إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مَجْلِسُ الضِّيَافَةِ بِـإشْرَاقَةِ الشَّاعِرِ المُخَضْرَم "أحمــد بخيــت "

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    اهلا بالشاعر الكبير

    سعيدين بتواجدك معنا في عاشق عمان...

    لدي ثلاثة أسئلة لك:

    عندما كنت افرأ عنك وجدت لك هذه العبارة: "حملني نزار قباني على كتفيه فرأيت أبعد مما رأى"، فهل يرى
    شاعرنا نفسه أحسن من نزار قباني؟

    قلت في أحدى حواراتك: "لقد كتبت الأغنية لأشتري الحليب لطفلي" فهل هذا يعني بأن بخيت لا يحب الأغنية
    وأنه كتبها اضطرارا؟

    شاعرنا الكبير كانت نجوميتك مبكرة فأنت منذ أن كنت في الجامعة كانت لك أمسيات يحضرها الكثيرين، وتظهر
    فيها ك شاعر نجم، فهل أثرت نجوميتك المبكرة عليك وعل شعرك؟

    أطيب المنى
    "العطاء مشاركة من القلب إلى القلب
    إرسال واستقبال وبركة تنهال"
    ليكن شعارنا العطاء
    ...

    http://upload.omanlover.org/out.php/i33234_eoaia-1.jpg




    طموح وطموحي الجنة



    أسأل الله أن تكون سعيدا حيث أنت

    تعليق


    • #47
      مرحبا بك أخي الشاعر أحمد بخيت
      كيف حالك؟؟

      سؤالي :
      قيصده قرأتها وتمنيت لو أنك كاتبها؟
      هل أنت من متتبعي الشعراء العمانين؟؟
      وهل لك أن تجود لنا بقصيدة مما راق لك

      ومرحبا بك مرة أخرى بيننا

      كل الود

      sigpic

      شكراً
      بأخلاقي أسمو
      +

      توقيع
      رحال عُمان
      شكراً برنسيسة الجامعه

      +

      توقيع رحال عُمان
      شكراً فنانيه

      تعليق


      • #48
        السلام عليكم

        شاعرنا أحمد بخيت أطال الله في عمرك وزادك من فضله :

        ما أروع قصائدك التي ألفتها والتي تحس بأنها الأقرب إلى قلبك ؟

        وما أروع بيت ألفته ؟

        ننتظر ردك ومشاركتنا بشوق

        شكرا لك
        قَالَ عَلِيٌّ رَضِيَ الله عَنْهُ: لَا تَخَفْ إلَّا ذَنْبَكَ وَلَا تَرْجُ إلَّا رَبَّكَ وَلَا يَسْتَحِي الَّذِيْ لَايَعْلَمُ أنْ يَسْأَلَ حَتَّى يَعْلَمَ، وَلَا يَسْتَحِيْ مَنْ يُسْأَلُ عَمَّا لَا يَعْلَمُ أنْ يَقُوْلَ:لَا أَعْلَمُ.
        http://img4.imageshack.us/img4/8483/logo2ti.png
        I Hate RapidShare

        تعليق


        • #49
          jpتحيتي لكم ولسلطنة عمان فيكم شكرا على الدعوة الكريمة من وطن أحب وأهل أعز وصحبة أكرم وأسمحوا لي أن أهديكم بداية واحدة من آخر قصائدي الجديدة


          رام الله

          -1

          خُذْ طلَّةً أُخرى
          وهبنيَ طلةْ
          كي لاأموتَ..
          ولاارى
          رامَ الله
          قلبي
          كما قال المسيحُ لمريمٍ
          وكما لمريمَ..
          حَنَّ جذعُ النخلَةْ


          فلاّحُ هذي الأرضِ..
          عمْري حنطتي
          وبَذرتُ أكثرهُ..
          حصدتُ أقلَّهْ

          ستون موتاً بي
          وبعدُ مراهقٌ
          شَيِّبْ سِوايَ..
          فها دموعيَ طفلةْ




          أنا وابنُ جَنبيْ
          شاعرانِ..
          إذا بكى فينا الشتاءُ..
          أضلَّني
          وأضلَّهْ

          مطرُ المجانينِ
          الصبايا
          ضحكةٌ سكرى الدلالِ..
          وخصلةٌ مُبْتلّةْ


