إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كل ما يتعلق بالدوري القطري هنا !!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اللاعبون ثأروا لأنفسهم.. بريميل:

    انتظروا المزيد


    أكد حميد بريميل مدرب فريق أم صلال أن لاعبيه تمكنوا من الثأر لأنفسهم بعد أن تعرضوا لحملة شديدة من الانتقادات طوال الفترة الماضية التي شهدت سوء النتائج، لكنهم الآن استطاعوا أن يثبتوا انهم لاعبون كبار يستحقون الثقة في أن يكونوا ضمن التشكيل الأساسي للفريق.

    اضاف: يجب ان أوجه الشكر لإدارة النادي التي منحتنا الثقة والوقت للعمل وساندتنا بقوة أثناء سوء النتائج، لأنها إدارة واعية تتابع العمل اليومي بشكل جيد، وواضح انها تساند الفريق بقوة حتى يضع قدميه على الطريق الصحيح.

    وقال: يجب أن نهنئ الفريق الذي أدى بصورة جيدة وتمكن من فرض وجوده في المباراة من بداية اللقاء حتى نهايته، واستطاعوا أن تكون لهم الغلبة عن جدارة وكل من تابع اللقاء تأكد ان أم صلال استحق النقاط الثلاث.

    وواصل قائلا: ربما تكون الفرص الثمينة التي سنحت لنا أقل من المباريات السابقة، لكننا تمكنا من التسجيل أكثر من أي مباراة سابقة، والبعض ينظر للنتيجة ولحصد النقاط، لكننا كمدربين نهتم أيضا بالأداء.

    وقال: أهنئ اللاعبين على الأداء الجيد طوال الفترة الماضية التي لم يحالفهم خلالها التوفيق ولم يتمكنوا من الحصول على النقاط الكافية، لكنهم بالصبر استطاعوا ان يبدأوا في حصد النقاط.
    {أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ} [البقرة : 214]

    تعليق


    • بطاقة المباراة


      الفريقان: أم صلال * الوكرة

      المناسبة: الجولة 13 من دوري المحترفين

      المكان: ملعب نادي الغرافة

      النتيجة: 0/3 لصالح أم صلال

      الأهداف: فابيو سيزار، إسماعيل العجمي، بن عسكر عزيز

      طاقم التحكيم: مولى حسين حكما ومحمد ظرمان وافوك بهجاجي معاونين

      الإنذارات: يزيد بن قيس لاعب أم صلال

      الطرد: لا يوجد


      أحسن لاعب: إسماعيل العجمي
      {أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ} [البقرة : 214]

      تعليق


      • سعود غانم:

        صعدنا للمركز الرابع.. بجدارة


        أكد سعود غانم لاعب أم صلال ان جميع الفرق متقاربة في النقاط ولهذا الحصول على النقاط الثلاث يكون غالياً جداً، وهو ما نسعى إليه في كل مباراة لتحسين ترتيبنا.

        أضاف ان طريقة لعبنا معروفة ونركز على الجانبين ولكن الناحية اليمنى بها لاعبون مميزون، ولهذا يكون الاعتقاد بأنها الأكثر نشاطاً.

        وقال ان الفوز منحنا فرصة دخول المربع الذهبي، ولهذا سنتمسك بالمكان الجديد الذي وصلنا إليه، وهي تحتاج مجهودا كبيرا في اللقاء القادمة.
        {أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ} [البقرة : 214]

        تعليق


        • مجبل فرطوس:

          الأخطاء كثيرة.. والوقت قصير


          قال مجبل فرطوس مدرب الوكرة لعبنا بتكتيك جديد ومختلف عن المباريات السابقة، ولكن اللاعبين لم يوفقوا في تطبيق هذا التكتيك لان الوقت المتاح لنا قصير للغاية فوقعت العديد من الاخطاء.

          أضاف: ولا استطيع علاج كل الاخطاء في الوقت الحالي لان الوقت قصير كما قلت، ولكن نحاول بقدر استطاعتنا تصحيح الأوضاع حتى نحسن من النتائج والعروض.

          وقال ركزت على أن ندافع عندما نفتقد الكرة مع الضغط على لاعبي أم صلال والانتشار والهجوم عند امتلاك الكرة ولكن شيئاً من هذا لم يحدث، والضغط على الفريق المنافس في ظاهره شق دفاعي ولكنه في حقيقة الأمر جانب هجومي لاننا نضغط للاستحواذ.

