بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على محمد وعلى اله وصحبه اجمعين ...

الا يستحق هذا الدكتور التقدير والثناء منا كطلاب له نعم انه دكتور خارق دكتور عجيب
دكتور محبوب ويحبب الطلاب اليه دكتور لا ينقصه شي من وجهة نظري نعم انه الدكتور
عادل اللوزي ....

احبتي انا كتبت هذي الموضوع عن قناعة تااااامه ولا تهمني درجة الاختبار ابدا هناك من الطلاب
من يكرهك بهذا الدكتور انه شديد وانه ما يتفاهم وانه معقد وانه وانه الخ ....
ولكن الحقيقه عكس ذلك دكتور يفهمك المقرر من الالف للياااااااء دكتور ذو امانه علميه دكتور
يعرف الامانه الي على عاتقه على عكس بعض من الدكاتره ما يسوا بيسه دكتور يقدر طلابه وقت الجد جد
ووقت الضحك الكل يضحك والله حرام انه الجامعه
تخسر عليهم كل هذي المبالغ نحن كطلاب من حقنا ان نقيم دكتور لاننا ولله الحمد على وشك التخرج
فنعلم ما لنا وما علينا .....

بغض النظر عن درجات الدكتور عادل اللوزي بالفعل دكتور متمكن ونحن بحاجه الى دكاتره مثله صراحه
في كليتنا عشان الطالب يطلع متمكن وذو حصيله طيبه في القانون درست التنفيذ اللكل يقول انها ماده صعبه
بالفعل الماده فيها صعوبه ولكن الدكتور يحببك في الماده وتطلع فاتنها فت اذا كنت طالب مجد ...
هناك من يعارضني الراي هنا فمنكم من يقول ليس بالمهم ان الدكتور الي ارتاحله انا لابد ان يرتاح له البقيه
العكس شباب هذا الدكتور عجيب وتستفيد منه في القانون بأمانه بغض النظر عن الدرجات

ولكن ولكن ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الدكتور على وشك الرحيل انه لخبر محزن والله اذا غادر اللوزي من بيبقى الروبي سااااااااااااار والحين اللوزي على وشك
الله يستر في الي بيجي من بعده ليس تقليلا ولكن الجامعه تفرط في دكاتره عجيبين وتاتي بدكاتره ما منهم فايده ...

فهنا كلمة شكر مني لهذا الدكتور العزيز الي صراحه استفدت منه الكثير في مسيرتي العلميه خلال الاربع الاشهر من الفصل الدراسي
واكثر الدكاتره اقنعني خلال مسيرتي العلميه واتمنى له التوفيق واتمنى من الطلاب الي ما درسوا مع اللوزي يدرسوا لان نحن كطلاب بحاجه مثل هذي الدكتور عشان نطلع بحصيله
جيده في القااااانون ......
كل الود

قتل الأم لوليدها إتقاءا للعار
أعده :عاصف الصحراء .
كلية الحقوق – جامعة السلطان قابوس .
تصرف : 4

لقد كان الطفل قديماً يتعرض للقتل و التعذيب و الاضطهاد، و قد رَوى التاريخ قصص الأولين الذين كانوا يعاملون الطفل بشكل مخالف للشرائع و الأخلاق فكم من طفل تم إنهاء حياته لأسباب اجتماعية أو اقتصادية، فالفقر كان في العديد من الأوقات سبباً من أسباب قتل طفلٍ أو تشريده في الطرقات لينتهي به المقام إلى قاتل أو متعاطي مخدرات أو سارق، و كم كانت الحياة الاجتماعية سبباً من أسباب قتل طفل و إنهاء حياته، فسمعنا و لا زلنا نسمع إلى وقتنا الحالي عن حوادث قتل تصيب الأطفال بمختلف الأعمار، وعند التدقيق و البحث يتبين في العديد من الحالات أن الطفل المقتول هو وليد ناتج عن علاقة غير شرعية و كان الوليد هو من يدفع ثمن هذه العلاقة غير الشرعية، وبالتالي يُحرم من متعة الحياة التي منّ الله بها على عباده .


وعند التطرق بين خبايا القوانين العربية للتمعن قليلا فيما أردفته هذه القوانين في معالجة هذه الجريمة البشعة، وبما كان لها من دوافع !!نجد الآتي //

