إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عندما يكره الأبناء آبائهم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    .................................................. ..........................................
    خطأ بإدراج هذا الرد

    تعليق


    • #17

      لا أملك الأجوبة الشافيه على هذه الأسئله ولا أتمنى أن أكون في مثل هذا الموقف
      ولا أحد يتمنى سيدي أن يكون في موقف كهذا الذي يجرح النفس ويشغل الفكر وبه يكره الابن أباه.

      ولكن أكتفي بالتعليق:
      وتعليقكَ يشرفنا أخي ويفيدنا في نقاش الموضوع.

      موضوع في غاية الأهميه..
      وهو من المواقف الصعبه جدا في الحياه وخصوصا على الأبناء
      فهو من ناحيه والدهم ولكنه من ناحية أخرى سكير عربيد..

      وهنا المشكلة في أن السكير العربيد هذا هو الوالد القدوة الحسنة والمفخرة العظيمة وتاج الرأس أمام الناس،
      ولكن في وضعه ذلك كيف سيتباهى الابن بأباه ويكون تاج على رأسه يزيّن رأسه ويفتخر به؟

      وأعتقد أن الحل هو النصح والمعاملة باللتي هي أحسن..
      وهم قائمين على النصح فيه،
      ونحن نرفع أيدينا بالتضرع والدعاء معهم له بالهداية والله على كل شيء قدير.

      ecret ..
      تعليق نور الموضوع سيدي
      لكَ الشكر الجزيل عليه.

      بعض البشـر يجهـل معانيـك الجميـله
      ويحسب وصاله معك تنقيص في ذاته

      مادرى بنفسٍ ماتطلب الناس الفضيله
      ولو تعيش الهزيلة على خبز الفتـاتـه
      الشبل8

      تعليق


      • #18
        عودتنا أخي الشبلي على أطروحاتك المفيدة والتي تعالج قضايا المجتمع وتشكر على ما قمت به من سرد للقصة!

        بداية, فأن موضوعك هذا بدأ ينتشر في المجتمعات بكثرة ولكنه شبه محصور في بيئات معينة أو في قرى أو بين تلك الأسر التي تعاني من هذه الأفات عفانا الله منها, وقد تكون غير مرئية أو

        مسموعة أو معروفة عند المسؤولين والمعنيين بحل هذه القضايا.

        عودة إلى موضوعك, لو أخذنا موضوع الإدمان فأننا سنجد بأنه:

        1_ يعتبر الأب في هذه الحالة مدمن وعليه عقوبة قانونية

        2_ الإدمان مرض خبيث يجب علاجه وتشخصيه قبل الوقوع في كوراث لا تحمد عقابه

        3_ تتحمل الأسرة ما سيحدث لها إن لم تبلغ عن الشخص المدمن عندهم

        وأرى بأن على الأبناء الإبلاغ عن أبيهم, أولاً ليأخذ العلاج وأن يتحمل عقوبة ما إقترفه من ذنب, فلماذا يكره الأبناء أباهم وهم من أتاحو له فرصة أن يسكر ويلهو بحريته دون وقف هذه الكارثة؟؟

        أظن بأن الكل لن يتفق معي في هذه الحالة عن الإبلاغ عن الأب السكير ولكن لو نظرنا بواقعية إلى هذه المشكلة فسنجد بأن الأسرى بأكملها تعاني من تصرفات هذا الأب وأن الأبناء يستحون من

        تصرفات أبيهم, فلماذا لا يقومون بحل هذه المشكلة بطريقة قانونية وأمنه؟؟

        أعلم بأنه أب والله تعالى وصانا بالبر بوالدينا ولكنه لم يوصي بأن نترك أبانا يتعذب ويتجرع تلك السموم وأن يكون مدمن!! فهنا علينا إستخدام عقولنا وليست عواطفنا, فالخطأ هنا وقع من الأب

        وعلى الأبناء التصرف بعقلانية لحماية أباهم وأسرتهم من التدهور!!