          وواصل كلامه قائلا: طلبت من اللاعبين التركيز على الهجوم عن طريق الاجناب ولكن ما حدث أنهم هاجموا من العمق فسهلوا مهمة لاعبي الدفاع في أم صلال.

          واشار إلى ان الهدفين اللذين سجلهما أم صلال «الأول والثاني» من هجمات مرتدة سريعة نتيجة بطء لاعبي الوكرة في الارتداد من الهجوم للدفاع.
          {أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ} [البقرة : 214]

          تعليق


          • [align=center]أهداف مباراة أم صلال والوكرة
            الهدف الأول عن طريق فابيو سيزار ( استلام بالصدر و تحضير وتأني عبقري يا فابيو )
            هنـا

            الهدف الثاني لأم صلال عن طريق إسماعيل العجمي ( فاصل رائع من المهارة الفرديه وتسديده صاروخيه تهز الشباك )هنــا

            الهدف الثالث لأم صلال عن طريق بن عسكر ( رأسيه عبقري )
            هنــا[/align]
            ليت الأيـام ترجع قليلاً
            فيلتقي الأصدقاء مرة
            أخرى ولو أنهم لم
            يفترقوا كثيراً!!
            غــزة أنـــتِ في القلــب

            تعليق


            • ميرغني الزين:

              وجودي مع البدلاء... وجهة نظر المدرب


              قال ميرغني الزين النور لاعب الوكرة: إن جلوسي على مقاعد البدلاء أمر لا يمكن الحديث عنه، لأنها وجهة نظر المدرب ولابد ان نحترمها وأنا تحت أمر الفريق.

              وأضاف: إن مشكلتنا كانت في سوء الارتداد من الهجوم للدفاع وكانت درجة الارتداد بطيئة للغاية، وهو ما شكل خطورة حقيقية على الفريق، خاصة في الشوط الأول.

              وقال: لا شك ان نتائج الوكرة لا تليق مع إمكانياته، ولابد ان نؤكد أن الفريق يمر بحالة انعدام وزن، ومن المؤكد ايضا انها ستنتهى قريباً.
              {أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ} [البقرة : 214]

              تعليق


              • علي معالي :

                كنت أتوقع أن تحدث إنتفاضة في أداء ومستوى الوكرة في مباراة الأمس أمام أم صلال لكن حدث العكس وواصل الموج الأزرق انحساره بشكل غير طبيعي، تعودنا أنه مع أول مباراة يخوضها فريق بعد تغيير مدربه أن يتألق وتصبح للمدرب الجديد بصمة لكن ما شاهدناه أمس أثبت أن مجبل فرطوس لم ينجح في إعادة الروح التي توقعناها أن تعود لكن خاب ظننا فيك يا فرطوس ويا عيال النواخذة.

                العديد من الأمور «ولخبطة» كبيرة قام بها فرطوس في طريقة لعب الفريق أمس.. فلماذا لعب المهاجم القناص عادل رمزي في الجبهة اليمنى رغم أنه يجيد تماماً في قلب الهجوم ويعرف طريق المرمى جيدا والأهداف الكثيرة التي سجلها خلال الفترات الماضية أكبر دليل.

                ليس هذا فحسب بل لماذا سحب الكابتن فرطوس أنور ديبا على الرغم من أنه من الاوراق المهمة جدا في التعامل مع طريقة لعب صقور برزان، حيث يعتمد أم صلال على وجود عدد كبير من اللاعبين المدافعين وفي مثل هذه الأحوال وجود ديبا مهم لعمل ثغرات بمهاراته في دفاعات الصقور، ولكن خرج ديبا الأكثر مهارة ولعب ميرغني الزين في تغيير لست أدري ما هو مبرره من مدرب الوكرة.
                {أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ} [البقرة : 214]

                تعليق


                • لا هولمان نافع .. ولا فرطوس شافع !!


                  والمشكلة الأكبر في الفريق أمس تتمثل في خط الدفاع الذي أصبح سهل المنال في الفرق المنافسة، فتارة يخسر بخماسية من الوكرة وبنفس العدد وخمسة وخميسة أيضا من السد ولكن قل العدد في مباراة الفريق أمس ضد أم صلال ليصل الى الرقم ثلاثة !!


