فعلاً قصة جميلة .. تحفز الإبداع ..

ولو أن مجتمعنا قد نام فترة طويلة دون أن يهتم ويدرك أن للإنسان مجالات كثيرة للإبداع .. ولا يكمن الإبداع في نسبة يحصدها نهاية العام الدراسي ..

قد اختزلوا الذكاء في نسبة لسنة دراسية ..

وقد بدأ يستيقض بحمد الله ..


ذكرتني هذه القصة بكلمة رددتها كثيراً وأسمعتها من في بيتي كثيراً حتى أظنهم حفظوها بسبب مشاغبتي الكثيرة لتحفيظهم إياها ..

وهي ..


تذكروا : لن يأتيك النجاح هدية ، ولن توهبوا المجد عطية ، ولكن بالتخطيط والعمل والإصرار مع الاستمرار [ تسبقون الكبار ] .

جميله ..... شكرا ع الطرح المميز .... تقبلوا مروووري ...

فعلا قصة جميلة جزا الله خير ،، الإنسان يتعلم من هذه الحياة ويكتسب خبره ف الحياة ليواجهها..

هناك شخص في هذه الدنيا !!!

ولد هذا الشخص و نشأ في بيئته ينتظر أن يكبر و يحمل حقيبة ليدخل المدرسة.

نعم تحقق الأمر كبر و دخل المدرسة و أكمل الصف الأول الثاني الثالث ينتظر لكي يصل الثاني عشر و فعلاً تحقق له هذا و أكمل الثاني عشر و انتظر أن يقبل في جامعة فتم قبوله في الجامعة و أصبح في انتظار متعب جداً ينتظر أن يكمل الجامعة ليلتحق بعمل غبي أقصد عمل حكومي و فعلاً تحقق له ذلك و عمل جاداً ليجع الأموال لكي يتزوج و يبني بيتاً و تحقق له ذلك ثم مات

مات من غير أن تخرج روحه فما زال الجسد يتحرك و يعبث في الدنيا و تعبث به الدنيا ... هو ميت لأن حياته توقفت .

ثم بعد ذلك هرِم و اصبح ينتظر الموت الذي سيمحي اسمه من الدنيا و من الأذهان ...

أتعلمون من هو هذا الشخص ؟؟؟


فكروا و ستعرفونه .

تحفز للإبداع .....

سبحن الله ...

فعلاً من يجعل تفكيره ايجابي ... وانه قادر على أي شيء يطرأ أمامه ... لا يعوقه مثل هذا الحاسد

دمتي بود عزيزتي

شكرا لمروركم هنا

بارك الله لنا ولكم