[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم النبيئين .
اليوم ساطرح موضوعا خاصا جدا .
الا وهو موضوع تبنى الاطفال فى مجتمعنا الاسلامى.
عندى تلاتة قصص كل وحدة مختلفة عن الناتية.
الاولى==
هى سيدة لم ولن يعرف بطنها معنى الحمل بان الاطباء اجمعوا على دلك ومشيئة الله فوق كل اعتبار.
تم قامت وتبنت طفلا واصبحت تعتنى به وربته وعلمته حتى اصبح رجلا كبيرا وكان كل حياتها وكل ما تملك بعد ربنا .
ولم يفلح كتيرا فى التعليم بحيت اخدت له متجرا ماعدت له فيه= سيبر= صغير بمعنى اصح هو متخصص بالعاب الاطفال.
وهما يعيشان حياة سعيدة.
فوجد نفسه وحيدا وطرح على والدته فكرة تبنى طفلة ووفقهما الله واخدها من الملجا, وبعد مضى ستة اشهر اتضح ان الصبية فيها عيب الحمد لله له فى خلقه شؤون وهو ان نضرها ليس عاديا.
راحت بها الى اخصائ طب العيون واكد انها عمياء لا ترى وانها خلقت بهدا التشوه والحمد لله .
وهى الان تعيش مع امها وازداد حبها لها ربنا يشفى يارب.
اما القصة التانية=
فهى سيدة لم ترزق بدكور عندها اربع بنات. وقرررت ان تتبنا طفلا ,
وحالفها الحض واخدته فى احضانها وفرحت به كتيرا وكل بناتها يهتمون به وبدا ينمو شيئا فشيئا,
حتى تم شهره العاشر وهو لم ينطق الحروف كالاطفال والمشى تاخر فيه ولا يخفى على مسامعكم ان العادات والتقاليد كل واحد يقولها كلام , الى يقول ان دم تقيل ومش حيمشى بدرى ووووووو.
ودات يوم اخدته الى اخصائ اطفال لكى تعرف سبب تاخره .
واكد ان الطفل معاق وليس له الا ان تعامله معاملة حسنة وتربيه احسن التربية لكى تكسب توابا عند ربها.
بكتب كتيرا لكن كيفما دكرت ارادة الخالق فوق كل شئ.
والطفل الان يبلغ تقريبا 10 سنوات وهو متل الاول لم يتغير فيه شئ الحمد لله على نعمة الله.
اما القصة التالتة==
فهى قصة فتاة حالفها الحظ ,بحيت ان والدتها كانت شابة دات ربيعها 18 سنة ,واغتصبها شاب لم تعرف اين هوحين ظهور حملها , قررت ان ترميه فى اقرب قمامة.
الشابة تسكن فى الصحراء جائت الى بنت خالتهاالتى تسكن فى مدينة مكناس, لكى تنجب وهناك حكت لهاالامر التى بدورها قالته لسيدة اخرى ,التى اكدت ان هناك من سوف يتبنى , الاوهى سيدة تسكن فى الخارج ,
اتفقو على الامر من هناك اتت السيدة الاخيرة واخدت الطفلة معها وهى الان تبلغ من العمر تسعة سنين .
لكن الشهادة لله هى مربياها احسن تربية ,وبتدرس فى احسن المدارس, ورغم ان التبنى حرام لكن الرمى فى القمامة هو كدلك ابشع من الحرام نفسو.
واخيرا وليس بالاخير اقصصت عليكم هده القصص الواقعية فعلا لاننى جئت بها من الحياة اليومية التى نعيشها, بحكم عملى ارى العجب , ربنا يستر علينا وعلى الامة الاسلامية يارب.
اختكم شاهناز تحييكم من المغرب.[/align]
اليوم ساطرح موضوعا خاصا جدا .
الا وهو موضوع تبنى الاطفال فى مجتمعنا الاسلامى.
عندى تلاتة قصص كل وحدة مختلفة عن الناتية.
الاولى==
هى سيدة لم ولن يعرف بطنها معنى الحمل بان الاطباء اجمعوا على دلك ومشيئة الله فوق كل اعتبار.
تم قامت وتبنت طفلا واصبحت تعتنى به وربته وعلمته حتى اصبح رجلا كبيرا وكان كل حياتها وكل ما تملك بعد ربنا .
ولم يفلح كتيرا فى التعليم بحيت اخدت له متجرا ماعدت له فيه= سيبر= صغير بمعنى اصح هو متخصص بالعاب الاطفال.
وهما يعيشان حياة سعيدة.
فوجد نفسه وحيدا وطرح على والدته فكرة تبنى طفلة ووفقهما الله واخدها من الملجا, وبعد مضى ستة اشهر اتضح ان الصبية فيها عيب الحمد لله له فى خلقه شؤون وهو ان نضرها ليس عاديا.
راحت بها الى اخصائ طب العيون واكد انها عمياء لا ترى وانها خلقت بهدا التشوه والحمد لله .
وهى الان تعيش مع امها وازداد حبها لها ربنا يشفى يارب.
اما القصة التانية=
فهى سيدة لم ترزق بدكور عندها اربع بنات. وقرررت ان تتبنا طفلا ,
وحالفها الحض واخدته فى احضانها وفرحت به كتيرا وكل بناتها يهتمون به وبدا ينمو شيئا فشيئا,
حتى تم شهره العاشر وهو لم ينطق الحروف كالاطفال والمشى تاخر فيه ولا يخفى على مسامعكم ان العادات والتقاليد كل واحد يقولها كلام , الى يقول ان دم تقيل ومش حيمشى بدرى ووووووو.
ودات يوم اخدته الى اخصائ اطفال لكى تعرف سبب تاخره .
واكد ان الطفل معاق وليس له الا ان تعامله معاملة حسنة وتربيه احسن التربية لكى تكسب توابا عند ربها.
بكتب كتيرا لكن كيفما دكرت ارادة الخالق فوق كل شئ.
والطفل الان يبلغ تقريبا 10 سنوات وهو متل الاول لم يتغير فيه شئ الحمد لله على نعمة الله.
اما القصة التالتة==
فهى قصة فتاة حالفها الحظ ,بحيت ان والدتها كانت شابة دات ربيعها 18 سنة ,واغتصبها شاب لم تعرف اين هوحين ظهور حملها , قررت ان ترميه فى اقرب قمامة.
الشابة تسكن فى الصحراء جائت الى بنت خالتهاالتى تسكن فى مدينة مكناس, لكى تنجب وهناك حكت لهاالامر التى بدورها قالته لسيدة اخرى ,التى اكدت ان هناك من سوف يتبنى , الاوهى سيدة تسكن فى الخارج ,
اتفقو على الامر من هناك اتت السيدة الاخيرة واخدت الطفلة معها وهى الان تبلغ من العمر تسعة سنين .
لكن الشهادة لله هى مربياها احسن تربية ,وبتدرس فى احسن المدارس, ورغم ان التبنى حرام لكن الرمى فى القمامة هو كدلك ابشع من الحرام نفسو.
واخيرا وليس بالاخير اقصصت عليكم هده القصص الواقعية فعلا لاننى جئت بها من الحياة اليومية التى نعيشها, بحكم عملى ارى العجب , ربنا يستر علينا وعلى الامة الاسلامية يارب.
اختكم شاهناز تحييكم من المغرب.[/align]
تعليق