                  دفاع الفريق أصبح لغزا محيرا فما يبذله المهاجمون يضيع في لمح البصر من الوسط والمدافعين، وهناك فجوة كبيرة لابد لها من حل، ولا أظن أن رحيل هولمان هو الحل ولا حتى وجود فرطوس هو الحل، إدارة الكرة بالنادي مطالبة بالبحث عن الاسباب التي جعلت الفريق يصل لهذا المستوى، وأتمنى ألا يتعاقد النادي مع أي مدرب موجود بالدوحة وأقصد الذين تمت إقالتهم مؤخرا وهم معروفون لأنهم لو كانوا متميزين لفعلوا ذلك مع فرقهم التي دربوها، الوضع في النهاية يحتاج إلى جلوس الادارة مع اللاعبين ولاأظن أن إدارة الوكرة قصرت في شئ فهي تبذل كل ما في وسعها لكن الخلل قائم، وأظن أن التقصير الأكبر في الوقت الراهن يقع على عاتق اللاعبين.

                  وفي مثل الأمور التي عليها الوكرة حاليا فلن ينصلح حال الفريق حتى لو تعاقد النادي مع البرتغالي خوزيه مورينيو الذي رفض تدريب منتخب انجلترا لأن العلاج الاساسي حاليا في يد اللاعبين وليس المدربين وإن كان هناك جزء أيضا بيد المدربين لكن ليس بمقدار اللاعبين، وما أتمناه أن يتعاهد لاعبو الموج الازرق للخروج من هذه المحنة النفسية، خاصة أن هناك أملا في أن نجد الفريق ضمن الكبار في ظل حالات الشد والجذب في نتائج الفرق التي تخدم بعضها البعض في النهاية
                  {أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ} [البقرة : 214]

                  تعليق


                  • [align=center]أدريانسي يواصل التحدي..السد يرفض المراهنة علي المحترفين..!


                    فوز لامع وكبير كان قد خرج به السد في هذه الجولة عندما هزم الريان بتلك الثلاثية النظيفة التي أكدت تفوقه وأرجحيته التي سبق وان تحدثنا عنها قبل هذه المباراة.. وفي الحقيقة فإن فوز السد هذا جاء ليعكس تفوقه في جوانب عدة وليس في جانب واحد، فهو أكثر تنظيما وأقدر علي استثمار إمكانات لاعبيه وكذلك في استثمار اخطاء خصمه.

                    ومع اننا نري بأن الهدف المبكر جداً، والذي سجله لاعبه الخطير تينوريو بعد عشرين ثانية فقط من بداية المباراة ليكون هذا هو أسرع هدف في الدوري حتي الآن، كان من بين الاسباب التي حفزت لاعبي السد في هذه المباراة إلا ان ذلك لم يكن أكثر من سبب من بين الأسباب تلك لأننا في الواقع كنا نلمس تطبيقا سليما للأسلوب الذي اختاره المدرب الهولندي ادريانسي ولا سيما من خلال تشديد الضغط الهجومي علي دفاعات الريان لتصيبه بالارهاق في وقت مبكر وذلك من خلال الاندفاع بأربعة لاعبين هم تينوريو وفيليبي، الذي لم تنجح معه الرقابة المشددة، وكذلك حسن الهيدوس وعلي عفيف من الجانبين.. وحتي بعد خروج فيليبي متأثراً بالإصابة فإن زاراتي كان قد اسهم بدور مهم هو الآخر ليسهم في تعزيز القدرة الهجومية لفريقة ولا سيما بعد ان نجح في تسجيل الهدف الثاني عند الدقيقة (68) حيث كان لهذا الهدف تأثيره الايجابي المهم علي الروح المعنوية لهذا اللاعب الذي سبق وان وجد نفسه حبيس دكة الاحتياط ليكون لاعبا بديلاً بعد ان كان ولوقت قريب من بين الركائز المهمة الأساسية في الفريق.

                    وإلي جانب الدور المهم الذي لعبه مهاجمو الفريق في ضغطهم المستمر علي دفاعات الخصم فإن الوسط السداوي كان في افضل حالاته ليلعب هو الآخر دوراً فاعلاً ومباشراً في الوصول بالفريق الي تحقيق مثل هذا الفوز الكبير وذلك من خلال جهده الواضح ليس في دعم التحركات الهجومية للفريق والتقدم لتشكيل كثافة عددية في الامام اسهمت في خلق الكثير من المتاعب علي دفاعات الريان، بل وأيضاً من خلال التراجع السريع والانضمام الي الخلف في مواجهة التحركات الهجومية الريانية أيضاً وهو ما اسهم بدور مهم في تعطيل تلك التحركات أو الحد من خطورتها.

