لستُ أدري .. ما بالها ضيقة الخاطر ..
تلعب أمواجها بي .. فـ تارةً تهيج .. وأخرى تهدأ ..
أتراهم حين يرحلون ..
يتركون فراغاً .. يعجز الآخرين عن سده ..
أو الإحساس به حتى ..!!
لـ ربما هذا الإحساس ..
لـ أنني سـ أمضي غداً .. ولن أجدهم هناك ..
كـ شموعٍ تضيئ ليلاً دامساً ..
سـ أرى الفراغ .. بـ صورةٍ واقعة ..
تهزُ ذاك الكيان .. المنكسر ..
سـ أرى الصور .. تذكرني بـ أنهم في
لبِ القلب .. مسكنهم ..!!
سـ يكونُ الصمت .. عنواناً لـ ذاك المكان الذي احتضننا جميعاً ..
سـ يكونُ الهدوء متربعاً .. على عرشه ..
وتتراقصُ الهموم في نفسي .. حزناً على ذاك القلب .. جريح رحيلهم ...!!
تلعب أمواجها بي .. فـ تارةً تهيج .. وأخرى تهدأ ..
أتراهم حين يرحلون ..
يتركون فراغاً .. يعجز الآخرين عن سده ..
أو الإحساس به حتى ..!!
لـ ربما هذا الإحساس ..
لـ أنني سـ أمضي غداً .. ولن أجدهم هناك ..
كـ شموعٍ تضيئ ليلاً دامساً ..
سـ أرى الفراغ .. بـ صورةٍ واقعة ..
تهزُ ذاك الكيان .. المنكسر ..
سـ أرى الصور .. تذكرني بـ أنهم في
لبِ القلب .. مسكنهم ..!!
سـ يكونُ الصمت .. عنواناً لـ ذاك المكان الذي احتضننا جميعاً ..
سـ يكونُ الهدوء متربعاً .. على عرشه ..
وتتراقصُ الهموم في نفسي .. حزناً على ذاك القلب .. جريح رحيلهم ...!!