الحب لا يمكن أن يقنن بالطبقات الاجتماعية
لا الغنى ولا الفقر يقفان عائقاً أمامه ..
الحب _ إن كان صادقا _ فيصل لجنتّه التي يريدها له الطرفان ، ولا يمكنه بأي حالٍ أن يموت إلا إذا قتله أحدهما أو كلاهما ..
ما أستغربه حقيقة ً هو أننا لازلنا نعتقد أن الحب هشّ للغاية ، حتى يقتله الغنيّ إذا ما جاء من فقير !!
ربما القصص التي ترويها المسلسلات لنا والروايات أصبحتْ أكثر واقعية من إيماننا بالحب الذي لطالما تغنينا به !
الحب الحقيقيّ لا يمكن أن يقف في طريقه أيّ عائق ، لأنه أسمى مشاعر يمكن للانسان امتلاكها ..
وهو قوّة ضخمة لمن يؤمن به ، لذا فأنا ارى أنّه إذا كان الاثنان يحبان بعض حباً صادقا ً ، وفي قرارةِ أنفسنا عقدا العزمَ
على أن يكونا لبعض ٍ ضمت أُطر الزواج ، فلا أظّن أن [ الأكابر ] سيستطيعون أن يكونوا عائقاً أمامها ،
لان لا قوّة في هذا الكون تمنع الحب من الاستمرارِ و تحقيق غاياته
أما إذا كان أحدهما أو كلاهما اتخذ الخوف والتردد منهجاً وكان الحب مجرد وهم يتوهمانه فإن الأجدر أن يعترفا بالأمر
ويتركا هذا الحب .. لأنه سيسبب لهما الصداع لا أكثر
أنا فقط أتمنى أن لا نستخف بقوّة الحب

الحب لا يمكن أن يقنن بالطبقات الاجتماعية
لا الغنى ولا الفقر يقفان عائقاً أمامه ..
ونحن معك سيدتي في هذا الرأي والمنطق.

الحب _ إن كان صادقا _ فيصل لجنتّه التي يريدها له الطرفان ، ولا يمكنه بأي حالٍ أن يموت إلا إذا قتله أحدهما أو كلاهما ..
ما أستغربه حقيقة ً هو أننا لازلنا نعتقد أن الحب هشّ للغاية ، حتى يقتله الغنيّ إذا ما جاء من فقير !!
ربما الذي يجهل ماهية الحب هو الذي يعرف الحب بتلك الفكرة الهشة، أما من يعرف حقيقته يسطّر له عنوان آخر غير ذلك.

ربما القصص التي ترويها المسلسلات لنا والروايات أصبحتْ أكثر واقعية من إيماننا بالحب الذي لطالما تغنينا به !
وكم انخدع الكثير من المسلسلات وما تصوره في الحب الزائف وبين معناه الحقيقي.

الحب الحقيقيّ لا يمكن أن يقف في طريقه أيّ عائق ، لأنه أسمى مشاعر يمكن للانسان امتلاكها ..
وهو قوّة ضخمة لمن يؤمن به ، لذا فأنا ارى أنّه إذا كان الاثنان يحبان بعض حباً صادقا ً ، وفي قرارةِ أنفسنا عقدا العزمَ
على أن يكونا لبعض ٍ ضمت أُطر الزواج ، فلا أظّن أن [ الأكابر ] سيستطيعون أن يكونوا عائقاً أمامها ،
لان لا قوّة في هذا الكون تمنع الحب من الاستمرارِ و تحقيق غاياته
أما إذا كان أحدهما أو كلاهما اتخذ الخوف والتردد منهجاً وكان الحب مجرد وهم يتوهمانه فإن الأجدر أن يعترفا بالأمر
ويتركا هذا الحب .. لأنه سيسبب لهما الصداع لا أكثر
هو ذلك العزم سيدتي في طرحنا لهذا الموضوع وقد أشرتُ به في سياق الموضوع، وهو إكمال الحب بالزواج وليس سواه.

أنا فقط أتمنى أن لا نستخف بقوّة الحب
ولا أحد يستخف به سوا من يجهل معناه
فهو إن أمكن بين الطرفين يُصبح كالسيل الجارف لا أحد يستطيع الوقوف أمام جرفِهِ وطوفانه.

شهيق الملائك ..
روعة التعبير امتزج به النوعية في الحضور الراقي في الموضوع
سلمتِ سيدتي على الرد الجميل
وأدامكِ المولى بألف عافية.