                    ولعل الأهم بين كل ذلك هو ان الفريق السداوي لم يعد يعتمد علي اسماء معينة بقدر ماهو يعتمد علي من هم الأقدر علي خدمته وفقا لتوجهات مدربه الذي أكد من جديد انه لا ينظر الي نجومية الاسماء وإنما هو يركز علي العطاء والقدرة علي ترجمة أفكاره بالشكل الصحيح.. والواضح ان ذلك هو السبب الذي جعله يركن محترفه الارجنتيني زاراتي علي دكة الاحتياط طوال الشوط الاول.


                    [/align]
                    ليت الأيـام ترجع قليلاً
                    فيلتقي الأصدقاء مرة
                    أخرى ولو أنهم لم
                    يفترقوا كثيراً!!
                    غــزة أنـــتِ في القلــب

                    تعليق


                    • [align=center]السد يواصل المطاردة وينتظر تعثر الفهود ....عيال الذيب حسموا الديربي «بالصدمة المبكرة»

                      كانت نقاط الرهيب الرياني مهمة للغاية للسد للاستمرار في مطاردة الغرافة المتصدر، وللإبقاء على فارق النقاط التسع مع الفهود، لذلك لعب عيال الذيب من أجل الفوز وحصد النقاط الثلاث، ووضح من خلال المواجهة ان الهولندي ادريانسي - مدرب السد - بدا يمنح الفرصة لعدد من اللاعبين الشباب، الذين برهنوا على إمكانياتهم العالية في المباريات الاخيرة، وخير دليل على ذلك البدء بـ «علي حسن عفيف» من البداية، والاحتفاظ بزاراتي على مقاعد البدلاء.

                      وبحث عيال الذيب عن تكرار الانتصار على رهيب الريان، حيث تمكن الفريق السداوي من حسم الديربي الجماهيري الكبير بثنائية، وكان الفريق السداوي محظوظا بالهدف الأول الذي جاء بعد 20 ثانية من ضربة البداية، حيث منح هذا الهدف الثقة المطلوبة لعيال الذيب، الذين لعبوا بهدوء أعصاب نتيجة عدم فاعلية المنافس، والذي كان يجب عليه ان يقوم برده فعل قوية، لكن الريان تلقى الهدف الأول المبكر، وكأنه كان يتوقع ان تهتز شباكه مبكرا.

                      وبرهن السد على أنه الفريق القادر على مطاردة الفهود المتصدرة، لكن يبقى أن مصير السد في اعتلاء الصدارة ليس مرتبطا بيده، ولكن بنتائج فريق الغرافة، والذي يرفض الخسارة حتى الآن.

                      تمكن السد من تحقيق فوزه الثامن وابقى على فارق النقاط التسع مع الغرافة، ونجح الفريق في تكرار الفوز على الريان، ليحقق الكثير من المكاسب من خلال كلاسيكي القسم الثاني، وقمة الجولة الـ 13. وأصبح السد من الفرق التي تمتلك بدائل جيدة، وهو الأمر الذي يساعد مدربه ادريانسي على اختيار التشكيلة المناسبة لكل مباراة، ففي تشكيلة لقاء الريان، احتفظ ادريانسي بالكثير من الأوراق الرابحة على مقاعد البدلاء، واختبار التشكيلة القادرة على تحقيق الفوز، وهو ما تحقق بالفعل من خلال ثلاثية تينوريو وزاراتي وعلي حسن عفيف.


                      تألق المدمرة

                      وشهدت الفترة الأخيرة تالق الاكوادوري تنيريو مع السد، حيث نجح مهاجم الزعيم في مواصلة هز شباك الفرق المنافسة، بإحرازه للهدف الثامن له في بطولة الدوري. ويدين السد كثيرا بالهدف الذي احرزه تنيريو، لان هذا الهدف كان بمثابة صدمة غير متوقعة للريان، فقد كان من الصعب ان يصدق الريانيين اهتزاز شباكهم بعد 20 ثانية، لكن هذا ليس بمستغرب عن المدمرة، والذي لم يفوت الفرصة عندما وصلت إليه الكرة، فهز الشباك من اول فرصة في الدقيقة الأولى.

