أَوْعِدَك يَاحَظِي إِذَا تَعَثَّرْت لـ أُوْقِف مِن جَدِيْد
وَأَوْعَد يّادَمَعي إِذَا تَأَثَّرَت لأَتَبِسْم وَرَاك
وَأَوْعِدِك يَالصَّبّر الْوَفِي لَو مَابَقَى مِنِّي وَرِيْد
مابِيعَك لِهَمِّي بَعْد مَاقَلِبِي صَاحِبَك وَشِرَاك
وَاوْعَد يَاهْمّي تَهُوْن وَتَبْقَى عَن عَيْنَي طَرِيْد
حَتَّى اشُوف نِهَايَتُك يَاهُم وَآَخِرُهَا مَعَاك
تَحرَّ السرية
( لا تعظ ؛ لا تذع الامر ؛ ولا حتى تنوه عنه)