إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الطفل الشهيد حير الصحفيين وأبكى العالم بنظرته وابتسامته

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الطفل الشهيد حير الصحفيين وأبكى العالم بنظرته وابتسامته

    [align=center]^
    ^
    ^
    ^
    ^[/align]




    التعديل الأخير تم بواسطة ابن بركاء; الساعة 03-03-2007, 09:59 PM. سبب آخر: تعديل الصورة
    http://www.omanlover.org/vb/uploaded...1172259218.gif

  • #2
    صورة هذا الطفل تأبى ان تغادر مخيلتي ..!!

    [align=center]السلام عليكم

    شكراً جزيلاً لـ قيد الارض على هذه الصورة للشهيد ,حيث قمت بحذف الايميل الموجود بها .

    تمعنت في صورة هذا الطفل دقائق طويله , ومنذ ذالك الحين “استوطنت” هذه الصوره في مخيلتي.أسأل الله عز وجل ان يعين والديه فهذه الصوره لن تغادرهم حتى يوم مماتهم.

    ---

    هذه الصوره مع القصه الكامله …



    لم تكن أسرة الطفل الشهيد حامد أسعد المصري -3 سنوات- قد انتهت من إفطار اليوم الثامن من شهر رمضان مساء الأربعاء 13-11-2002م حين قصفت دبابات الاحتلال منزلها في مخيم رفح للاجئين الفلسطينيين، لتفرق تجمّع أسرة “المصري” حول مائدة الإفطار …
    ولينتقل جميع أفرادها إلى أحد مستشفيات رفح، وقد لقي الطفل حامد ربه، وأصيبت والدته بجراح بالغة.

    وأمام جثمان الطفل المسجّى داخل ثلاجة الأموات في مستشفى “أبو يوسف النجار” قال والد الطفل الشهيد لمراسل شبكة “إسلام أون لاين.نت”: “كنا نفطر جميعا، وكان الشهيد حامد بيننا يجلس وسط إخوته الثلاثة في الغرفة الوحيدة التي بقيت لنا من منزلنا الذي دمرته قوات الاحتلال الإسرائيلي في 30-10-2001م.



    وأضاف المصري وعبراته تتساقط: “في حين لم ننته من طعام الإفطار إذا بدبابة الاحتلال تطلق جام غضبها بدون سابق إنذار وتطلق قذائفها على غرفتنا الوحيدة، خرجنا فزعين أنا وزوجتي وأطفالي الأربعة تحت وابل من الرصاص، وحين هممنا أن نقطع الشارع أصابت إحدى القذائف زوجتي في الحوض والأطراف والبطن، تبعتها إصابة طفلي الشهيد حامد برصاصة في ظهره خرجت من صدره، وخرجت روحه إلى بارئها على الفور، بينما نقلنا زوجتي إلى المستشفى”.

    وتابع المصري قائلا: “حسبنا الله ونعم الوكيل، ما ذنب طفلي وزوجتي؟! لقد هدموا منزلي وما زلنا صامدين نعيش في غرفة واحدة، ولا نملك أن نستأجر مكانا آخر لصعوبة الحياة وعدم إيجاد عمل، ومع هذا يلاحقنا الرصاص في منزلنا المتواضع في ساعة الإفطار وطيلة ساعات الليل وحين السحور؟!!”.

    من جهته، قال الدكتور علي موسى مدير عام مستشفى أبو يوسف النجار: “وصل الشهيد الطفل حامد إلى المستشفى جثة هامدة؛ حيث أصيب بطلق ناري من العيار الثقيل في ظهره وخرج من صدره، في حين دخلت والدته أسماء المستشفى بجراح مختلفة في البطن والحوض والأطراف جراء إصابتها بشظايا قذيفة دبابة ودخلت غرفة العمليات لخطورة حالتها”.
    [/align]
    sigpic
    فارقتنا وجوه علمتنا الكتابة، وأحتوتنا وجوه تمحي اللي كتبنا .!
    ـــــــــ

    ـــــــــ
    كل لحظة تجمعنا اليوم قد
    لا تتكرر غداً.. فلنُبقي الحب
    والأخوة .. رباط ودٍ لا يقطعه
    قولٌ قاسٍ أو ظن سيء أو استهتار جارح،،،

    تعليق


    • #3
      مشكور أخي العزيز على مرورك وعلى ما قمت به مجهود وكتابتك لقصة الطفل الشهيد .....

      وما نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل
      http://www.omanlover.org/vb/uploaded...1172259218.gif

      تعليق


      • #4
        حسبي الله ونعم الوكيل....
        اللهم خذهم اخذ عزيز مقتدر فإنهم لا يعجزوك....
        يويا مئات من اطفال المسلمين يموتون بلا ذنب ولا احد يتحرك....
        فإلى متى هذا الدمار!!!!!
        شكرا لك على الموضوع المحزن....
        http://www6.0zz0.com/2010/03/21/16/126803469.jpg


        يا بــاب فاطـم لا طُرقـت بخيفـةٍ * ويدُ الهــدى سدلـت عليـه حجابـا
        أوَلـسـت أنـت بكـل آنٍ مهـبـط * الأمـلاك فيــك تقبَّـل الأعتـابـا
        أوْهاً عليـك فمـا استطعـت تصدَّهـم * لما أتـوك بنـو الضـلال غضابـا
        نفســي فـداك أمـا علمـتَ بفاطـمٍ * وقفـت وراك تـوبّـخ الأصحـابـا
        أوَ ما رقـقـتَ لضلعـهــا لما انحنـى كســراً وعنه تزجـر الخطّـابــا
        أوَ مـا درى المسمـار حيـن أصابها * مـن قبلهـا قلـب النبـي أصابــا
        عتبي علـى الأعتـاب فيهـا محسـن * مُلقـىً ومـا انهالـت عليـه ترابـا

        تعليق


        • #5
          حتى وهم ميتون مجاهدون
          سبحان الله
          sigpic

          تعليق


          • #6
            منظر يفطر القلب

            تعليق


            • #7
              حسبى الله ونعم الوكيل

              الله بينتقم منهم
              http://www.omanlover.org/vb/attachme...144066&thumb=1

              تعليق


              • #8
                [align=justify]لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، حسبنا الله ونعم الوكيل.[/align]
                ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك


                زورونا في سلسلة ( إقرأ معي )

                الكتاب الأول

                تعليق

                يعمل...
                X