          وسُرىً بليلٍ
          ما تنهُّدُ قُبلَةٍ!
          من بازغٍ
          شَبِقِ الحنان..
          مُدَلَّهْ

          قَدَّ القميصَ..
          أمامَ شهوةِ غيمةٍ
          واختار عُريَ العاشقينَ..
          مَظلّةْ



          في شارع الدنيا
          انكسرتَ غمامةً
          سمراءَ..
          تبتزُّ العذابَ لعلَّهْ

          عُتباكَ يا وجعَ الخيالِ..
          براءتي
          ظنَّتْ مراهقةَ السؤالِ..
          أدِلّةْ

          في القلبِ..
          تندلعُ القصيدةُ بغتةً
          ويهُبُّ نَعناعٌ..
          وتَلثغُ نحلةْ

          يَقتادُ ضوءٌ
          ما جناحَ فراشةٍ
          من غصن زيتون
          وراء التلّةْ

          مطرٌ على الأقصى..
          الدموعُ سلالمٌ
          نحو السما..
          والله يُمدِدُ حبلَهْ

          خُذني لأندلسِ الغيابِ..
          فربّما تعبَ الحصانُ..
          وتلك آخِرُ صَهْلةْ


          لا أحملُ الزيتونَ..
          في المنفى معي
          وشراءُ زيتِ المُترفينَ..
          مَذَلَّةْ

          أُعطي الشتاتَ هُويَّتينِ..
          وبسمةً
          وليَ الدموعُ..
          الحزنُ يعرفُ أهلَهْ

          رَجْعُ الكمانِ..
          أخو المكانِ..
          وأختُه
          وأنا
          على مرمى الحنينِ..
          مُوَلّهْ

          للهِيلِ بوصلةُ الحنان..
          وتائهٌ
          تَكفيهِ قَهوةُ أمِّهِ..
          لتدُلَّهْ

          هذا العشاءُ العائليُّ.. مُؤجَّلٌ
          دهرينِ..
          جوعُ الغائبين تألَّهْ

          القلبُ غِمدُ الذكرياتِ..
          مَنِ الذي
          أفضى لسيفٍ في الضلوعِ..
          وسَلّهْ.. ؟!




          يدُ أمِّهِ تطهو الطعامَ..
          قداسةٌ
          يدُهُ بمقهى العابرينَ..
          مَضَلّةْ





          كنْ أنتَ..
          صوتُ الأمَّهاتِ..
          مُمزّقاً بالدمع..
          أشرَفُ مِن نشيدِ الدولةْ

          وقميصُ أرملةِ الشجاعِ..
          مُخضَّباً بالشوقِ..
          يُرعِبُ رايةً مُحتلّةْ


          يمامة بيضا ومنين اجيبها
          طارت يا نينه عند صاحبها



          ضوءٌ
          على كتف الملاكِ..
          ودمعةٌ
          وبلا مدرعةٍ.. وقائدِ حمْلةْ

          لم ينتصرْ كذباً
          ولم يُهزَمْ
          ولمْ يُفطمْ على البارودِ..
          طفلٌ قَبْلَهْ

          لدماءِ طفلٍ
          في شوارع غزَّةٍ
          أَقِمِ الصلاةَ..
          فكلُّ طفلٍ قِبلةْ


          لك يابنَ حزنِ السنديانِ..
          ويا فتى
          تلدُ الغيومُ قصيدةً..
          لتُظلّهْ

          لكَ مُغمِضاً هُدبَ الرخامِ..
          ومغمِداً سيفَ الكلامِ..
          أَغِبتَ كي أستلَّهْ..؟

          بالأمسِ حرَّمتُ الرثاءَ..
          على فمي
          واليومَ يُتميَ- منك فيك-..
          أَحلَّهْ

          أنت الفتى الرائي
          وها جبلُ الرؤى
          نَرقى ذُراهُ معاً
          ونُلهِمُ سهلَهْ

          كُنّا نحبُّك قاسياً
          وتحبُّنا جرحى
          يُضمِّدنا الحنانُ..
          بجملةْ

          نحنُ اقترحنا الأبجديةَ..
          بلسماً
          فلِمَ انذبحتَ..
          أمامَ حرفِ العلةْ..؟

          نَمْ في سرير الشعرِ..
          نومَ فراشةٍ
          قاسٍ هواكَ..
          ولو رماكَ بقُبلةْ

