والله مواضيعك واجد صعبة علي ماقدرت أجاوب ولا على واحد

كنت أتمنى أقدر أساعدك

البركة في الشباب

أتمنالك التوفيق

شكرا أخوي المتألق على البادره الطيبه والله يعيني
ووووين الاعضاااااء ما فيه احد بيساعدني

رد

اهلين اختي قصيدة
حاولت افهم شي من مواضيعك بس ماقدرت
والله ودي اساعدك
وان شاء الله اذا لقيت اي معلومة بخبرك
والسموحة

لازم تعتمدي ع نفسك ف كل شي عشان تذوقي حلاوة النجاح ف النهايه

شو ذا فلسفة


بوش ما اقدر اساعدك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الموضع الثاني:
ما مفهوم التخطيط المركزي للمناهج والتخطيط الامركزي .

عندي كتاب عن تخطيط المناهج-بحاول ابحث فيه وان شاء الله خير ..

تصفحت الكتاب وللاسف،، لم اجد اي شي يفيدك ..

للاسف دورة وما حصلت
ممكن تشوف المكتبات اذا ممكن تستعيري كتب

اتمنى لك التوفيق

خطـوات بناء المنهـج
-1- تشخيص الحاجات : بمعنى التعرف على حاجات المتعلمين الذين يعد لهم المنهج من جهة، وحاجات المجتمع من جهة أخرى ؛ ويتم ذلك من خلال تحديد الوضعية الملاحظة الحقيقية والوضعية المرغوبة المثالية، ومن ثمة تقدير الفوارق (الحاجات) .
2 - صياغة الأهداف : انطلاقا من تحديد الحاجات يمكن لمصمم المنهج أن يحدد : توجهات المنهج (الغايات والأغراض).
وأهداف المنهج بنوعيها (العامة والخاصة)؛ وهنا ينبغي أن نميز بين توجهات النظام التي تشتمل على غايات المدرسة وأغراضها، وتوجهات المنهج فغايات المنهج تنبثق من الحاجات، وهي مرتبطة بتوجهات المدرسة ومعبرة عن هذا الأخير في المنهج ؛ وأغراض المنهج ترتبط بغايات المنهج وتحدد توجهاته الكبرى، وتتناول المجالات المعرفية والوجدانية والنفس الحركية ومنها تشتق الأهداف العامة. ويتطلب الأمر إجراءين أساسين :
1 - الانتقاء، بحيث ننتقي الأهداف محتفظين بالعينة المتوخاة والمنسجمة مع معايير حاجات المتعلم، واهتمامه، ومتطلبات المجتمع، وطبيعة المواد المقررة، والشروط المادية المتوفرة .
2 - التنظيم، فالأغراض مثلا حين تتحول إلى أهداف عامة ينبغي تنظيمها وفق المجالات الشخصية، على شكل أهداف معرفية ووجدانية وحسّ حركية . وللتذكير، إن تحديد الأهداف العامة عملية صعبة ودقيقة، مع أنها ضرورية لفهم مايراد القيام به في التربية، ولتخطيط واضح للتعليم، ومن أجل تقييم صحيح وملائم.
محددات الأهداف : إن المصادر الأساسية التي تشتق منها الأهداف العامة هي :
* فلسفة المجتمع وإيديولوجياته
* طبيعة المادة الدراسية
* طبيعة المتعلم وخصائص نموه
كما ينبغي الأخذ بعين الاعتبار الموارد المتوفرة من جهة، والضواغط من جهة أخرى، لأن نجاح المنهج مبني ومتوقف على واقعيته، وديناميكتة. إذا تم تحديد الحاجات، وتقديرها بكيفية مدروسة، وتمت معرفة الأهداف التي يسعى المنهج إلى تحقيقها، وعرفت الموارد المتوفرة والضواغط التي يمكن أن تواجه المنهج، تأتي مرحلة اختيار المحتوى.