* جاءت المادة 239 من قانون الجزاء العُماني لتنص على :
" تعاقب بالسجن ثلاث سنوات على الأقل الأم التي تقدم إتقاء للعار على قتل وليدها الذي حملت بيه سفاحاً " .
** كما أورد قانون العقوبات الأردني نصاً مواكبا لنص القانون العُماني فيما يتعلق بقتل الأم لوليدها إتقاءا للعار، حيث نصت المادة 332 من القانون الأردني على أنه:
" تعاقب بالإعتقال مدة لا تنقص عن خمس سنوات الوالدة التي تسببت بفعل أو ترك مقصود في موت وليدها من السفاح عقب ولادته " .
***وأما في القانون العراقي، وبالتحديد في نص المادة 407 من قانون العقوبات، نجدها أنها نصت على الآتي :
" تعاقب بالسجن مده لا تزيد على عشر سنين أو بالحبس مده لا تقل عن سنة الأم التي تقتل طفلها حديث العهد بالولادة اتقاء للعار إذا كانت قد حملت به سفاحا " .
****وفي القانون اللبناني، ورد النص على عقوبة هذه الجريمة ضمن إطار نص المادة 551 من قانون العقوبات :
" تعاقب بالإعتقال المؤقت الوالدة التي تقدم إتقاء للعار على قتل وليدها الذي حبلت به – هكذا وردت - سفاحاً ولا تنقص العقوبة عن خمس سنوات إذا وقع الفعل عمداً " .
*****وفي نص المادة 537 من قانون العقوبات السوري :
" تعاقب الأم المجرمة بالاعتقال المؤقت و لا تنقص العقوبة عن خمس سنوات إذا وقع القتل عمداً و عقوبة الاعتقال المؤقت تتراوح بين ثلاث إلى خمسة عشر عاماً "

تتساير نصوص القوانين العربية من حيث الحكمة من إيراد العقوبة، فالفتاة أو المرأة التي تحمل سفاحا نتيجة خطأ أو سرعة إغراء أو طيش فتقتل ثمرة الخطيئة إتقاء العار أو الفضيحة؛ تستحق كنا يقول علما الإحتماع والفقهاء أخذها بالرأفة، وتبعا لذلك تخفيف العقاب عنها، لأن المسؤول الحقيقي هو ذلك المجرم الذي ورطها بأساليب الإغراء الشيطانية وهي على ما يعرف عنها من ضعف وسهولة انقياد في مصر وعصر .


وكما هو ملاحظ من نصوص القوانين الواردة أعلاه، فإن كل مشرع في هذه الدول ذهب بناصية معينة من العقاب، فالبعض من غلظ العقوبة وجعل حدها الأعلى عشر سنوات كما هو الحال في القانون العراقي، وفي التشريع السوري نجد أن عقوبة الإعتقال المؤقت لهذه الجريمة تصل إلى خمسة عشر سنة.
في حين أننا نجد وفي قانون الجزاء العُماني؛ أن جعل الحد الأدنى للعقوبة هي ثلاث سنوات .

وبما أن هذه الجريمة تُعد من جرائم القتل العمدية التي تكون مصحوبة بهدف ومغزى معين من هذا القتل كما هو واضح من الحكمة المردفة أعلاه؛ فإنه يشترط فيها قيام الأركان الأساسية في جريمة القتل، فيتعين وجود ركن مادي متمثل في الفعل الإيجابي الذي أقدم عليه الأم، كأن تقوم الأم بالإجهاض على وليدها باستخدام أداة معينة، أو أن ترميه من على ارتفاع معين، أو أن تضع له سماً في كمية من الحليب، او بالخنق أو الحرق أو الإغراق أو بآلة قاطعة، وإما أن يقوم الركن المادي ممثلا في فعل امتناع، كأن تمتنع الأم عن إرضاع وليدها وتتركه هكذا حتى يموت، أو امتناعها عن ربط الحبل السري للوليد بقصد إزهاق روحه .
ويتعين أيضا توافر ركن معنوي إضافة للركن المادي، وهو القصد الجنائي، فيتهين أن تكون الأم على علم بأنها تقوم بقتل وليدها الذي حملت به سفاحا وذلك اتقاءا للعار، وكذلك إتجاه إرادتها إلى هذا القتل المصحوب بالهدف الذي بسببه جُعل لهذا القتل عقوبة مخففة .
ويتعين كذلك أن يكون المولود قد خرج حيا من بطن أمه، وإذا ما ولد ميتا فلا نكون بصدد هذه الجريمة .

فالإضافة إلى الشروط العامة في جريمة القتل، اشترطت هذه التشريعات توافر عناصر خاصة في هذه الجريمة حتى يمكن أن نعتبرها ضمن الظروف المخففة وهي :
1. شخص الجاني : فيتعين في الجاني أن تكون الأم ذاتها التي حملت بالوليد سفاحا، إذ أن العذر هنا عذر شخصي لا يمكن أن يمتد إلى غير الأم من الفاعلين أو الشركاء أو المتدخلين كالأب أو العم أو الأخت . وفي هذا المسلك؛ نجد أن التشريع الإيطالي قد نحنى اتجاهاً آخر في هذا المنظور، وذهب إلى هذا العذر لا تستفيد منه الأم فقط، بل يمتد ليشمل كل من له قرابة مباشرة من الأم .

2. شخص المجني عليه : بديهياً، فيتعين في المجني عليه حتى يتسنى للقاضي إعمال النص القانوني في أي من التشريعات الواردة آنفا؛ أن يكون المجني عليه هو الوليد الذي حملت به الأم سفاحا وكان نتيجة بائسة ومشؤومة من ذلك .