[
بين المثالية و الواقع مسافات ضوئية
في نظري الحب لا يعرف المسافات و الحدود ينشأ من وجود مختلف من عالم آخر لا يخضع
لقوانين المادة و الكم و الكيف ... فقد ينشأ من نظرة أو موقف و كلمة ... إنما يخرج لهذا العالم
ليصطدم بقانون مادي بحت و نظام لا يرحم ... دائما لصراع مع الواقع مرارة تضحية و صبر لنعلن
بعدها النهاية السعيدة أو البداية التعيسة ... و يبقى هناك عاليا في النفس متسع من القناعة
و الرضى بما قدر الله و شاء ... في رعاية الله و حفظه .

الحل :

أن تعطي كل ذي حق حقه
الروح - العاطفة - الغريزة - العقل



فكّر بالموازنة ما بين هؤلاء
وسوف تصل للحل

ليس الحل أن تفصل العاطفة عن العقل
فإن تبعت عقلك ندمت
وإن تبعت عاطفتك هلكت


خير الأمور أوسطها!



في هذه الأمور لابد للمعنيين هم من يقرروا، وليس نحن!
وبالذات أمر الزواج فهو قسمة وقدر الذي يكون الإنسان فيه مسيرا لا مخيرا
أحيانا تكون بعض الزواجات بطرق وأساليب شاذة وغريبة عن المجتمع (وليس دائما الشاذ هو الخاطئ)
ولكن هذا في النهاية ناتج نتيجة ضغط ولزوم إقرار القدر (بزواج هذين الروحين)!
فلا نستغرب عندما يتزوج الغني الفقيرة رغم رفض الجميع
والغنية تتزوج الفقير رغم أنف الرافضين!

فكر وقرر وكن على إيمان ويقين بما بصحة ما قررته (إن لم يكن مخالفا للدين)، وسيفتح لك الله أبوابه من حيث لا تدري!

كما يقول عمر بن الخطاب: اعقل وتوكل!

شكراً لك أخي محفوظ على طرح هذا الموضوع الرائع.
الرائع هو أنت سيدي.

في رأيي ونصحيتي الهروب من هذا الحب والعيش على ذكرى ماضيه أفضل، لأنه في كل الحالات لن يحدث الزواج وسيتأذى كل من الطرف الفقير الصغير والغني الكبير من عدم التوافق في هذا الحب وستحدث مشاكل لا طاقة للطرف الفقير وعائلته على تحملها. إلا إذا كان أهل الطرف الغني الكبير من يؤمن بأنه لا فرق بين غني وفقير إلا بالتقوى والعمل الصالح عندئذ سينجح الحب ويتوج بالزواج.
رأي صوابه في العقلية التوازنية لصياغته كأمر ينبغي الحذر فيه لتوخي عواقبه المرة إذا ما حدث ما لا يُحمد عقباه ويجب التعامل معه بكيفية المثل القائل أبعد كي تسلم
لأن هذه الأمور بها الطرف الضعيف مغلوب على أمره
وصاحب القرار عند الطرف الآخر ليس قراره بيده
فلو كابر على رأيه خسر أهله وهم بيدهم عصمة الأمر
فكيف يخرج عن طوعهم ويطاوع قلبه؟
عندها سيضعف أمره وسيخسر قراره الذي سيتخذه نظير الوقوف مع من أحب.

مع الود والتقدير.
ودي وتقديري لكَ سيدي الجبل العماني على إبداء هذا الرأي والمشاركة الفعالة في الموضوع
ولكَ وافر الشكر وأدامك المولى بألف عافية.

بين المثالية و الواقع مسافات ضوئية
في نظري الحب لا يعرف المسافات و الحدود ينشأ من وجود مختلف من عالم آخر لا يخضع
لقوانين المادة و الكم و الكيف ... فقد ينشأ من نظرة أو موقف و كلمة ... إنما يخرج لهذا العالم
ليصطدم بقانون مادي بحت و نظام لا يرحم ... دائما لصراع مع الواقع مرارة تضحية و صبر لنعلن
بعدها النهاية السعيدة أو البداية التعيسة ... و يبقى هناك عاليا في النفس متسع من القناعة
و الرضى بما قدر الله و شاء ...
عبارات عابقة بروح الواقعية تُسطر روح الحب في أسمى معانيه
صحيح بأن الحب لا يعرف زمان ولا مكان ولكن هناك روح التوافق في الحب هي التي تحتم النهاية السعيدة من البداية التعيسة
الاصطدام بالقانون المادي نظام لا يرحم الفقير ولو كابر فيه الغني كي يلغيه أو على الأقل يخفف من وطأته فإن هناك من يصر على تطبيق ذلك النظام
ولكننا نقول دائماً بأن القناعة في بعض الأمور تُحتم على البعض السعي نحو تغيير زمانها ومكانها إذا اقتضى الأمر فيها ما يُبررها وخاصةً في قانون الحب وزمانه ومكانه.

