أسكنيني بين عينيكِ شعاعاً …
واحضنيني قد كفى عمري ضياعاً …
يا عيوني … حدّثيني …
حينما كنتُ صغيراً …
كيف أمسى حِجرُكِ الحاني سريراً …
يحتويني …
وحداءٌ منكِ يسري :
” نمْ صغيري .. أنتَ عمري”…
خبّريني …
كيف ناديتِ الحمَامَ ..
في حنانٍ كَيْ أنامَ !!…
خبّريني …
كيف تجرينَ لضمّي ..
كلّما ناديتُ : أمّي !!…
خبّريني …
حين كنتِ ترضِعيني …
كلَّ حينٍ حبَّ ديني …
ها أنا صرتُ فتـَاكِ …
يا لِسَعدي ،، حين يَغشاني دُعاكِ …
بعد بُعدي عنكِ أمّي …
عُدتُ مشتاقاً لضمّ …
عدتُ أستجدي رضاكِ …
سامحيني يا عيوني …
أنتِ أمّي …
أنتِ أمّي …
أنتِ أمّي …
واحضنيني قد كفى عمري ضياعاً …
يا عيوني … حدّثيني …
حينما كنتُ صغيراً …
كيف أمسى حِجرُكِ الحاني سريراً …
يحتويني …
وحداءٌ منكِ يسري :
” نمْ صغيري .. أنتَ عمري”…
خبّريني …
كيف ناديتِ الحمَامَ ..
في حنانٍ كَيْ أنامَ !!…
خبّريني …
كيف تجرينَ لضمّي ..
كلّما ناديتُ : أمّي !!…
خبّريني …
حين كنتِ ترضِعيني …
كلَّ حينٍ حبَّ ديني …
ها أنا صرتُ فتـَاكِ …
يا لِسَعدي ،، حين يَغشاني دُعاكِ …
بعد بُعدي عنكِ أمّي …
عُدتُ مشتاقاً لضمّ …
عدتُ أستجدي رضاكِ …
سامحيني يا عيوني …
أنتِ أمّي …
أنتِ أمّي …
أنتِ أمّي …