          سيُحبُّنا
          بعد السلامِ عدوُّنا
          برصاصتين..
          ووردتين..
          فقلْ لَهْ:

          أنتَ ابنُ عمِّ الآخرينَ..
          وربَّما كنتَ ابنَ عمي
          قبلَ ألفِ جِبِلّةْ

          ولربّما
          بعدَ السفينةِ..
          لم يكن نوحٌ
          أباً يَعْرَى
          ويَلعنُ نسلَهْ

          أَأحبَّ "إبراهيمُ" "مصرَ"..؟..
          وهل بكى قمرَ "العراقِ"..؟..
          وهل رأى "رامَ الله".. ؟






          أَشكا
          أمام اللهِ في صحرائهِ
          وبكاءُ "إسماعيلَ"..
          يُوجِعُ ظِلَّهْ.. ؟

          "إسحاقُ"..
          لمْ يكرهْ سماءَ شقيقِهِ
          نورانِ..
          كلُّ أخٍ يُطبِّبُ عِلّةْ

          من أنتَ..
          من "يعقوبَ".. ؟
          كيف كَذبْتَهُ
          وصَدَقتَ ذئباً فيكَ..
          يَغدرُ نَجْلهْ.. ؟

          كيف انتزعتَ..
          قميصَ حبكَ عن دمي
          في جبِّ "يوسفَ"..
          والقميصُ الرحلةْ؟



          هل بعتَهُ في الريحِ..
          ذاتَ خيانةٍ.. ؟
          وهلِ اكتفيتِ من الجمالِ..
          بعُمْلةْ.. ؟



          لمْ تُعطِني
          "موسى" الذي أحبَبتُهُ
          في أقدسِ الوديانِ..
          يَخلعُ نعلَهْ

          وغَصبْتَني "داوودَ"..
          وهو دَمي
          دَمي
          وفمُ السماءِ..
          ولاأُغاصَبُ مثلهْ







          ليْ منْ "سليمانَ الحكيمِ"..
          مروءةٌ في قوَّةٍ
          ليستْ تُسيءُ لنملَةْ

          يمشي إلى قلبي المسيحُ..
          كما مشى
          فوقَ المياهِ..
          وداعةً مُخضلّةْ






          و"محمّدٌ" كلٌّ
          وحبٌّ كلُّهُ
          فإذا كرهتَ..
          خسرتَ حبَّك كلَّهْ

          فبأيِّ "تَلمودٍ"
          تَدينُ رصاصةٌ
          وبأيِّ ذنبٍ – بعدُ- تُوأدُ طفلَةْ.. ؟










          لاتَبْنِ حائطَكَ الظنينَ..
          فربَّما
          كان انتحارُ الآدميّةِ عزلَةْ

          رملٌ على الرملِ..
          الحصونُ..
          وخائفٌ
          مِنْ حيثُ تأتي الريحُ..
          تأخذُ رملَهْ

          الخوفُ
          يابنَ ..... الخوفِ
          لحنٌ ناقصٌ في الضوءِ..
          لونُ قصيدةٍ مختلّةْ



          أقوى انتصاراتِ الحديدِ..
          هزيمةٌ
          والبندقيّةُ مومسٌ مُنحلّةْ

          أنا ضدُ أسلافِ الرمادِ..
          فربّما وصلوا بغفلتهمْ
          لحكمةِ غفلَةْ

          لا باخعٌ نفسي
          على آثارهمْ
          فيما أبو جهلٍ
          يُعاقرُ جهلَهْ

          أرمي الدماءَ..
          على الدماءِ..
          كأنني أرمي مناديلَ السعالِ..
          لسلّةْ


          وأُحبُّ أوهامي
          وأسألُ تائها:
          هذي الحياةُ..
          شريفةٌ أم نذلَةْ.. ؟





          إذهبْ لخوفكَ فيكَ..
          وحدَك عارياً
          مِنْ أيِّما كِبْرٍ وأيَّةِ ذِلّةْ

          يمضي الرمادُ..
          إلى الرمادِ..
          ودائماً
          قمرٌ يُضئُ..
          ونحنُ بِضعُ أهلّةْ



          فاسمعْ عدوَّك فيكَ..
          واسمعْ آدماً
          لترى
          تريدُ عناقَهُ..
          أمْ قتلَهْ.. ؟

          * * *

          القاهرة شتاء 2009
          الملفات المرفقة

          تعليق


          • #50
            قصائد التفعيلة، الكل ينساق إليها بشغف و يحبذها على القصائد العمودية !

