If this is your first visit, be sure to
check out the FAQ by clicking the
link above. You may have to register
before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages,
select the forum that you want to visit from the selection below.
اناشيد اسلامية و صوتيات و مرئيات اسلامية جديدة , و اناشيد فلاش اناشيد mp3 و فيديو كليب اناشيد, ويشمل كلمات الاناشيد وايضاً اناشيد طيور الجنة ونغمات اسلامية ورنات اسلامية ونغمات دينية ونغمات انشادية و رنات انشادية كما تضم اناشيد لكبار المنشدين جديدة كـ مشاري العفاسي و سامي يوسف كما يضم أناشيد اناشيد افراح و اناشيد جهادية استماع اناشيد و تحميل اناشيد رائعة
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الطفل الشهيد حير الصحفيين وأبكى العالم بنظرته وابتسامته
شكراً جزيلاً لـ قيد الارض على هذه الصورة للشهيد ,حيث قمت بحذف الايميل الموجود بها .
تمعنت في صورة هذا الطفل دقائق طويله , ومنذ ذالك الحين “استوطنت” هذه الصوره في مخيلتي.أسأل الله عز وجل ان يعين والديه فهذه الصوره لن تغادرهم حتى يوم مماتهم.
---
هذه الصوره مع القصه الكامله …
لم تكن أسرة الطفل الشهيد حامد أسعد المصري -3 سنوات- قد انتهت من إفطار اليوم الثامن من شهر رمضان مساء الأربعاء 13-11-2002م حين قصفت دبابات الاحتلال منزلها في مخيم رفح للاجئين الفلسطينيين، لتفرق تجمّع أسرة “المصري” حول مائدة الإفطار …
ولينتقل جميع أفرادها إلى أحد مستشفيات رفح، وقد لقي الطفل حامد ربه، وأصيبت والدته بجراح بالغة.
وأمام جثمان الطفل المسجّى داخل ثلاجة الأموات في مستشفى “أبو يوسف النجار” قال والد الطفل الشهيد لمراسل شبكة “إسلام أون لاين.نت”: “كنا نفطر جميعا، وكان الشهيد حامد بيننا يجلس وسط إخوته الثلاثة في الغرفة الوحيدة التي بقيت لنا من منزلنا الذي دمرته قوات الاحتلال الإسرائيلي في 30-10-2001م.
وأضاف المصري وعبراته تتساقط: “في حين لم ننته من طعام الإفطار إذا بدبابة الاحتلال تطلق جام غضبها بدون سابق إنذار وتطلق قذائفها على غرفتنا الوحيدة، خرجنا فزعين أنا وزوجتي وأطفالي الأربعة تحت وابل من الرصاص، وحين هممنا أن نقطع الشارع أصابت إحدى القذائف زوجتي في الحوض والأطراف والبطن، تبعتها إصابة طفلي الشهيد حامد برصاصة في ظهره خرجت من صدره، وخرجت روحه إلى بارئها على الفور، بينما نقلنا زوجتي إلى المستشفى”.
وتابع المصري قائلا: “حسبنا الله ونعم الوكيل، ما ذنب طفلي وزوجتي؟! لقد هدموا منزلي وما زلنا صامدين نعيش في غرفة واحدة، ولا نملك أن نستأجر مكانا آخر لصعوبة الحياة وعدم إيجاد عمل، ومع هذا يلاحقنا الرصاص في منزلنا المتواضع في ساعة الإفطار وطيلة ساعات الليل وحين السحور؟!!”.
من جهته، قال الدكتور علي موسى مدير عام مستشفى أبو يوسف النجار: “وصل الشهيد الطفل حامد إلى المستشفى جثة هامدة؛ حيث أصيب بطلق ناري من العيار الثقيل في ظهره وخرج من صدره، في حين دخلت والدته أسماء المستشفى بجراح مختلفة في البطن والحوض والأطراف جراء إصابتها بشظايا قذيفة دبابة ودخلت غرفة العمليات لخطورة حالتها”. [/align]
حسبي الله ونعم الوكيل....
اللهم خذهم اخذ عزيز مقتدر فإنهم لا يعجزوك....
يويا مئات من اطفال المسلمين يموتون بلا ذنب ولا احد يتحرك....
فإلى متى هذا الدمار!!!!!
شكرا لك على الموضوع المحزن....
تعليق