• Latest
  • Trending
  • All
  • أخبار
  • Business
  • Politics
  • Science
  • World
  • Lifestyle
  • Tech
252E35F0 CFED 49D5 9843 F7F872A95C59

مفارقات قمة بغداد !

25 ديسمبر، 2022
الإعلان عن إصابات ووفيات جديدة بكورونا في السلطنة

وزارة الصحة تصدر بيانًا حول فاشية مرض فيروس ماربورغ (MVD)

30 مارس، 2023
 تصفير قضايا المنطقة والساحات الخلفية

تصفير قضايا المنطقة والساحات الخلفية

30 مارس، 2023
إطلاق مجموعة خاصة من الفلل الراقية في آخر جزر الموج مسقط

إطلاق مجموعة خاصة من الفلل الراقية في آخر جزر الموج مسقط

30 مارس، 2023
المصالحة السعوديّة – السوريّة: قفزة نحو حلّ نهائي

المصالحة السعوديّة – السوريّة: قفزة نحو حلّ نهائي

30 مارس، 2023
معركتان للسيطرة على العالم

معركتان للسيطرة على العالم

30 مارس، 2023
كل الطرق تؤدي إلى سوريا

كل الطرق تؤدي إلى سوريا

30 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

مؤسسة المستقبل الزاهي الشاملة تعلن وظيفة شاغرة

30 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

شركة وارة للإنشاءات تعلن وظيفة شاغرة

30 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

مؤسسة لولو للصرافة تعلن وظيفة شاغرة

30 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

شركة مسقط للصناعات الغذائية المتحدة تعلن وظيفة شاغرة

30 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

شركة ماء شناص تعلن وظيفة شاغرة

30 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

شركة روائع القرية العالمية تعلن وظائف شاغرة

30 مارس، 2023
  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact
السبت, أبريل 1, 2023
  • Login
عاشق عُمان
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
No Result
View All Result
عاشق عُمان
No Result
View All Result
Home مقالات

مفارقات قمة بغداد !

25 ديسمبر، 2022
in مقالات
252E35F0 CFED 49D5 9843 F7F872A95C59

بدت القمة الأخيرة المعنونة باسم “بغداد 2 ” قمة مفارقات بامتياز ، فقد عقدت على ضفاف “البحر الميت” بالأردن لا فى “بغداد” ، التىشهدت القمة الأولى فى 28 أغسطس 2021 ، ثم أن مناقشات القمة الثانية متباينة التمثيل ، بدت حريصة رسميا على أحاديث مناسباتعن العراق وأزماته ، وعلى إبداء الدعم والشراكة مع “بغداد” ، بينما موضوعات البحث الجدى ، كانت مع إيران وعنها لا عن العراق ، وفىلقاءات جانبية لافتة ، بينها لقاء “أمير حسين عبد اللهيان” وزير الخارجية الإيرانى مع “جوزيب بوريل” مسئول السياسة الخارجية بالاتحادالأوروبى ، ولقاء آخر مع وزيرة الخارجية الفرنسية “كاترين كولونا” ، ثم لقاء أهم ، سبقت إيران إلى إذاعته أولا ، وجمع وزير الخارجيةالإيرانى مع نظيره السعودى الأمير “فيصل بن فرحان” .