                      السد تمكن من الضرب بقوة للاستمرار في كطاردة الفهود، وستوضح المباريات القادمة، موقف الفريق من الاستمرار في مطاردة الفهود، لكن من المؤكد ان مستوى السد في خط تصاعدي من خلال نتائجه في الفترة الأخيرة، وينتظر عيال الذيب أي هزة مفاجئة للفهود لاشعال صراع الصدارة من جديد وتضيق الفارق عن النقاط التسع.
                      [/align]
                      ليت الأيـام ترجع قليلاً
                      فيلتقي الأصدقاء مرة
                      أخرى ولو أنهم لم
                      يفترقوا كثيراً!!
                      غــزة أنـــتِ في القلــب

                      تعليق


                      • [align=center]لاعبي فريق الصقور : الفوز الأخير على الوكره أعاد لنا هيبتنا


                        تحدث عدد من لاعبي فريق الصقور على لسان الكابتن عزيز بن عسكر عن الفوز في اللقاء الأخير حيث أكد اللاعبين ان فوزهم على الوكره أعاد للبرتقالي هيبته و أكدنا بأننا فريق يستحق التواجد بين الأربعه الكبار في دوري المحترفين .



                        وأكد بن عسكر بان الروح العاليه اللتي أظهرها الفريق قبل لقائنا مع الشمال في الجوله قبل الماضيه و ارتفاع الروح أكثر و أكثر بعد الفوز الشمال و الان على الوكره ايضا تجعلنا نتحدث بثقه كبيره بأننا سنقدم الكثير انشاء الله في المباريات المقبله في دوري المحترفين .

                        و اكد بن عسكر بأن هدفنا ان نواصل الانتصارات و نسعد جماهيرنا و الاداره اللتي تسهر على راحتنا و ايضا هدفنا الكبير بأن نكون من فرق المقدمه و فرق المربع الذهبي انشاء الله .
                        [/align]
                        ليت الأيـام ترجع قليلاً
                        فيلتقي الأصدقاء مرة
                        أخرى ولو أنهم لم
                        يفترقوا كثيراً!!
                        غــزة أنـــتِ في القلــب

                        تعليق


                        • [align=center]
                          عفوا .. هذا موسم الفهود ....الغرافة في طريقه لتحقيق رقم قياسي



                          ماهر غريب :

                          في الموسم الماضى ومن خلال الملحق الذى كانت الشرق تصدره بعنوان «دورينا» لتغطية مباريات الدورى اتذكر اننا كتبنا عنوانا عريضا جاء فيه.. عفوا انه موسم الزعيم!! واليوم نكتب نفس العنوان ولكن عن فريق الغرافة حيث تبين بشكل كبير ان الموسم الحالى هو موسم الفهود ولهذا نقول انه موسم الفهود.

                          والسبب في ذلك هو النجاح الكبير للغرافة في تصدر الدورى منذ بدايته وحتى الآن بعدما وصلنا في منتصف الطريق وهناك رغبة داخل النادى لمواصلة الانتصارات حتى يحقق الفريق لقب الدورى بجدارة بعيدا عن اية حسابات اخرى.

                          ولكن المهم في الموسم الحالى هو أن الغرافة يقترب من تحقيق رقم قياسى جديد سيكون غير مسبوق في دورى المحترفين منذ العمل بنظام الاقسام الثلاثة من خلال عدد مرات الفوز التي سيحققها والتى يتوقع إن تصل إلى اكثر من 20 فوزا وهو الحد الاقصى لعدد مرات الفوز في المواسم السابقة وكان للغرافة ايضا وذلك موسم 2004-2005 عندما فاز الغرافة بالدورى تحت قيادة مدربه ميتسو ، ويلى الغرافة من حيث عدد مرات الفوز في مباريات الدورى فريق السد الذى حقق 17 فوزا في الموسم الماضى من بين 27 مباراة لعبها الفريق وكان السد قد حقق 16 فوزا في موسم 2005-2006 ومن ثم فان الغرافة مرشح قوى لتحقيق رقم قياسى هذا الموسم خاصة وانه حقق 12 فوزا حتى الآن من اصل 13 مباراة لعبها الفريق وبالتالى الفرصة سانحة امام الفريق إلى تحقيق المزيد من الانتصارات اذا ما حافظ على نفس معدله من الفوز على الفرق التي يلعب معها.