        إلى متى ستتحمل هذه الأسرة مصائب أبيهم؟؟

        لا داعي للوقوف خلف الجدران والتخفي عن أعين الناس بسبب ما يقترفه الأب,, حان الوقت للإبلاغ عن هذا الأب لأخذه إلى المصحة وعلاجه وأخذ العقوبة القانونية!!

        يا سرب الطيور يا عايد
        عسى طيري معاكم عاد
        ترى شوقي عليه زايد
        ولا أدري ليه صرنا بعاد

        تعليق


        • #19
          تعقيباً على ردي, فأنا هنا أناقش الموضوع من جانب قانوني وأستخدم العقل في حل هذه القضية ولنترك جانب العاطفة والأبوة بعيداً, لأن الأب في هذه الحالة مريض ويحتاج إلى العلاج ومن واجبنا

          نحن الأبناء أخذه وتسليمه لمن هم أدرى بحالات الإدمان هذه,, وكم أشخاص كانوا مدمنين والحمدلله من الله عليهم بالشفاء وأصبحوا أناس لهم مكانتهم وسمعتهم الطيبة في المجتمع بل هؤلاء

          أصبحوا ينصحون المدمنين وإعطائهم الإرشادات والنصائح وإخبارهم بتجاربهم التي لم تجني سوى المرض والعار!!

          المسألة ليست بالأمر الهين والسهل ولا يستطيع الأهل حل هذه المسألة!!

          وأخر كلامي وحديثي هو الدعاء لهذا الأب بالشفاء العاجل من هذا السم القاتل!!

          يا سرب الطيور يا عايد
          عسى طيري معاكم عاد
          ترى شوقي عليه زايد
          ولا أدري ليه صرنا بعاد

          تعليق


          • #20

            أصنفها بحالة خاصة ... القضية معقدة الأمل دائما ما يجب أن يطرح الحلول لهكذا حال
            نستطرق الأمل سيدي وعسى الأمل أن لا يخيب.

            طريق مسدود و حال من المعانات و الألم لا يطاق في قلوب أبنائه و زوجته عليه و منه
            ولكن كونه أبيهم ويقف على هرم أسرتهم واجب عليهم تحمله.

            في الغالب ما ينصلح حال الإنسان حينما يكبر أبنائه و يرى أحفاده و يصل لآخر العمر ... فلم يبقى له إلا أن
            يتزود من التقوى فليس في العمر بقية تُذْكَرْ ... في نظري إصتعصاء هذه الحالة الماجنة الغبراء
            بسبب توتر العلاقة بينه وبين أبنائه و زوجته على مر السنين...طبعا لنفس الأسباب فهذا الشيخ
            لا يجد حقيقتا لا معروفا وإحسانا من يبادله نوع من الثقة والإحترام و التقدير يفتقر لإبن صديق
            و أخاً إبناً ... الحل يكمن في الإقتراب منه والإقتراب من أعماقه حتى وإن كان بؤسلوب يتناسب
            مع هذه الشخصية الماجنة و بؤسلوب قد ينتحل شخصية تروق للماجنين بمفرداتهم بطريقتهم
            بؤسلوبهم ..... هذا لتحقيق نوع من التكافؤ و التقبل و إغراقه بالثقة و الإحترام و التقدير من
            بعد تبادل الثقة الحقيقية بينهم

            هم يُبادلوه الاحترام عندما يكون صاحي من حالته كأب وهم يقدرون ذلك لأنهم أبناء صالحين ويخافون الله في أبيهم،
            ولكن عندما ينتهل التقمص في تلك الحالة يكون كالثور الهائج ضدهم وهنا يقع الصدام بينهم والله يعينهم عليه.

