حَزين اْلليل يا مريم يهد الحيل
تعب جفن السهر وإنتِ غيابك طال
:
تعب قمح الوفا ينطر سحاب السيل
بكا كل البكا ما جاد له همّال
:
ثمان سنين والرحلة عذاب وويل
ثمان سنين يا شين البخت والفال
(ما كل مريم .. مثل مريمك يا عبدالعزيز العميري !)
شُكْراً لَهَاْ أنْجَبَتْ شَاْعِراً فَذّاً !