                          وفى اللقاء الاخير للغرافة امام السيلية نجح الفريق في الفوز 3-0 باقل مجهود ولم يلعب الغرافة بكامل قوته وكان هناك ذكاء كبير من لاعبيه في ادخار مجهودهم للمباريات القادمة خاصة ان مباريات الدور الثانى تقام بشكل مضغوط ويحتاج كل فريق الى اللعب بالخبرة واستغلال جهود لاعبيه بشكل جيد لتفادى التعرض للارهاق.

                          وخلال لقاء الغرافة أمام السيلية انتهت المباراة منذ الشوط الاول بعدما تقدم الغرافة بهدفى يونس محمود في توقيت مبكر ولعب الغرافة بثقة تامة بقية المباراة لأنه يدرك أن الخصم لن يفعل شيئا ومع احترامنا للكلام الذى قاله البرازيلى باكيتا مدرب الغرافة عقب المباراة من أن فريقه كان يخشى السيلية فان ذلك ليس منطقيا، لاسيما ان السيلية لعب بدون وحيد محمد وفى غياب لاعبه المحترف جوزيه بيير للايقاف وكذلك تعرض احمد مبارك للإصابة مبكرا وبالتالى فقد المنافس الكثير من قوته ولم يكن ممكنا أن يفعل شيئا عن طريق لاعبه عبدالله سيسى الذى أرهق دفاع الغرافة كثيرا ولكنه فشل في التهديف.

                          الغرافة لعب بأسلوب تجارى بحت بعدما ضمن المباراة ولم يجازف بالبحث عن المزيد من الاهداف وفضل لاعبوه اللعب بهدوء واللجوء إلى الفوز اقل مجهود ممكن استعدادا للقادم من المباريات.


                          أهم مكاسب الغرافة من الفوز على السيلية تمثلت فى عودة الثقة للاعب يونس محمود والملقب بـ «السفاح» الذى سجل هاتريك لفريقه بجدارة بعدما غاب عن التهديف فى الاونة الاخيرة، والحقيقة ان يونس محمود استطاع ان يسجل فى توقيت مناسب للغاية بالنسبة له خاصة بعدما اختار الاتحاد الاسيوى لكرة القدم لاعبا اخر بدلا منه للفوز بجائزة احسن لاعب آسيوي للعام الجارى وهو الاختيار الذى سبب حالة من القلق للاعب وجعلته يفقد ثقته فى نفسه بعض الشيء، ومنذ بداية لقاء الغرافة امام السيلية ويونس يسعى جاهدا الى العودة لإحراز الاهداف حتى لا يظل بعيدا عن ركب الهدافين بالدورى هذا الموسم خاصة انه يحمل لقب اللاعب الهداف الفائز به فى الموسم الماضى برصيد 22 هدفا ومن ثم يريد الحفاظ على اللقب والجائزة المالية التى حصل عليها والتى تقدر بـ 100 ألف دولار.

                          عودة يونس مكسب كبير للغرافة، والشيء الذى ذكره هو مساندة لاعبى الغرافة لزميلهم والسعى لمساعدته لاحراز الاهداف، ولعل الفرحة الكبيرة للاعبى الغرافة عقب كل هدف يسجله يونس ومشاركتهم زميلهم فى الاحتفال بالتهديف تؤكد ان لاعبى الغرافة تضامنوا مع يونس من اجل سرعة اخراجه من الحالة التى مر بها مؤخرا، وهذه الروح بين اللاعبين هى كلمة السر فى تفوق الغرافة هذا الموسم.


                          [/align]
                          ليت الأيـام ترجع قليلاً
                          فيلتقي الأصدقاء مرة
                          أخرى ولو أنهم لم
                          يفترقوا كثيراً!!
                          غــزة أنـــتِ في القلــب

                          تعليق


                          • [align=center]لا تظلموا الميمني !

                            شارك بدر الميمنى مع السيلية منذ بداية مباراة الفريق الاخيرة امام الغرافة وهى المرة الاولى التى يبدأ فيها الميمنى مباراة منذ بدايتها منذ فترة طويلة بسبب الاصابة التى كان يعانى منها، والحقيقة ان الميمنى لم يظهر بمستواه المعهود نتيجة تأثره بالابتعاد عن الملاعب، وتسبب اللاعب فى دخول الهدف الثانى فى مرمى فريقه بعدما حاول المراوغة امام مرماه وفقد الكرة لتصل الى يونس الذي لم يتوان فى ايداعها المرمى، وكان الميمنى حزينا للغاية لهذا الموقف لانه شعر بأنه صعب مهمة فريقه كثيرا وتسبب فى تراجع السيلية امام الغرافة.

                            وقد اعجبتني الطريقة التى تعامل بها جوزيه باولو مدرب السيلية مع الميمنى عند خروجه من الملعب فى الشوط الثانى حيث توجه اليه وحرص على مصافحته ولسان حاله يقول له: ولا يهمك يا نجم يا كبير.. اليوم اخطأت وغدا انتظر منك الافضل لانك لاعب موهوب.
                            [/align]
                            ليت الأيـام ترجع قليلاً
                            فيلتقي الأصدقاء مرة
                            أخرى ولو أنهم لم
                            يفترقوا كثيراً!!
                            غــزة أنـــتِ في القلــب

                            تعليق


                            • [align=center]السيلية في خطر !

                              عندما نقول ان السيلية فى خطر فإن ذلك ليس تشاؤما من جانبنا ولكن منحنى اداء الفريق فى النازل وهذا ليس بسبب الخسارة امام الغرافة 0-3 ولكن لأن الفريق انخفض مستواه بشكل ملحوظ وهناك خطورة كبيرة تواجه الفريق الفترة القادمة مع توالى المباريات فى ظل ضغط الدور الثانى لدورى المحترفين وهو الامر الذى لم يتعود عليه لاعبى السيلية بالطبع الى جانب ان اللعب بهذا الشكل يحتاج الى توافر اللاعبين البدلاء بالفريق وهذا الامر ليس متوافرا بالسيلية وغيره من فرق الدورى وبالتالى سيكون الوضع صعبا على الجهاز الفنى لأن الفريق خسر امام الغرافة ومن قبله قطر وسكن مرماه 9 أهداف وربما يخسر للمرة الثالثة فى الجولة القادمة، ومن ثم سيكون موقفه حرجا بعدما فقد المركز الثالث بل وتراجع اكثر من مركز للخلف وهو مؤشر غير جيد على الاطلاق.

                              الجهاز الفنى للسيلية معذور بعض الشىء لأن الفريق لايمكنه ان يحقق الفوز باستمرار فى ظل ظروفه الحالية لاسيما مع وجود نقص فى صفوفه وكذلك تراجع معنويات اللاعبين بعد الخسارة 6-1 أمام قطر.

                              السيلية فى خطر حقيقى والمباريات القادمة ستحدد مستقبله بالدورى فى ظل دخوله مع الاندية التى يدور بينهم صراع خفي من اجل جمع المزيد من النقاط خشية السقوط فى قاع الجدول فى الفترة القادمة.

                              لاعبو السيلية امام اختبار حقيقى فى المباريات المقبلة، وعليهم البحث عن الفوز حتى لا يظل الفريق يخسر المزيد من النقاط وبعد اسبوع واحد او اكثر ستكون المهمة اكثر خطورة.
                              [/align]
                              ليت الأيـام ترجع قليلاً
                              فيلتقي الأصدقاء مرة
                              أخرى ولو أنهم لم
                              يفترقوا كثيراً!!
                              غــزة أنـــتِ في القلــب

                              تعليق


                              • مواجهة لا تعرف المستحيل ....الفوز شعار الفهود.. والفرسان يحلمون بالمفاجآت


                                ربما يعتقد الكثيرون ان مواجهة اليوم والتى ستجمع بين الغرافه والخور فى اطار الجوله الرابعة عشر من دورى المحترفين محددة مسبقا لصالح الفهود لانهم يتصدرون القمة ويلعبون امام الفرسان الذين يتذيلون جدول الترتيب وان الغرافة يضمن النقاط الثلاث من المباراة حتى بدون ان يلعب ولكن الواقع عكس هذا تماما فكرة القدم لعبة المفاجآت والتى ترفض التسليم بأى موضوعية ومنطقها الوحيد هو اللامنطق ومن هنا تكون المفاجآت فى لقاء اليوم واردة جدا وممكنة بالرغم من كل المعطيات النظرية التى نقرأها فى الاوراق ونستكشفها من جدول ترتيب الفرق.

                                لا جدال على ان هدف الفريقين اليوم هو النقاط الثلاث ولكل منهما غايته من وراء السعى للفوز فالغرافة يحاول الانفراد باستمرار بقمته والحفاظ على فارق النقاط التسع بينه وبين اقرب منافسيه السد على امل تعثر السد فى اى مرحلة من مراحل المسابقة مستقبلا فيزداد الفارق ويضمن حسم البطوله مبكرا ليركز فى المشوار الآسيوى.

                                اما الخور فان الفوز يعنى تجدد امله فى البقاء والابتعاد عن المركز الاخير الذى يقبع فيه بجدارة وبدون منافس ومع كل مباراة يخوضها الفريق يتجدد لديه الامل باستعادة ذاكرة الانتصارات التى لم تشهد سوى فوزين فقط للفريق على مدار مباراة كاملة والطريف ان الفرسان لم يفوزوا هذا الموسم الا على قطر فقط لاغير فى القسمين الاول والثانى وباستثناء ذلك لم يتمكن الفرسان من الحاق الخسارة بأى فريق آخر.

                                بالطبع لامجال للاسرار فى هذا اللقاء فكل الاوراق مكشوفة بين الجانبين فعلى سبيل المثال نجد ان الغرافة قوته تتمثل فى متانة خط الوسط الذى يشغله كل من عثمان العساس وعبد الحق عريفى وفوزى بشير وانس نصيب وكذلك فهو يملك ثنائىاً هجومىاً رهيباً يتمثل فى العراقى يونس.


                                محمود والبرازيلى كليمرسون ويشكلان ثنائيا متفاهما للغاية ومرعبا لدفاع الفرق المنافسة

                                ولدى باكيتا ايضا خيارات متعددة فى حالة غياب اى لاعب من العناصر الاساسيه فى جميع الخطوط والمراكز ولهذا السبب لا يشعر بأى قلق عند غياب اى لاعب او اكثر لان البديل على نفس الدرجة من الكفاءة وهى من اهم سمات الفرق التى تتطلع الى بطولات.

                                اما الفرسان فمن المؤكد انهم يمرون بمرحلة عصيبة للغاية خاصة ان الفريق يعيش اسوأ فتراته من حيث النتائج التى يحققها هذا الموسم والتى لا يجد لها مسؤولو الخور اى تفسير لاسيما ان الفريق يضم لاعبين مميزين ويؤدون مباريات قوية للغاية ولكن النتائج ليست فى صالحهم على الاطلاق.

                                ويقع الفريق كلاعبين وجهاز فنى تحت ضغط عصبى ونفسى صعب للغاية فى كل مباراة يخوضونها ويخسرونها وليس امامهم سوى مواصلة العمل والتدريب على مدار الاربع عشرة مباراة القادمة ابتداء من اليوم معتمدين على اللاعبين المحترفين والمحليين مثل فابريس سوزا ورودريجوز نبيل انور وعلى المرى ومحمد سيد عدنان وغيرهم من اللاعبين.

                                بالطبع الفهود يحققون الفوز تلو الآخر وكانوا قد اصطادوا الجولة الماضية السيلية بثلاثية للسفاح يونس محمود ويبغون ان يواصلوا مسيرة الانتصارات ويخشون من وقوع اى مفاجآت غير سارة بالنسبة لهم سواء كان ذلك بالهزيمة او حتى التعادل.

                                فقد نال هزيمته التاسعة فى الجولة الماضية امام الشمال ويبحث عن اى امل للخروج من فخ الهزائم المتتالية ولو حقق الفرسان المفاجأة اليوم فمن المؤكد انهم سيكتسبون دفعة معنوية هائلة تمنحهم الثقة فى اللقاءات القادمة لتكرار سيناريو الموسم الماضى عندما كان يحتل المركز الاخير ولكنه انتفض وصعد للمركز الخامس واستطاع ايضا الوصول لنهائى كأس الامير فى مفاجأة لم يتوقعها احد.

                                ويبقى ان نؤكد على ان لقاء اليوم سيكون نقطة فاصلة فى مشوار الفريقين ولهذا فمن المتوقع ان تكون مواجهة صعبة للغاية طوال زمن اللقاء الذى ربما يكون عبارة عن تسعين دقيقة اشغال كروية شاقة.
                                {أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ} [البقرة : 214]

                                تعليق

                                يعمل...
                                X