في رعاية الله و حفظه.
يرعاك المولى أخي.

صرح السماء ..
حوار جميل وعبارات قيمة أنرت بها الموضوع سيدي
لك وافر الشكر الجزيل على المرور في الموضوع.

الحل :
أن تعطي كل ذي حق حقه
الروح - العاطفة - الغريزة - العقل
فكّر بالموازنة ما بين هؤلاء
وسوف تصل للحل
ليس الحل أن تفصل العاطفة عن العقل
فإن تبعت عقلك ندمت
وإن تبعت عاطفتك هلكت
خير الأمور أوسطها!
وما الخيرة في الوسط إلى نتاج تجربة الفشل في تجربة الخيار في ما بينها.

في هذه الأمور لابد للمعنيين هم من يقرروا، وليس نحن!
وبالذات أمر الزواج فهو قسمة وقدر الذي يكون الإنسان فيه مسيرا لا مخيرا
ولكن البعض يتفق في أنه مخير فيه وليس مسير،
ولو خيرته فيه وفشل قال لِمَا لم تسيرني، وإن سيرته وفشل لامك على تسييره..!!

أحيانا تكون بعض الزواجات بطرق وأساليب شاذة وغريبة عن المجتمع (وليس دائما الشاذ هو الخاطئ)
ولكن بعضها يُسند إليك ويُحملك خطأ الشذوذ إن فشل الأمر.

ولكن هذا في النهاية ناتج نتيجة ضغط ولزوم إقرار القدر (بزواج هذين الروحين)!
إذا القدر لزم ذلك فالتوفيق من المولى في كلا الحالتين يكون هو الأنسب والمنطقي.

فلا نستغرب عندما يتزوج الغني الفقيرة رغم رفض الجميع
والغنية تتزوج الفقير رغم أنف الرافضين!
ونعم القول والمنطق.

فكر وقرر وكن على إيمان ويقين بما بصحة ما قررته (إن لم يكن مخالفا للدين)، وسيفتح لك الله أبوابه من حيث لا تدري!
كما يقول عمر بن الخطاب: اعقل وتوكل!
ونعم بالله وهو على كل شيء قدير.

ما وراء العقل ..
شكراً على الحضور الراقي في الموضوع
والله يعطيكِ العافية.

في أسواء الحالات ينبغي على الأثنان أن يواجهوا أختبار التضحيه
الفتاة - تضحي بالنزول من ذالك القصر العاجي ومفارقة الاحباب
الشاب - التضحيه بسعادة عائلته التي ستصاب بأسهم الأغنياء

إن كان الأثنان قادرين على إجتياز هذا الاختبار فلما لا
فهذا واقع ينبغي على الجميع معرفته
فنحن في بيئه وللأسف اتخذت الطبقيه كمعيار لإتمام الزواج ومباركته

طرح جميل عزيزي

في أسواء الحالات ينبغي على الأثنان أن يواجهوا أختبار التضحيه
الفتاة - تضحي بالنزول من ذالك القصر العاجي ومفارقة الاحباب
وما سينزلها من ذلك القصر هو قلبها إن كانت هي صادقة في ما تدعي من حب.

الشاب - التضحيه بسعادة عائلته التي ستصاب بأسهم الأغنياء
ويالها من أسهم إن أصابت أضلاعه وأضلاع عائلته.

إن كان الأثنان قادرين على إجتياز هذا الاختبار فلما لا
فهذا واقع ينبغي على الجميع معرفته
فنحن في بيئه وللأسف اتخذت الطبقيه كمعيار لإتمام الزواج ومباركته
واجتياز الاختبار هنا حتمي إن أرادا إتمام ما بدئوا به وإلا الانسحاب المبكر من ساحة وغى الحب وعنفوان كرّه وفرّه،
ومن اتخذ الطبيعة معيار في إتمام أموره الصعبة كالزواج وغيرها فليتحمل لسعات نتائج الأمور وتبعاتها.

طرح جميل عزيزي
الجميل حضورك سيدي mazenov في الموضوع
لك وافر الشكر الجزيل
وأدامكَ المولى بألف عافية.

