت الثلاثاء على أعقاب امزاد السندات الإسبانية الناجح، مما عمل على تشجيع أرباح الشركات الأمريكية، كما رفع صندوق النقد الدولى من توقعاته للنمو فيما يتعلق بالإقتصاد العالمى.