            يبدأ علاج هذه الحالة بتدرج نحو إنتشاله من السكر و المجون
            كيف يتم العلاج....يجب على من يتولا هذا الأمر من أبنائه أن يرسم خطة طويلة الأمد ...حسب
            حيثيات منها ... التقليل من تعاطيه للخمر ... الإقتراب من الله عز و جل .... الصلاة و العبادة و
            المهم كثيرا وهذا في أول مراحل العلاج علاقته بأبنائه و توثيق الصلة بينه و بينهم...مثالا يقوم
            أبنائه بحفلة عائلية في مناسبات كمناسبات عيد الأم الأب و تكريمه و تكريم الأم و إظهار الحب
            و الإحترام و التقدير لهما يجب أن يشعروه بأنه ولي أمر العائلة و بأنه وصل لمرحلة من العمر
            ينبغي فيها الوقار و التقوى و الصلاح ... فلإنسان عندما يرى نفسه حقيقتا في وضعية الشيخ
            الكبير و الذي له أبناء و أحفاد و أنه يمثلهم و سمعته من سمعتهم...سيفكر في أن حاله مشين
            و ليس ملائم له و لأبنائه...و الأطفال من أحفاد لهم دور قد يكون مؤثرا كثيرا في هذا الشيخ
            الكبير ... المهم أن يكون من يؤدي هذا الدور من الأبناء ذو إصرار و رغبة شديدة في تغير
            مسار حياة والده.

            طرق علاج جميلة سيدي عسى يستفيد منها وتنحل مشكلته معهم،
            ولكن المشكلة هو عدم تقبله لهذا العلاج
            وهم فعلاً يقفون معه دائماً في نفس ما ذكرت عندما يكون صاحي من سكرته معهم،
            ولكن ريثما يعود لحالته وبه يصيبهم بالإحباط وهذا ما دعاهم لدرجة كرههم له ولكن عسى بالدعاء له أن يستجيب لمحاولاتهم والله كريم.

            في رعاية الله وحفظه
            يرعاك الله أخي صرح السماء ويديمك سالماً آمنا
            ولك الشكر الجزيل على هذا الإثراء في نقاش ومعالجة الحالة في الموضوع
            ودُمتَ بود.

            بعض البشـر يجهـل معانيـك الجميـله
            ويحسب وصاله معك تنقيص في ذاته

            مادرى بنفسٍ ماتطلب الناس الفضيله
            ولو تعيش الهزيلة على خبز الفتـاتـه
            الشبل8

            تعليق


            • #21

              خطأ بإدراج هذا الرد
              أخي صرح السماء هذه مشاركتك الثانية في الموضوع
              رددتُ على الأولى ولكنني للأسف لم أفهم الثانية كما هي في سردك
              فماذا عنيته أخي في عبارة خطأ بإدراج هذا الرد؟ فأنا لم أفهمك عذراً
              فلو أوضحت مشكوراً.

              بعض البشـر يجهـل معانيـك الجميـله
              ويحسب وصاله معك تنقيص في ذاته

              مادرى بنفسٍ ماتطلب الناس الفضيله
              ولو تعيش الهزيلة على خبز الفتـاتـه
              الشبل8

              تعليق


              • #22

                عودتنا أخي الشبلي على أطروحاتك المفيدة والتي تعالج قضايا المجتمع وتشكر على ما قمت به من سرد للقصة!
                لكِ الشكر الجزيل.

                بداية, فأن موضوعك هذا بدأ ينتشر في المجتمعات بكثرة ولكنه شبه محصور في بيئات معينة أو في قرى أو بين تلك الأسر التي تعاني من هذه الأفات عفانا الله منها, وقد تكون غير مرئية أو
                مسموعة أو معروفة عند المسؤولين والمعنيين بحل هذه القضايا.

                هي قضايا أسرية محصورة بين زوايا أفنية البيوت لا يعلمها سوى الله وأصحاب تلك البيوت التي تُعاني مشكلتها.

                عودة إلى موضوعك, لو أخذنا موضوع الإدمان فأننا سنجد بأنه:
                1_ يعتبر الأب في هذه الحالة مدمن وعليه عقوبة قانونية
                2_ الإدمان مرض خبيث يجب علاجه وتشخصيه قبل الوقوع في كوراث لا تحمد عقابه
                3_ تتحمل الأسرة ما سيحدث لها إن لم تبلغ عن الشخص المدمن عندهم
                وأرى بأن على الأبناء الإبلاغ عن أبيهم, أولاً ليأخذ العلاج وأن يتحمل عقوبة ما إقترفه من ذنب, فلماذا يكره الأبناء أباهم وهم من أتاحو له فرصة أن يسكر ويلهو بحريته دون وقف هذه الكارثة؟؟

                هو يبقى أباهم وقد تعلم هذه المسألة في مقتبل عمره
                فالإنسان لا يختار أبويه ولا يعلم ما تُخبئ له الأقدار
                الإبلاغ عن الحالة للعلاج يبقى حلاً ولكن هذا الحل يبقى صعباً من قبل الأبناء باتجاه أبيهم.