            فهل السبب برأيك قلة المعرفة و الامكانية باللغة و القافية ؟

            أم أن الشاعر عندما يثور لا يحب أن تطوقه أي قوافي أو أوزان !
            .
            .
            هــدنـة

            تعليق


            • #51
              تهنا في عذوبة أحرفك أيها السيّد الرائع !

              صباح أثججه بالورد
              و أغدقه بالعطر
              فرحًا بمجيئك

              /
              /
              /
              أنرت حيث نزلت
              .
              .
              هــدنـة

              تعليق


              • #52
                مرحبا بك شاعرنا الكريم

                ^_^!


                ما هي أمنيتك الشعرية؟

                تعليق


                • #53
                  كم اتلهف شوقاً للقاءك السماويّ ..
                  وكم انتظرتكَ شوقاً حينما زارتنا مراراً أحلامُ تواجدك معنا في أماسٍ مضت بغير تواجدك
                  ولعلّ اللقاء قريب .. فإن لم تأتِ أنتْ .. أتيتكَ أنا روحاً

                  لا أنسى:
                  لما أضاؤوا نجوماً في غضون دجىً ** أجلتُ موعد إشراقي ليأتلقوا

                  ولا أنسى:
                  رفعتُ لله قنديلي فأوقده ** فهل تظن يداً في الأرض تطفئني

                  ولا أنسى:
                  الشعر طفل الروح لا بيتٌ له ** الآن عاد إلى أبيه وأمه (البيت الذي بدأت بهِ مقابلتي في برنامج إضاءات ثقافية على تلفزيون عمان، البيت الذي يسكن روحي)

                  وأيضاً:
                  الشعر يشبه أن تعيش بغزة ** لا طفل يرجع مرتين لأمه

                  و الكثير الكثير مما تختزنه سماواتك المضيئة ..
                  ألهمتنا و غذيتنا الشعر أيها الرائع
                  و اتمنى ان تستمر في سقايتنا من خمرتك الشعرية المعتقة


                  في انتظارك سيدي
                  أكثرُ الأفراح // حزناً //
                  أن تكون شاعراً !!
                  كل الأحزان الأخرى لا قيمة لها ..
                  حتى الموتْ . . .

                  . . . "لوركا"

                  مُدَوَّنَتِيْ
                  سَجــدَةٌ في اتجَــاه الأمَــلْ
                  .

                  تعليق


                  • #54
                    أهلا وسهلا بالشاعر المتألق دائما أحمد بخيت ....

                    لي عودة لإلقاء أسئلتي ..
                    سبحان الله وبحمده ... سبحان الله العظيم

                    تعليق


                    • #55
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

                      من الرائع بل يفوق الرائع أن يكون شاعر مخضرم مثل الشاعر >أحمد بخيت> بيننا لكي يجيب على الكم الهائل من أسئلتنا...
                      شاعر مثلك.. لابد أن له مشوار حافل من الإنجازات ..
                      ولا بد أنك واجهت الكثير من الصعوبات في طريقك...
                      هنيئا لك ولمن يملك من مثلك حساً شعرياً رائعا..

                      سؤالي لك.. ماهي أهم الصعوبات التي واجهتها خلال مسيرتك الشعرية...
                      وكيف تغلبت عليها...
                      إِنْ كُنت عَنّي في التُرابِ مُغيباً/ ما أنْتَ عَنْ قلبي الحَزينَ بـِ غائِبْ


                      تعليق


                      • #56
                        هل سيخيب الظن ، وسيطول الإنتظـار؟
                        استبشرنا خيراً بـ أول مشاركةٍ للشاعر بيننا ..
                        والآن نرى أن الضوء َ قد خَفُت .. وبدأت ملامح الغياب
                        بالإكتمال شيئاً فشيئاً ..
                        .
                        .

