زارني ذات مساء ...
تمتم لي بأغنية حزينة ...
وهو مسند رأسه على عتبة الباب ...
أخبرني عن تلك الغابات الشاسعة ...
وأخبرني بأنه دخل اليها ذات قدر ...
فخرج منها محمل بحزن المساءات ...
سألني عن ذلك الجرح الذي يستوطن صمتي ...
فبحت له بصمت ....
أخاف الحديث في الليل ...
فهو يصغي الينا جيدا ليوشوش للقدر المستلقي أمامنا ...
سخرية العذاباااات ....
تمتم لي بأغنية حزينة ...
وهو مسند رأسه على عتبة الباب ...
أخبرني عن تلك الغابات الشاسعة ...
وأخبرني بأنه دخل اليها ذات قدر ...
فخرج منها محمل بحزن المساءات ...
سألني عن ذلك الجرح الذي يستوطن صمتي ...
فبحت له بصمت ....
أخاف الحديث في الليل ...
فهو يصغي الينا جيدا ليوشوش للقدر المستلقي أمامنا ...
سخرية العذاباااات ....