  وبدت المفارقات انعكاسا لحقيقة واقعة ، جعلت العراق شأنا لصيقا بإيران ، وبالذات بعد تشكيل حكومة “محمد شياع السودانى” ، معنجاح “اللقاء التنسيقى الشيعى” المقرب من طهران فى فرضه رئيسا للوزراء ، وفى سياق حكومة محاصصة طائفية ، أعقبت خروج “مقتدىالصدر” وتياره  من المشهد ، ومن مجلس النواب قبله ، وقد كانت الكتلة الصدرية هى الفائز الأول فى انتخابات أكتوبر 2021 ، وأرادتتأسيس حكومة أغلبية وطنية لا طائفية ، ثم فشلت محاولاتها على مدى عام كامل ، انتهى باعتزال الصدر للسياسة ، وسحب أنصاره منالشارع بعد مصادمات دموية ، لتعود “ريمة” العراقية إلى عاداتها الطائفية الفاسدة ، التى صارت سائدة  فى عراق ما بعد الغزو الأمريكى، ومن دون أن تفلح انتفاضات شعبية متوالية ، بدأ آخرها فى 25 أكتوبر 2019 ، فى إنهاء الصيغة الطائفية المفروضة عرفيا ، ومااستصحبته من توحش ظواهر النهب الفاجر وتنامى الإرهاب الدموى ، وإفقار السواد الأعظم من العراقيين ، وجعل العراق ملعبا مفتوحالتحكم الآخرين فى الجوار ، وبالذات من الجانب الإيرانى ، الذى استفاد من إجبار “الصدر” على الاعتزال ، والعودة لصدارة المشهدالعراقى بحكومة “السودانى” الحالية ، ومن هنا كان طبيعيا ومفهوما ، أن يكون لإيران نصيب الأسد فى البحث الجدى على هامش “بغدادـ2” على ضفاف “البحر الميت” ، بعد أن صار العراق فى وضع الرهينة لإيران ، تضيفه لأوراقها فى التفاوض حول شواغلها الكبرى ،خصوصا بعد اندلاع واستمرار وتوسع انتفاضة الحجاب ، التى دخلت شهرها الرابع ، وشهدت فورانا شعبيا جريئا ، انتقل من المناطقالكردية غرب إيران ، ومن مناطق “البلوش” فى الجنوب الشرقى ، وزحف إلى مراكز التجمع الفارسى من “طهران” إلى “زاهدان” و”قم”وغيرها ، وتنوعت وسائل الاحتجاجات فيه ، من المظاهرات إلى الصدامات والإضرابات ، فيما بدا كأكبر خطر داخلى يتعرض له النظامالإيرانى ، عبر ما يزيد على أربعة عقود ، فقد تجاوزت الانتفاضة الراهنة ماجرى فى أعوام 1999 و 2009 و 2019 ، وتجاوزت شرارتهاالأولى فى 17 سبتمبر 2022 ، التى بدأت بالاحتجاج على موت مريب للشابة الإيرانية الكردية “مهسا أمينى” ، كانت “شرطة الأخلاق”احتجزتها فى طهران ، وتعرضت لتعنيف وتعذيب فى مركز الاحتجاز أدى لوفاتها ، وبدعوى مخالفتها لقانون فرض الحجاب القائم منذ عام1983 ، لكن الاحتجاجات على مقتل “مهسا” ، سرعان ما تجاوزت مراحل حرق الحجاب و”قص الشعور” ، إلى حرق صور “على خامنئى”القائد الأعلى ، وهو ما كان سببا فى تطور الصدام والقمع الدامى من النظام  وحرسه الثورى و”منظمة الباسيج” نصف العسكرية ، ومقتلعدد من جماعة الحرس الثورى و”الباسيج” ورجال الشرطة ، فيما سقط أكثر من 500 قتيل بين المتظاهرين المنتفضين ، نحو نصفهم منمناطق “الكرد” و”البلوش” الإيرانيين ، إضافة لاعتقال ما يزيد على عشرين ألفا بحسب الإعلام المعارض ، ودوران عجلة الإعدامات العلنيةلقادة الحراك ، وقد اتهم النظام واشنطن وأطرافا أخرى بدعم وتحريك الاحتجاجات ، ولم تخف الأطراف المتهمة دعمها وتمويلها للثورةالجارية فى إيران ، ولا رغبتها فى إسقاط النظام الإيرانى ، وتسهيلها لبدائل تقنية ، تمكن المتظاهرين من التحشيد عبر وسائط التواصلالاجتماعى ، بعد أن حجبتها سلطات طهران ، إضافة لتوالى عقوبات أمريكية وأوروبية مضافة على طهران ، تذرعت بقمع المتظاهرين ،وبأسباب ما يقال عن دعم طهران لموسكو بالطائرات المسيرة فى حرب أوكرانيا ، وقد حاول النظام الإيرانى احتواء الانتفاضة المشتعلة ، ومندون نجاح نهائى أكيد حتى اليوم ، برغم تصاعد أعمال القمع والقتل للمتظاهرين ، وتوجيه ضربات صاروخية لتجمعات الأكراد الإيرانيين فىشمال العراق ، ثم مزج القمع مع بعض التساهل الصورى ، كحديث السلطات الإيرانية عن تجميد عمل جهاز “شرطة الأخلاق” ، وعن بعضإعادة النظر برلمانيا فى قانون فرض الحجاب ، وتوجيه الآلاف من “الملالى” فى حملة إقناع بالحجاب و”الشادور” الإيرانى ، الذى لا تتجاوزنسبة النساء الإيرانيات المقتنعات بارتدائه عن 15% ، بينما يسود ما تسميه السلطات الإيرانية “الحجاب السئ” و”السئ جدا” ، الذىتتملص فيه النساء من غطاء الرأس ، وتتحايل عليه ، وتزيح الحجاب لأعلى الرأس وإلى الخلف ، وعلى نحو يجعلهن “كاشفات الشعور”عمليا ، فى ضيق طافح من إملاءات السلطات ، وجعل الحجاب فرضا من السلطة ، لا فريضة تؤدى باقتناع شخصى ودينى ، وفى سياقيتزايد فيه الغضب ، والرغبة فى خلع حجاب النظام نفسه عن رءوس الشعوب الإيرانية ، وهو ما يبرز إساءة النظم الدينية المتشددة للإسلامنفسه ، وتحميله أوزار فسادها الدنيوى ، وتخلفها عن تلبية الاحتياجات الأساسية للسكان ، وبالذات مع الأثر السلبى التراكمى للعقوباتالغربية المفروضة ، وهو ما يضاعف الاحتقان الاجتماعى الاقتصادى إلى حدود خطرة ، صارت رافدا أساسيا لغضب الشعب ، الذى لا تميلقطاعات كبيرة فيه إلى قناعة كافية بإنجازات النظام الإيرانى ، وهى ظاهرة ، خصوصا فى مجالات الصناعة المدنية والعسكرية ، وفى القفزدرجات بنظام التعليم الجامعى بالذات ، وفى تطوير المشروع الصاروخى والنووى إلى آفاق بعيدة ، باتت ترشح إيران إن أرادت لصناعةقنابلها الذرية .