                        فأين يكون الشاعر الذي احتفى به الجميعُ هنا بمختلفِ أطيافهم وانتماءاتهم الثقافية والفكرية ؟
                        لازلنا نتساءل .. وننتظر عل القادم يأتي بـ ريحه و تفتحُ الأبواب لـ نتحاول معاً
                        عامّة ً وشاعرا ً يتواضع لـ أسئلتنا ، فنبتسم
                        http://upload.omanlover.org/out.php/...ahi8-lamar.jpg
                        .
                        .
                        ثـ ....ــكرا ً " لمــار " بلـــثغةِ الطفل ساعة مطر

                        تعليق


                        • #57
                          عانقت جدران منتدانا
                          عطر قدومك ... وتزيّنت
                          مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
                          ومشاعر الأخوة والإخلاص ... كفوفنا ممدودة
                          لكفوفـك لنحتفي سويا هنا
                          فاهلا وسهلا بك ~~
                          /
                          \
                          * أستاذي الكريم هل تعبر كشاعر عن واقعك الذي يعيشه ، ام خيال تتعايش معه ؟ وهل بالضرورة ان يكون الشاعر مرآة مجتمعه ؟

                          /
                          \
                          * هل للوارثة دور في كتابتك للشعر / ام انك ولدت في وسط ( عقيم ) شعريا ؟

                          " حملني نزار قباني علي كتفيه .. فرأيت أبعد مما رأي!! " شدتني هذه العبارة كثيرا ... فهل تشربت شعر نزار حتى بت ترى آفاقا آخرى لم يستطع نزار رؤيتها ؟
                          /
                          \
                          بما أنني تطرقت لسؤالك عن نزار هل لي ان استرسل قليلا :
                          * قيلَ الكثيرُ منَ الكلامِ، نقداً وهجاءً ومدْحاً وتكريماً وتسفيهاً، عن الشاعر نزار قباني، ومن المؤكد لديّ أنه سيقالُ كثيرٌ في المستقبل أيضاً. فما الذي يستطيع الشاعر احمد بخيت ان يضيفه في هذا الصدد ؟؟
                          /
                          \
                          * قدّمَ نزار تجديداً واضحاً في علاقة الشاعر العربي بالمرأة.فما الذي أضافه الشاعر احمد في هذا المجال ؟
                          وختام اسئلتي المتعلقة بنزار :
                          " لا أزال متمسكا برأيي في أن (السياسيّ) مضادّ (الشعري) فالزمن السياسي زمن مرحلي، مؤقت، وسريع التبخّر، في حين أن زمن الشعر زمن مطلقٌ، ومفتوح على كل الأزمان، ولا يرتبط إلا بنفسه. " إلى أي مدى الشاعر بخيت يوافق الشاعر نزار على هذه المقولة ؟

                          /
                          \
                          لي عودة لاستكمال اسئلتي
                          :



                          :

                          [ استثنائية نقية كَ قطراتِ المطر .. وكفى! ]



                          تعليق


                          • #58
                            السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
                            أهلاً بك بيننا
                            \\
                            أسئلتي :
                            *هل تذكر أول قصيده كتبتها ؟ وما الذي شجعك على ذلك؟
                            *يقال (عظمة عقلك تصنع الحساد) ، برأيك هل عظمة القصيده تصنع ذلك؟
                            *ماالذي ينقص المسابقات الشعريه في نظرك؟ (الانصات أم الاعلام أم شيءٍ أخر أيضاً)
                            *قال أحدهم (إن الاجيال السابقه من الشعراء إكتفت بالوقوف موقف المتفرج والمتذمر من كتابات بعض
                            الشباب للقصيده فلا نقد ولا توجيه) ما رأيك؟
                            *ماذا أضاف برنامج "شاعر المليون" لأحمد بخيت؟
                            \\
                            لي عوده ففي جعبتي العديد من الاسئله
                            \\
                            نتمنى لك إقامه سعيده


                            آنبض يـآقلب ../:
                            ................. مردك بـتوقف ..!