سبحان الله
مثل هذي الامور تحدث احيانا لا اراديا
ماحد يقدر يتحكم بمشاعره
بس يقدر انه يخفيها ويقلل من التفكير فيها

يعني الله يهديه... يعرف انها ما من مستواه ليش بعده يسمح للأمور تتطور ويخليها تحس بمشاعره وتعترف هي بمشاعرها

لكن تو عاد يوم طاح الفاس فالراس ما نقدر نلوم حد

من رأيي .. الامر بيدين البنت
لو صح تحبه بتمهدله الطريق وبتقنع اهلها يوافقوا عليه وما بترضى ابدا ينهان و ينذل من قبل اهلها

لكن من رأيي الشخصي
احس لو يبتعد عنها افضله... والوقت كفيل انه يداوي اي جرح
خله يتزوج وحده من ثوبه وبيشوف كيف كان فاضي يوم حب الاولى
ويمكن يحمد ربه انه ما تورط فيها

الانسان مايعرف هين الخير موجود

وبالتوفيق

سبحان الله
مثل هذي الامور تحدث احيانا لا اراديا
ماحد يقدر يتحكم بمشاعره
بس يقدر انه يخفيها ويقلل من التفكير فيها
وإذا طغت عليك مشاعرك فكيف ستخفيها وهي تأجج فيك كل ساكن صبحاً ومساء؟

يعني الله يهديه... يعرف انها ما من مستواه ليش بعده يسمح للأمور تتطور ويخليها تحس بمشاعره وتعترف هي بمشاعرها
الأحاسيس لا يستطيع أحد إخفاءها أو يحد من تطور مشاعرها بغض النظر عن المستوى بين الطرفين.

لكن تو عاد يوم طاح الفاس فالراس ما نقدر نلوم حد
وليس هناك أصلاً مجال للوم بعد ما وصلت الأمور لهذا الحد.

من رأيي .. الامر بيدين البنت
لو صح تحبه بتمهدله الطريق وبتقنع اهلها يوافقوا عليه وما بترضى ابدا ينهان و ينذل من قبل اهلها
للبنت دور كبير فعلاً في هذه المسألة وبيدها الكثير أن تفعله،
وهي بيدها أن تُبادر أهلها لحفظ هذه العلاقة وتطورها ولحماية الشخص الذي أحبته،
أما إن كان التمنع والخوف ينتابها تجاه أهلها فإن الخوف من جانبه يقتله في هذا الاتجاه ويجب عليها الوقوف عند هذا الحد وإطلاق سراحه ويا دار ما دخلك شر.

لكن من رأيي الشخصي
احس لو يبتعد عنها افضله... والوقت كفيل انه يداوي اي جرح
خله يتزوج وحده من ثوبه وبيشوف كيف كان فاضي يوم حب الاولى
ويمكن يحمد ربه انه ما تورط فيها
الانسان مايعرف هين الخير موجود
والله إن خير الأمور أوسطها وما وزنها العقل بتدبر،
وما دامت الأمور ينتابها خوف تبعات الأذى من الطرف الآخر فإن الابتعاد هنا هو الحل الأنسب في هذه المسألة،
ويجب أن تأخذ من هم في ثوبك كي تعيش على مستواك الذي عهدته بلا نزاعات أو مواجهات وغيرها.

ice storm ..
حوار جميل أخي في الموضوع
لك وافر الشكر عليه.

الحب ما يعرف عيال القبايل


كم بنت شيخ هزها ولد فقير
وكم ولد قبايل طاح بغرام شغاله

مقوله انعجبت بها وبالفعل صايره

لااا ملجـــاأأ الا الله ,,,

فـ هذي الحــااالـه
افضــل شي انــه يستخيــر ربــه,,

هو و هي في خطأ

لا يوجد بينهما حب و لكن الشيطان زين لهما الأمر إلى أن وصلا إلى مرحلة يخاف فيها كل شخص من أن يترك الثاني لكي لا ينتقم منه الآخر

و الواضح أن الشاب تعاطف معها إلى درجة أنه خائف من أن يكسر قلبها و يتركطها و تنتقم منه .


الحل يوجد في اتخاذ القرار و القرار لا بد أن يتخذه الشاب بعد مشاورة أحد الحكماء و العقلاء و يخبره بكل شيء .

و أكرر لا يوجد بينهما حب بقدر ما هو تزيين من الشيطان بسبب تعدي الحدود .


دمتم بخير .