3 - اختيار المحتوى : نعني بالمحتوى هذا الجزء من الثقافة الموجودة، وبالأخص الأنساق الصورية التي نقدمها للمتعلمين من أجل تحقيق الأهداف التعليمية، وبهذا يمكن القول أن المحتوى وسيلة من وسائل بلوغ الأهداف إلى جانب وسائل أخرى . وفي هذا الصدد، يقول أحد الباحثين: "أن المادة ليست وحيدة أبدا، هناك دائما الثنائي : المحتوى والهدف" وعليه، فاختيار المحتوى يعني ترجمة الأهداف إلى محتويات التعلم، وإلى أنشطة مرتبطة بالتعليم. والتعلم ومن المقاييس الأساسية التي ينبغي أن تؤخذ بعين الاعتبار عند اختيار المحتوى : الاستقلالية، الدلالة، الاهتمام، الجدوى، الصلاحية، المواءمة المفعولية، الاعتدال، العلامية. ولا يتأتى للمحتوى الذي يتم اختياره تحقيق الأهداف إلا إذا تم تقسيمه وتنظيمه وأحسن طريقة لذلك هي :
* توزيع الأهداف على السنة وموازاتها
* تقسيم المحتوى مع الوعي بالأهمية الممنوحة لكل هدف، والوقت الذي يمكن أن يخصص له، مع الأخذ بعين الاعتبار البعدين الأساسين في تقسيم المحتوى وتنظيمه :
البعد الأفقي الذي يسمح بتوسيع مجال المعارف، وربطها ببعضها البعض، وإدماجها.
والبعد العمودي الذي يسمح بتوزيع عناصر المنهج وفق تصاعد تعاقبي ومستمر للمعارف.
4 - اختيار الطرائق وأنشطة التعلم
إن ما تم القيام به من قبل يتبع باختيار الطرائق والأنشطة المناسبة لتحقيق الأهداف وفي هذا الصدد يمكن التأكيد على :
- أن تكون الطرائق والأنشطة التي يقترحها المنهج متنوعة
- أن تكون ملائمة للمحتويات من جهة، وللأهداف من جهة أخرى
- أن يتوخى اختيارها بلوغ الأهداف
- أن يؤخذ بعين الاعتبار في اختيارها التفاوت في أساليب التعليم والمتعلم .
وهناك عوامل أخرى تدخل في اختيار هذه الطرائق أو تلك، وفي مقدمتها:
- الأهداف التي يراد تحقيقها
- درجة نضج المتعلمين، واختلاف قدراتهم وخبراتهم
- ترابط محتويات المنهج في المستويات السابقة واللاحقة
- كثافة المتمدرسين في الفصل، والوقت المخصص.
- نوع المادة التعليمية، وشخصية المدرس وخبرته وكفاءته.
5 - التقييم :
يعتبر التقييم مكونا أساسيا من مكونات المنهج الدراسي، وهو : "عملية نظامية متفاوتة التركيب لجمع معلومات وملاحظات وتحليلات تنتهي بإصدار حكم بشأن نوعية الشيء المقيم". ومن هنا،فمن الضروري أن يتضمن المنهج شروحا وافية، وإجابات تتناول الأساسيات التي يجب أن يكون المدرس على دراية بها عندما يعد نشاطا تقيميا، خاصة أنه الوسيلة التي تمكن المدرس من معرفة مدى فعالية العمليات التعليمية التي يقوم بها، ومدى تحقيقه للأهداف، خاصة إذا تم إعدادها بطريقة مدروسة . ومن الأسئلة التي ينبغي أن يجيب عنها المنهج :
- ماذا يعني تقييم المتعلم ؟
- ما هي أنماط التقييم الممكنة لتقييم المتعلم ؟
- ما هي الأدوات والوسائل المناسبة لكل نمط ؟
- ماذا يعنى إشراك المتعلم في تقييم ذاته ؟
وفي الأخير ينبغي التأكيد أنه يجب الأخذ بعين الاعتبار - عند بناء منهج دراسي- أن المنهج لا يحتوي فقط على هذه المكونات المذكورة، بل يحتوي كذلك على بنيته ذاتها، والتناسق الداخلي، والعلاقة بين الأجزاء كلها.

روابط متعلقة بالمناهج والتعليم :

http://www.minbr.com/mstlhat.php

http://docs.ksu.edu.sa/DOC/Articles15/Article150503.doc

http://www.deyaa.org/vb/showthread.php?t=21

وشكرا