3. حدوث القتل عقب الولادة : نشير هنا إلى أن المجني عليه وهو المولود يجب أن يكون حديث الولادة، بمعنى أن قد خرج من أحشاء أمه وأعتدي عليه من قبل الأم بفعل إيجابي أو سلبي، مع العلم أن هذه التشريعات لم تشر للحظة التي بموجبها يعد القتل قد وقع اتقاءا للعار، غير أن ذلك يستفاد من الحكمة المزجاة عالياً، وهو أن القتل قد وقع اتقاء للعار، وهذا يفترض أن يقع القتل مباشرة بعد الولادة، حيث تكون الأم في حالة نفسية مزرية وقلقلة تدفعها إلى ارتكاب هذا القتل خوفا من الفضيحة، وهذا الأمر متروك للسلطة التقديرية لقاضي الموضوع ليقدر الأمر في ضوء الظروف والوقائع المبينة في أوراق الدعوى .
وقد أشارت محكمة النقض الإيطالية في عام 1925 إلى أن قتل الوليد عقب ثلاثة أيام من الولادة يُعد قتلا مقصودا عاديا تسري عليه القواعد العامة في القتل البسيط .
أما إذا وقع الإعتداء عليه وهو في أحشاء أمه فلا مجال لتطبيق النص القانوني، إذ أننا سنكون أمام جريمة إجهاض، والجدير بالذكر أن المقنن العُماني لم يجعل للأم أي استفادة من العذر المخفف فيما لو قامت بإجهاض حملها اتقاءا للعار، وهذا بعكس المشرع الأردني، والذي لم يقصر استفادة الأم من العذر المخفف فيما لو قامت بإجهاض حملها؛ وإنما مدّ هذه الإستفادة إلى كل من ارتكب الجريمة للمحافظة على شرف إحدى فروعه أو قريباته حتى الدرجة الثالثة .


4. القصد الخاص : يلزم إضافة إلى القصد العام الذي أوضحناه آنفا أن يتوافر قصد خاص ممثلا في الباعث على القتل وهو اتقاءا للعار، فلو كان القتل لأسباب أخرى كالخوف من العسر أو الفاقة أو الخوف من المستقبل المجهول فلا يكون حينها مجال للتخفيف، وكذلك فيما لو جاهرت هذه الأم بوليدها الذي حملت به سفاحا أو ذاع امرها بين الناس أو كانت معروفة بسوء أخلاقها في المجتمع .


5. الحمل به سفاحا : فلابد أن يكون هذا الحمل نتيجة اتصال جنسي حرمه الشرع الحنيف، كما لو كانت غير متزوجة وارتكبت الفاحشة وكان هذا المولود ثمرة لتلك العلاقة المشؤومة .
//
كل الشكر والإمتنان لمن يتحفنا بالقراءة وبالنتيجة، وبأي استفسار أو تساؤل !!
تحياتي

أحييك على شجاعة موضوع الطرح واشكرك دائما...
اودان اشكر كل من الدكاترة الكرام على جهدهم المبذول في صناعة فكري القانوني وكم هو مؤسف ان تذهب احبار القانون عن اقلامها...
ليس العيب في الادارة فلا موجب ان نلقي عكفة اللوم عليها وانما من يستحق ذلك هو من يعمل بها ويديرها بقيادته فشخوصهم جميعا ضمائر ميتة تسعى لحصد المال حتى يسترق الحياة...
لا اود ان اظهر حرفي فيما هو سيئ الا ان من مبادئي في الحياة تحتم علي ان اتكلم فان سكت اليوم عن حقي واراه يخطف وعيناي تشخص جثماني فغدا لن استطيع ان أؤدي أمانتي في كفالة حقوق الناس فمن يسكت عن الحق فليخرج من ظل القانون خيرا له ان يستجد ظلاً غيره...
في يوم من الايام لجأت الى مكان الفشل في كليتنا والتعسف الحقاني باغتني الغم الا انني لم أشأ صحبته وكتبت كتابة اهون نفسي ضد ثائرة الغضب لكن بعد ماذا؟؟؟؟
لم يعتريني الجبن تجاههم يوما وفي كل مرة الا ان المطاف يأخذني الى نداء لايسمعه حتى الذي رزقه الله نعمة السمع فيهم فأستحب الحديث مع الجدران الصامتة خيرا من رؤية تستفينا ...
وكتبت نثرا... تحيتي كنــــــــــــــــــــــــــــــــ القانون ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــف
سحقا لكل العاملين في الادارة وعلى جميع طلبة الحقوق الاقدام دفاعا عن حقوقهم اليوم وقبل فوات الفوت ولتتحرك لسانهم للحديث وانفسهم لجلبة ضمائرهم وصبرا للتجلد لكن الى متى ؟؟؟ اتنتظر التخرج بحجة انك لا تستفيد ؟؟
ما زالت هناك اجيالا تتلقى وضعك الذي غفلت حقك فيه فهم من درج الناس الذين تتعايش معهم والحياة التي تعيشها ...
فابدي رأيك بكل ثقة وجدارة والخوف لا يستحقه غير الله...
أختكم كنـــ القانون ـــــــــف