التقى الفريقان العملاقان المانيا وهولندا في مباراة وديه في يوم 17-8-2005 في ملعب روتردام بهولندا ضمن استعدادات الفريقين لخوض كاس العالم في الماني 2006زقبل هذه المباراه التقى الفريقين 36مره فازات المانيا 13 مره وتعادلوا 13 مره بينما فازات هولندا 10 مرات
ويبدو ان هولندا بعد فشلها في بلوغ نهائيات كاس العالم 2002 فكرت في الاستعانه بالحروز من خلال فنيات الاعب المغربي الاصل الهولندي الجنسيه خالد بالحروز . فكان تاثير الحروز واضحا حيث تحتل هولندا صدارة مجموعتها المؤهله متقدمه على تشيكيا و رومانيا.
عوده الى المباراه:
حيث المواجهه بين مدربين شابيين وهما الالماني كلينسمان مدرب المانيا ضد ماركو فان باستان مدرب هولندا
ايضا بين الحايرسين العملاقين : اوليفر كان حارس المانيا ضد فان دير سار حارس هولندا
على مستوى اللاعبين: مواجهه بين مايكل بالاك الالماني ضد فان نيستروي الهولندي
: احداث المباره :
يسجل اللاعب الهولندي روبن (لاعب تشيلسي)هدف مبكر في الدقيقه الثانيه من عمر المباراه
بعدها يسسطر الهولنديون و ينقذ القائم الالماني هدف محقق لهولندا. ثم يضيع النجم نيستوروي فرصة اضافة هدف اخر بعد انفراد بينه وبين الحارس كان.
ويضهر الفريق الالماني ضعيف و غير قادر على مجارات الكره الهولنديه بينما بالاك الالماني معزول ولا تصله كرات.وهكذا انتهى الشوط الاول.
في الشوط الثاني :
حدثت تغيرات من كلا الفريقين حيث دخل اللاعب الهولندي الكبير روي مكاي بينما دخل دايسلار والاعب اصاموا في الفريق الالماني.
ولم تمضي دقيقه واحده حتى سجل روبن الهولندي هدفه الثاني بعد مراوغته لاكثر من لاعب الماني وقد فرض هذه الاعب نفسه كنجم المباراه الاول بسبب مراوغاته و ازعاجه للدفاع الالماني وكاد ان يسجل اكثر من هدف.
وكما توقعت سجل المنتخب الالماني هدف من ضربه ركنيه اسكنها النجم الهداف بلاك براسه في الشباك الهولنديه بعد ان هرب من الرقابه اللتي فرضها عليه الاعب بو الحروز.
وتستمر المباراه ومن كره شبه مفقوده وغير مهمه ينجح الاعب الاسمر اصوموا من ادراك التعادل لالمانيا.
بعد ذلك تنتهي المباراه بالتعادل 2-2
خلاصة المباراه:
يتضح من خلال المباراه ملامح كل الفريقين اللتي يتصفان بها . فالطاحونه الهولنديه اتسمت باللعب الجماعي و الهجومي مع وجود الفنيات الفرديه خصوصا عند اللاعب روبن وبهذا المستوى اذا وصلت هولندا لكاس العالم فانها يمكن ان تنافس على المراكز الاربعه الاولى لكني لا ارشحها لنيل الكاس لان هناك بعض الاخطاء البسيطه يمكنها ان تضيه مجهود الفريق خلال 90 دقيقه و تجعله يخسر المباراه.
اما الفريق الالماني فملامحه المعروفه ايضا ضهرت فهو فريق يلعب بذكاء يريد ان يخرج بنتيجه ايجابيه من المباراه اما الفوز او التعادل وبالتالي كان الاداء متواضع في المباره لكن هذا هو منوال الفريق الالماني و بعدها يتفاجاء الجميع انه هو وصل نهائي كاس العالم كما حصل في كاس العالم الاخيره . فهو فريق لا يضيع مجهود و لياقة لاعبيه خصوصا اذا كانت هناك عدة مباريات اخرى تنتضره. ويضع خطه طويله الامد فهو لا يهتم بالفوز في مباراه بقدر ما يهتم بالفوز بالكاس. واكثر اهدافه خصوصا مع الفرق الكبيره شاهدتها تاتي من كرات ثابته او ضربات ركنيه.وهو بهذه الخطه ارشحه للوصول الى نهائي كاس العالم او ربما الفوز بالكاس خصوصا انها تقام بين ارضه و جمهوره.