  وقد يأمل البعض فى نهاية قريبة للنظام الإيرانى ، وبسبب تفشى تدخلاته وتوسع نفوذه الإقليمى ، على نحو ما جرى ويجرى فى العراقوسوريا واليمن ولبنان ، إضافة لدعمه منظمات مقاومة مسلحة لكيان الاحتلال الإسرائيلى ، وبغض الطرف عن تنوع بواعث المنتظرين لسقوطالنظام الإيرانى ، إلا أن آمالهم لا تبدو فى وارد تحقق قريب ، صحيح أن الانتفاضة الإيرانية الحالية غير مسبوقة فى حجمها واتساعخرائطها ، لكنها لا تبدو قادرة على التعجيل بإسقاط نظام “الملالى” الإيرانى ، ليس فقط بسبب طاقات القمع المتاحة للنظام ، بل أيضابسبب وجود قاعدة شعبية مرئية داعمة للنظام الحالى ، خصوصا مع وضوح الدعم الخارجى لما يجرى فى الداخل الإيرانى ، واعتمادمنظمات المعارضة المقيمة فى الخارج على صلاتها مع أجهزة مخابرات غربية وإقليمية ، وهو ما قد يدفع النظام الإيرانى لمحاولة كسب تهدئةعلى جبهات الخارج ، تسوغ ما تبديه السياسة الإيرانية من انفتاح صورى نسبى ، ترفع فيه راية الحوار ، وتبدى استعدادها لاستئنافالتفاوض بهدف إحياء الاتفاق النووى ، بعد الوصول إلى الحائط المسدود قبل شهور ، وإلى ما يشبه “موت” الاتفاق لا مجرد تعليقه ، وإلىحد صدور تصريح عرضى للرئيس الأمريكى “جو بايدن” ، قال فيه أن الاتفاق صار ميتا دون إعلان رسمى ، ربما لأنه  كان يتوقع نجدةتأتيه من انتفاضة المتظاهرين الإيرانيين ، بينما بدا “الاتحاد الأوروبى” فى موقف أكثر تحسبا وواقعية ، لا يمانع فى العودة لمفاوضاتالاتفاق ، وبالذات مع استقبال طهران أخيرا لوفد من “الوكالة الدولية للطاقة الذرية” ، مع تفاقم أزمات الطرفين ، وإعلان إيران عن تخصيباليورانيوم بنسبة 60% فى منشأة “فوردو” إلى جوار مفاعل “نطنز” ، وهو ما يعنى اقترابا إيرانيا مزادا إلى حاجز 90% المطلوب لصناعةقنبلة ذرية ، ودفعا للأطراف الغربية إلى تجريب مجدد لمحاولة إنقاذ الاتفاق ، قبل أن يقع المحظور ، وبما يفسر دواعى اللقاء التشاورى الذىجرى بين “عبد اللهيان” و”بوريل” على هامش قمة “البحر الميت” الأخيرة ، فأوروبا تأمل فى إحياء الاتفاق لكسب مدد من موارد الطاقةالإيرانية الهائلة ، وهو رهان لا يبدو أن الطريق مفتوح إليه قريبا ، خصوصا مع اندفاع النظام الإيرانى فى تعميق وتوسيع صلاته بالقطبالشرقى الروسى والصينى ، ومع دخول الصين الصاخب على خطوط وتفاعلات المنطقة ، وهو ما كان له أثره  فى التبريد النسبى لحرارةخلافات السعودية مع إيران ، وفى حديث الجانب الإيرانى عن استعداد الرياض لاستئناف جولات حوار البلدين ، التى جرت خمس منها فى”بغداد” زمن رئاسة ” مصطفى الكاظمى” ، ويريد “السودانى” العمل لاستئنافها ، ربما تلبية لطلب طهران ، الراغبة فى تفكيك الضغوط منحولها وفى داخلها .

عبدالحليم قنديل

SendShare196Tweet123Share49

  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

Follow Us

No Result
View All Result
  • Home
  • News
    • Politics
    • Business
    • World
    • Science
  • Entertainment
    • Gaming
    • Music
    • Movie
    • Sports
  • Tech
    • Apps
    • Gear
    • Mobile
    • Startup
  • Lifestyle
    • Food
    • Fashion
    • Health
    • Travel
  • Store
    • حقائب
    • ماركات
    • Car Accessories
    • كاميرات وأنظمة التحكم بالدخول
    • كيبلات
    • شواحن
    • أجهزة الكمبيوتر وملحقاتها
    • الكفرات
    • الالكترونيات
    • لايف ستايل
    • أجهزة الشبكات والإنترنت
    • الهواتف وملحقاتها
    • شواحن متنقلة
    • مستعمل

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist