إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نوكيا تعتذر عن اعلان "ملفق" عن هاتفها الذكي الجديد "لوميا"+اخبار اخرى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نوكيا تعتذر عن اعلان "ملفق" عن هاتفها الذكي الجديد "لوميا"+اخبار اخرى



    اعتذرت شركة نوكيا عن إعلان عن هاتفها الذكي الجديد "لوميا 920" يظهر مقاطع مصورة ويوحي بأنها التقطت عبر كاميرا الهاتف ، بعد ان اتضح استخدام اجهزة اخرى في تصوير الاعلان.

    أثار موقع (فيرج تك) القضية بعد أن اكتشف وجود انعكاس لنافذة اظهرت مصورا يحمل فيما يبدو كاميرا عاكسة مفردة العدسة "اس ال ار" يستخدمها في التقاط الصور.

    وقد أبدى المستثمرون بالفعل شكوكا بشأن ما اذا كان الهاتف الجديد الذي يستخدم نظام تشغيل (ويندوز فون 8) قادرا على إنعاش مكاسب الشركة الفنلندية بعد أن تراجعت اسهمها بنحو 8 في المئة

    يوم الاربعاء.وكان لهذه الانباء أثرها البالغ على الحملة الترويجية البراقة التي اعدتها الشركة لهاتف (لوميا 920).

    و سجلت أسهم الشركة خلال تبادلات يوم الخميس تراجعا بنسبة 6 في المئة.
    "تلفيق"

    وأظهر الاعلان رجلا يصور صديقته مستخدما الهاتف الذكي الجديد اثناء ركوبهما دراجتين.

    والتقطت الصور بالاستعانة بمواد تصويرية مهنية تبرز مزايا الممثلين الى جانب ما يوحي بأن الهاتف الذكي الجديد التقط الصورة بواسطة الممثل.

    كما اظهرت خاصية تقسيم الشاشة الصورة المفترض التقاطها بالهاتف الذكي من خلال تنشيط خاصية منع الاهتزاز.

    ويهدف الاعلان إلى دعم ما تروج له الشركة بشأن استخدامها تكنولوجيا تساعد في الحد من عدم وضوح الصورة. وظهر ذلك خلال مؤتمر صحفي الاربعاء يدعم ترويج نوكيا لهاتف "لوميا 920"

    وما يتيحه من جودة في افضل صورة يمكن لهاتف ذكي ان يلتقطها في السوق.

    واعترفت نوكيا على مدونتها بالمشكلة من خلال رد تحت عنوان "اعتذار مقرر".

    وكتب هيدي ليميتيانين، محرر الموقع قائلا "انتجنا فيديو يحاكي ما سيكون بمقدورنا تقديمه من خلال خاصية منع الاهتزاز. بالطبع ان خاصية ادراك موضوع التصوير 20/20، لذا توجب علينا النفي

    مع الاشارة الى أن الصور التقطت باستخدام خاصية منع الاهتزاز فقط. لم تلتقط هذه الصور باستخدام هاتف لوميا 920، نعتذر عن ما حدث من التباس".

    وبناء عليه نشرت نوكيا تصويرا التقط بواسطة الهاتف.

    وقالت فيليبا فوستر مديرة معهد اخلاقيات الاعمال ببريطانيا (اي بي اي) إن الموضوع كان مفاجأة لاسيما والاذهان تتذكر ما واجهته الشركة الفنلندية في وقت سابق فيما يتعلق بالمواد التسويقية التي

    ينبغي لها استخدامها.

    واضافت "أمر جيد أن تعترف نوكيا باللبس الذي احدثه الاعلان وتعتذر عنه".

    ووصفت الاجراء بانه "عنصر مهم للحفاظ على بقاء الثقة. كما إن الشركة لديها قاعدة للسلوك تقول (الاخلاق العالية تعني النجاح) وتقول ايضا إن الشركة تدير تسويقها بطريقة مسؤولة".
    Go East ,Go West

    Oman Lover

    Is The

    Best

    ||||

  • #2
    خفض الانفاق وتسريح العاملين قد يعجل بنهاية شركة نوكيا


    يرى المحللون ان الجولة الجديدة من تخفيضات الوظائف التي اعلنت الاسبوع الماضي ربما تعني ان ستيفن الوب، الرئيس التنفيذي لشركة نوكيا للهواتف المحمولة، ربما يعجل بافول نجم الشركة الفنلندية.

    وتطغى على اسواق الاتصالات فكرة ان نوكيا، التي كانت الملكة المتوجة في هذا القطاع يوما ما، ربما بدأت طريق النهاية بدلا من عودة البريق المفقود اليها.

    ويخشى المحللون ايضا من ان تكاليف اعادة الهيكلة ستنال بدرجة اكبر من وضع السيولة لدى الشركة دون ان تحقق شيئا يذكر على صعيد معالجة ما يرى كثيرون انها اكبر مشاكلها: اي بطء مبيعات اجهزتها الجديدة التي تعمل بنظام التشغيل مايكروسوفت ويندوز.فقد استغنت الشركة عن ثلث عامليها في وحدة الهاتف على مدى 21 شهرا منذ تعيين الوب، والآن ستشمل الاستغناءات الاحدث لعدد عشرة آلاف موظف مصدرها الرئيسي للابتكار وحدة الأبحاث والتطوير.
    وقال جون ستراند مؤسس شركة الاستشارات الدنمركية ستراند كونسلت: "الوب يخفض التكاليف ويأمل في معجزة لكن يبدو ان نوكيا ستظل على لائحة المحكوم عليهم بالاعدام."
    وبعد ان كانت ذات يوم مزود الهاتف المحمول المهيمن عالميا، تكافح نوكيا الآن للمنافسة مع ابل وسامسونغ وغوغل في مجال الهواتف الذكية بينما تتراجع حصتها ايضا في أسواق الهواتف الرخيصة العادية.
    وبموجب استراتيجية الوب الحالية التي تضع كل الرهان على هواتف ذكية تعمل ببرنامج من تطوير مايكروسوفت ـ رب العمل السابق لالوب ـ ليس امام الشركة عدا مخرج واحد هو ان تطرح منتجا لا مثيل له يعيد الى اسم نوكيا رنينه.


    تنافس الشركة بصعوبة في سوق الهواتف الذكية



    وحظيت التشكيلة الحالية من هواتف "لوميا" ببعض المراجعات النقدية الجيدة لكن لم تنجح نجاحا كبيرا بين المستهلكين.
    وقال بيتر والش المدير في ميلوارد براون التي تضمنت دراستها عن العلامات التجارية الشهر الماضي خروج نوكيا من قائمة لمئة علامة تجارية عالمية هي الاعلى قيمة: "يريد الناس ان تنجح نوكيا. انهم يحبون الاسم لكن يحتاجون مبررا للقيام بذلك والمبرر هو ذلك المنتج."
    لكن بعض المحللين يقولون ان الحجم الكبير لموظفي الشركة ليس ميزة بالضرورة وان التركيز على هواتف ويندوز قد يساعد في حقيقة الامر.
    فحتى مع قسم ضخم للابحاث والتطوير ومجموعة قوية من براءات الاختراع تواجه نوكيا صعوبات في طرح المنتج المطلوب، وآخر طراز ناجح لها - N95 ـ طرح قبل ان يدخل جهاز آي فون السوق.
    غير انه يعزى الى الوب الفضل في تسريع عملية طرح المنتجات، ومازال بعض المحللين يتوقعون ان ينقذ الشركة من عثرتها.
    ويشير المتفائلون الى ان نوكيا نجت مرارا من تجارب موت محقق على مدى تاريخها الذي يرجع الى 147 عاما.
    ففي اوائل التسعينيات مرت نوكيا ـ التي كانت تنتج حينئذ الاحذية المطاطية واوراق المراحيض ـ بأزمة عندما تسبب انهيار الاتحاد السوفيتي في توقف تجارتها عالية الربحية عبر الحدود مع الجار الشرقي.
    في ذلك الحين قرر رئيس الشركة يورما اوليلا ان تركز نوكيا على الهواتف المحمولة، وبحلول التسعينيات تخطت الشركة موتورولا كأكبر منتج لاجهزة الهاتف في العالم واصبحت من الشركات المفضلة في وول ستريت.
    لكن الاسواق لا تراهن على معجزة في هذه المرة.
    فقد تراجعت اسهم نوكيا 80 في المئة منذ اعلن إلوب عن التحول إلى ويندوز منذ 16 شهر، ويوم الجمعة سارت وكالة موديز للتصنيفات الائتمانية على خطى منافستيها ستاندرد اند بورز وفيتش وخفضت تصنيفها لديون نوكيا الى "عالية المخاطر" متعللة بمخاوف من ان استقطاعات الوظائف قد تضر بمركزها النقدي اكثر من المتوقع.
    وكتب فولفجانج دراك المحلل لدى موديز في مذكرة "خطة إعادة الهيكلة واسعة النطاق لنوكيا ... تظهر أن حجم ضغوط الأرباح واستهلاك السيولة أضخم مما كنا نفترض مسبقا."
    وقالت فيتش يوم الجمعة ان الوقت ينفد من نوكيا لكي تنهض من كبوتها.
    وفي نهاية مارس/آذار كان صافي السيولة لدى نوكيا 4.9 مليار يورو، وحتى قبل اخذ تكاليف احدث جولة لإعادة الهيكلة في الحسبان فان المحللين يقولون ان السيولة قد تنفد العام القادم.
    وبحسب سعر التأمين على ديون نوكيا يوم الجمعة فان السوق ترى احتمال التخلف عن السداد عند 54 في المئة.



    Go East ,Go West

    Oman Lover

    Is The

    Best

    ||||

    تعليق


    • #3
      تفوقت شركة سامسونغ للإليكترونيات على شركة نوكيا لتصبح أكبر مصنع لأجهزة الهواتف المحمولة في العالم.
      وكانت نوكيا قد تخطت شركة موتورولا لتصبح في صدارة الشركات المصنعة للهواتف المحمولة عام 1998، لكن خلال الربع الأول من 2012 قامت سامسونغ بشحن 93 مليون هاتف مقارنة بنحو 83 مليون من شركة نوكيا.

      وتعد شركة سامسونغ أكبر شركة في العالم مصنعة لأجهزة التليفزيون والشاشات المسطحة.كما سجلت سامسونغ أعلى أرباح ربع سنوية منذ 2008.
      ويقول روبرت يي، رئيس قسم علاقات المستثمرين في سامسونغ: "نتوقع بحذر استمرار الأرباح مع تعزيز التنافسية في شركاتنا الكبرى."
      وستكشف شركة سامسونغ عن آخر إصدارات من مجموعة الهواتف "Galaxy" في 3 مايو/أيار.
      ومن المتوقع أن يرتفع الطلب العالمي على الهواتف الذكية في السنوات القادمة حيث تتوقع شركة الأبحاث آي دي سي أن يزيد عدد الوحدات المبيعة على مستوى العام من الهواتف الذكية إلى 659.8 مليون وحدة خلال عام 2012.
      وقال محللون إنه من الواضح أن سامسونغ تستفيد من هذا النمو القوي في قطاع الهواتف الذكية، وهو ما يعني زيادة حصتها من السوق.
      ومع هذا، وبالنظر إلى نمو القطاع، فإن صانعي الهواتف الذكية الأخرى يحرصون أيضا على تقديم منتجات جديدة والاستفادة من هذه السوق التي تشهد نموا غير مسبوق.
      وتواجه سامسونغ منافسة ضارية من جانب شركات مثل آبل ومقرها الولايات المتحدة الأمريكية وشركة نوكيا الفنلندية وإتش تي سي التايوانية.
      ومن المتوقع أن تطرح شركة آبل إصدارها الجديد من الهواتف المحمولة في وقت لاحق من هذا العام.
      وكانت آبل قد أعلنت في وقت سابق من هذا الأسبوع بيع خمسة وثلاثين مليون من أجهزتها "آي فون" خلال الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام.



      Go East ,Go West

      Oman Lover

      Is The

      Best

      ||||

      تعليق

      يعمل...
      X