تويت
لا أدري إن كان مـا سأكتبـه يعتبر مقـال أم خاطرة أم إلى أي فرع من فروع الأدب ينسـب ..
لكنني أنسبـه إلى :- "بــوح قلـب" ..
***
البـوح الأول :-
بوحي اليـوم عنوانـه :- "حيـن يحاول الآخر تهميشـك" ..
يصيبـك الألـم حيـن تشعر بتهميـش الطرف الآخر لـك .. وما يزيد الغصـة دمعـة هو عدم التفاتـه إليـك ليخـفف من وقع ذلـك الشعور الذي يحول تفكيـرك إلى ركـام من التخيلات تتوعد فيهـا بالإنتقـام من كل مهمـش لك ..
إنـه "شعورك بالتهميـش" ..
*..*..*..*..*..*..*..*..*..*..*..*
صعبـة أنـتِ يا حيـاتي حين تتحوليـن إلى أشخـاص ومواقف لإذلال شخصي وتحطيـم ذاتي ..
كئيبـةُ أنـت يا دنيـايَ حيـن لا أجـد فـيكِ من يفهمنـي أو حتـى يجبر لـذاتي المنكسرة أو يصغـى بأذنيـهِ لأنينها وتوجعها ..
أشفق عليـك يا عيني حين لا أرى ما يسكنـكِ سوى دموع أذِنَ بولادتها تهميش من هم حولي .. ولا تريـن يا عيني سوى ظهورهـم أداروهـا نحوي ..
اعذريني يا عينـي لأني لا أريكمـا إلا ما ما يدمعكمـا ..
لئيـمووون أنتم من حولي حيـن لا أجد منكم سوى التهميـش والتدمير لشخصي .!.
**************
والآآآن لا أجـدُ بـداًً من أن أمسـك بالمفتـاح الذي فتحـت به بـاب هـذا العالم الذي قادني إليكم لأحكم إغلاق بابـه ..
لعل ضمير أحدِِ منكم يتراجع .. أو لعلي أنسـى ولو للحظـات حياتـيَ المهمشة ..
تاركـة ورائي كل كل ما يعز علي الإبتعـاد عنهُ أو حتى يصعـب علي فراقـه ..
حتمـا سأعود قريبـاً ..
لكنني أنسبـه إلى :- "بــوح قلـب" ..
***
البـوح الأول :-
بوحي اليـوم عنوانـه :- "حيـن يحاول الآخر تهميشـك" ..
يصيبـك الألـم حيـن تشعر بتهميـش الطرف الآخر لـك .. وما يزيد الغصـة دمعـة هو عدم التفاتـه إليـك ليخـفف من وقع ذلـك الشعور الذي يحول تفكيـرك إلى ركـام من التخيلات تتوعد فيهـا بالإنتقـام من كل مهمـش لك ..
إنـه "شعورك بالتهميـش" ..
*..*..*..*..*..*..*..*..*..*..*..*
صعبـة أنـتِ يا حيـاتي حين تتحوليـن إلى أشخـاص ومواقف لإذلال شخصي وتحطيـم ذاتي ..
كئيبـةُ أنـت يا دنيـايَ حيـن لا أجـد فـيكِ من يفهمنـي أو حتـى يجبر لـذاتي المنكسرة أو يصغـى بأذنيـهِ لأنينها وتوجعها ..
أشفق عليـك يا عيني حين لا أرى ما يسكنـكِ سوى دموع أذِنَ بولادتها تهميش من هم حولي .. ولا تريـن يا عيني سوى ظهورهـم أداروهـا نحوي ..
اعذريني يا عينـي لأني لا أريكمـا إلا ما ما يدمعكمـا ..
لئيـمووون أنتم من حولي حيـن لا أجد منكم سوى التهميـش والتدمير لشخصي .!.
**************
والآآآن لا أجـدُ بـداًً من أن أمسـك بالمفتـاح الذي فتحـت به بـاب هـذا العالم الذي قادني إليكم لأحكم إغلاق بابـه ..
لعل ضمير أحدِِ منكم يتراجع .. أو لعلي أنسـى ولو للحظـات حياتـيَ المهمشة ..
تاركـة ورائي كل كل ما يعز علي الإبتعـاد عنهُ أو حتى يصعـب علي فراقـه ..
حتمـا سأعود قريبـاً ..