                أظن بأن الكل لن يتفق معي في هذه الحالة عن الإبلاغ عن الأب السكير ولكن لو نظرنا بواقعية إلى هذه المشكلة فسنجد بأن الأسرى بأكملها تعاني من تصرفات هذا الأب وأن الأبناء يستحون من تصرفات أبيهم, فلماذا لا يقومون بحل هذه المشكلة بطريقة قانونية وأمنه؟؟
                القانون هنا يمنعهم في نفسيتهم تجاه أبيهم.

                أعلم بأنه أب والله تعالى وصانا بالبر بوالدينا ولكنه لم يوصي بأن نترك أبانا يتعذب ويتجرع تلك السموم وأن يكون مدمن!! فهنا علينا إستخدام عقولنا وليست عواطفنا, فالخطأ هنا وقع من الأب
                وعلى الأبناء التصرف بعقلانية لحماية أباهم وأسرتهم من التدهور!!

                تبقى الحلول مطروحة سيدتي في يد الأبناء إن أرادوا ذلك
                فلو تركوه فهو في مصيبة وإن أبلغوا عنه سيكونون جميعهم في مصيبة أيضاً.

                إلى متى ستتحمل هذه الأسرة مصائب أبيهم؟؟
                لا داعي للوقوف خلف الجدران والتخفي عن أعين الناس بسبب ما يقترفه الأب,, حان الوقت للإبلاغ عن هذا الأب لأخذه إلى المصحة وعلاجه وأخذ العقوبة القانونية!!

                نتمنى لهم حلاً غير هذا يقيهم تبعات شر الحلول
                وعسى الرب ييسر أمرهم مع أبيهم ويكون في عونهم.

                الطير المهاجر ..
                تتبع مبهر وجميل لتبعات الموضوع
                لكِ وافر الشكر على المشاركة وإدلاء الرأي فيه
                دُمتِ بود
                والله يعطيكِ العافية.

                بعض البشـر يجهـل معانيـك الجميـله
                ويحسب وصاله معك تنقيص في ذاته

                مادرى بنفسٍ ماتطلب الناس الفضيله
                ولو تعيش الهزيلة على خبز الفتـاتـه
                الشبل8

                تعليق


                • #23
                  موضوع نقاشي جميل و أتوقع الكثير من الأبناء يعانون هذه المشكله من أباءهم !!
                  والمشكلة هي أن الذي أوقعهم بها هو أباهم


                  الله يعين الابناء ويصبرهم بس لازم البر بالوالدين مهما صار
                  وهو كذلك أخي وقال المولى: (وبالوالدين إحسانا).

                  عاى الابناء بناء سمعتهم باحسن وجه فنحن لانختار ابائنا ولكن نصلحهم
                  وعلى المصلح الإجتهاد ولو كان في أبيه.

                  يمكن الحل تساعدوه يعني مثلا دخلوه مركز صحي للادمان او يقنعوه بالذهاب الى الديار المقدسه وعسى الله ان يهديه
                  وعليهم ان يتذكرو دائما ان لكل مشكله حل
                  هم طرحوا عليه هذه الفكرة والحلول المبنية عليها ولكنه رفض واستكبر وقال لهم لن أدعه إلا إذا مرضتُ بسببه..!!

                  http://www.omanlover.org/vb/Users\admin\Music\suwar.gif

                  تعليق


                  • #24
                    واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي أرحمهما كما ربياني صغيرا.
                    ممهما يكون لازم الصبر والاحترام
                    يضيق صدري ..
                    IA DONT MATTER

                    تعليق

                    يعمل...
                    X