أن الناس هم صناعة التاريخ،،، ويشبهون من يجلسون في الهوادج، حيث أن هؤلاء الناس سلموا أمرهم بيد أناس آخرين،، أما أولئك الذين يصنعون التاريخ فهم الناس الذين يخرجون رؤوسهم من الهوادج ويصرخون بصوت عال لتغير مسير القافلة، فإن لم يستطيعوا تغير المسير،، سيؤثرون في تغير إتجاهه حتماً "
ماكس فيبر
ماكس فيبر