ويبدو ان هولندا بعد فشلها في بلوغ نهائيات كاس العالم 2002 فكرت في الاستعانه بالحروز من خلال فنيات الاعب المغربي الاصل الهولندي الجنسيه خالد بالحروز . فكان تاثير الحروز واضحا حيث تحتل هولندا صدارة مجموعتها المؤهله متقدمه على تشيكيا و رومانيا.
عوده الى المباراه:
حيث المواجهه بين مدربين شابيين وهما الالماني كلينسمان مدرب المانيا ضد ماركو فان باستان مدرب هولندا
ايضا بين الحايرسين العملاقين : اوليفر كان حارس المانيا ضد فان دير سار حارس هولندا
على مستوى اللاعبين: مواجهه بين مايكل بالاك الالماني ضد فان نيستروي الهولندي
: احداث المباره :
يسجل اللاعب الهولندي روبن (لاعب تشيلسي)هدف مبكر في الدقيقه الثانيه من عمر المباراه
بعدها يسسطر الهولنديون و ينقذ القائم الالماني هدف محقق لهولندا. ثم يضيع النجم نيستوروي فرصة اضافة هدف اخر بعد انفراد بينه وبين الحارس كان.
ويضهر الفريق الالماني ضعيف و غير قادر على مجارات الكره الهولنديه بينما بالاك الالماني معزول ولا تصله كرات.وهكذا انتهى الشوط الاول.
في الشوط الثاني :
حدثت تغيرات من كلا الفريقين حيث دخل اللاعب الهولندي الكبير روي مكاي بينما دخل دايسلار والاعب اصاموا في الفريق الالماني.
ولم تمضي دقيقه واحده حتى سجل روبن الهولندي هدفه الثاني بعد مراوغته لاكثر من لاعب الماني وقد فرض هذه الاعب نفسه كنجم المباراه الاول بسبب مراوغاته و ازعاجه للدفاع الالماني وكاد ان يسجل اكثر من هدف.
وكما توقعت سجل المنتخب الالماني هدف من ضربه ركنيه اسكنها النجم الهداف بلاك براسه في الشباك الهولنديه بعد ان هرب من الرقابه اللتي فرضها عليه الاعب بو الحروز.
وتستمر المباراه ومن كره شبه مفقوده وغير مهمه ينجح الاعب الاسمر اصوموا من ادراك التعادل لالمانيا.
بعد ذلك تنتهي المباراه بالتعادل 2-2
خلاصة المباراه:
يتضح من خلال المباراه ملامح كل الفريقين اللتي يتصفان بها . فالطاحونه الهولنديه اتسمت باللعب الجماعي و الهجومي مع وجود الفنيات الفرديه خصوصا عند اللاعب روبن وبهذا المستوى اذا وصلت هولندا لكاس العالم فانها يمكن ان تنافس على المراكز الاربعه الاولى لكني لا ارشحها لنيل الكاس لان هناك بعض الاخطاء البسيطه يمكنها ان تضيه مجهود الفريق خلال 90 دقيقه و تجعله يخسر المباراه.
اما الفريق الالماني فملامحه المعروفه ايضا ضهرت فهو فريق يلعب بذكاء يريد ان يخرج بنتيجه ايجابيه من المباراه اما الفوز او التعادل وبالتالي كان الاداء متواضع في المباره لكن هذا هو منوال الفريق الالماني و بعدها يتفاجاء الجميع انه هو وصل نهائي كاس العالم كما حصل في كاس العالم الاخيره . فهو فريق لا يضيع مجهود و لياقة لاعبيه خصوصا اذا كانت هناك عدة مباريات اخرى تنتضره. ويضع خطه طويله الامد فهو لا يهتم بالفوز في مباراه بقدر ما يهتم بالفوز بالكاس. واكثر اهدافه خصوصا مع الفرق الكبيره شاهدتها تاتي من كرات ثابته او ضربات ركنيه.وهو بهذه الخطه ارشحه للوصول الى نهائي كاس العالم او ربما الفوز بالكاس خصوصا انها تقام بين ارضه و جمهوره.
تعليق