                            لستٌ كامله ولكنني تربيتْ على يد رجلآ

                            حين يتكلم يصمت الكون لهيبته ~

                            تعليق


                            • #59
                              [ مذ أنْ قَبِل الشاعر المصري أحمد بخيت، طلب الإدارة باستضافته في موقع عاشقْ عُمـان ، وكعادة العمانيين كلما حلّ على ساحتهم ضيفْ ، احتفى به الجميعُ هنا ، ابتداء ً بالطفل الذي تلازمه لثغته ، وانتهاءً بوقارِ الرجل العمانيّ ، مروراً بالمثقف الذي يطوّع الكلمةَ لإبداعه ، وبالرجلِ الذي يمتهن ُ غير الكلمات مجالاً للإبداع ، وكما تعلّمنا أنّ الحفاوةَ لا يمكن خصخصتها ، ولم نكن نعلم أن الشعراء لا يقبلون ترحاب العامّة ، وأنهم بحاجة لمَن يتصارع بالأحرف حتى يقبلوا بهِ [ مستضيفا ً ] .
                              يؤسفنا أن نُحسِن الظنّ لنقابَل بالإساءة.
                              الشاعر بخيت ، قبِل الدعوة دون أن يُخبرنا بمستوى الأسئلة التي يريد ، وكأنما أراد أن يُستَقبَل بهتافاتِ الشعراءِ ، وتَكلُف المتكلفّين ، ولأننا لم نكن أكثر من [ نحن ] ببساطتنا ، والفرحِ الذي به انتشينا ساعةَ علمنا بالاستضافة ، لم نكن نعلم أنّ الشاعر بخيت يريد شعراء يحاورونه وأنّ العامّة من الناس لا يستحقون َ [ شرف ] محاورته ، لأنهم لا يستثيرونه بأسئلتهم التي طرحوها بلغةِ الحبّ والوَفَاء ، و تأتأةِ الطفل الذي استبشر بما يشبه العيد .!
                              قرأنا للشاعر بعضاً من دواوينه ، وكثيراً من أشعاره ، تابعناه في أمير الشعراء بل وشجّعنا اللغة الجميلة ، كنّا نعتقد أنه _ كما يقول في شِعره _ من العامّة وإليهم وأنّ النخبويين ليسوا بأكثر من علّة يستقبلها المجتمع على مضضٍ ، وتؤيدها الشللية ، لتأتي رسالته للإدارة كـ مَن قصم ظهرنا ليؤكّد أن الأسئلةَ المطروحة لا تستثيره ، وأنها لا تعدو كونها مجاملة ً عادية !!!!!!!

                              على أي حـال /
                              للشاعر كل الحرية في قبول الدعوةِ من رفضها ، لكنه للأسف قَبِلها ، فلا هو استمر ، ولا هو اعتذر بما يليق حفاوةِ التَرحِيب التِي كَانَت ومَازَالت تَتجدَد بَينَ الحِينِ والأُخرى فِي هَذَا المَوضُوع ..
                              ما نودّ إيصاله للجميع ، أنّ عاشق عُمـان استضاف الكثير من الشعراء والأدباء الرائعين ، الذين استمتعنا معهم ، واستطاعوا أن يجعلوا العامّة ينتشون فرحاً بالقرب منهم ، دون أن يترفّعوا عنهم ، وعن بساطةِ أسئلتهم أو حتى سذاجتها ، ومنهم الشاعر المتألق خميس المقيمي ، و القاص الرائع عبد العزيز الفارسي
                              والكثير ممن أشعلوا معنا قناديل الفرحة ، لنؤمِن أن المجتمع المثقف لا زال بخير ، بعيداً عن رَفضِ الحِوار واللٍقاء أو الإستِمرار في اللِقاء بِدُون الإستَمرار!!!... بعيداً أيضاً عنِ النظر إلى العامّة بمختلف توجّهاتهم ومستوياتهم الثقافية من قمقمٍ في جبلٍ واه ٍ .!


                              كل الشكر للشاعر ، وكل الإجلال لـ أعضاء العاشق الذين بأرواحهم الجميلة أكدّوا لنا جميعاً أن الروح العمانيين لا تزال مسكونةً بدعاءِ النبيّ وأنها بحفاوتها مطهّرة .! ]


                              تحياتنا .. ادارة ومشرفي شبكة عاشق عٌمان
                              اشدد حيازيمك للموت فان الموت لاقيك.. ولا تجزع من الموت
                              اذا حلا بواديك.. كما اضحكك الدهر كذاك الدهر يبكيك

                              تعليق


                              • #60
                                مثلكم أستغربت بطولة الإنتظار وعدم الرد على الأسئلة
                                كان لدي الكثير من الاسئلة
                                على العموم ( عفى الله عما سلف)

                                تعليق

                                يعمل...
                                X