قد يظن البعض أن هذا العالم ماهو إلى جماعات تتلاعب بعقول الناس وتخدرها من أجل مصالحها الشخصية والسيطرة وحب التملك الذي هو فطرة طبيعية في كل إنسان ،،وقد يخالفهم البعض ويعتبرون أن هذه مبالغة شديدة ،، لكن لايستطيع أحد إنكار وجود المتلاعبون بالعقول ووصولهم إلى سدة الحكم تارة ،،وإلى التحكم بمعتقدات الآخرين تارة أخرى
وهنا لن أهرب بعيدآ لاتحدث عن المتلاعبون بالعقول في العالم ،، ولكن سأتطرق إلى المتلاعبون بالعقول في مجتمعاتنا العربية والاسلامية ،،،
قد يكون هؤلاء المتلاعبون هم حكام ظلام حكموا شعوبهم بالقمع والتلاعب وخلقوا شعوب تقدس ولاتفكر ،، وقد يكونوا رجال الدين الذين كفروا كل من يخالفهم وتلاعبوا بالالفاظ لاستمرار عقيدتهم ،، والمصيبة أن فئة كبيرة من الناس تم تخديرها بسياساتهم التي تتسم بالخبث والدهاء ،، فهم لم يشاءوا أن يحكموا أو يتحكموا على الشعوب بطريقة مباشرة ،، فلجأووا إلى سياسة التلاعب بالعقول عن طريق التلاعب بسياسة التعليم الذي وجدوا فيه الطريق الذي سيوصلهم إلى مبتغاهم أكثر لخلق أجيال لاتفكر بل ميتة لامحالة ،فالعلم هو الذي يصنع الفرد ومتى تم إستغلال العلم في الطريق الخاطئ ،،فحتمآ المخرجات ستكون وخيمة ،، هو سلاح ذو حدان ،وقد يكونوا قد تفننوا في الالقاء وسحر الكلمة التي تخدر الآخرين وتبعدهم عن التفكير الناقد ،، ونجد عشرات الامثلة في واقعنا للاسف الشديد ،،فكم من مجرم وظالم وضعناه في سدة المظلومين وكم من مظلوم وضعناه في سدة الظالمون
تتعدد الوسائل والهدف واحد !!! وهو تحقيق مآربهم ومصالحهم بغض النظر عن إمكانية إضرارهم بالآخرين ،، نفسيآ وفكريآ وإجتماعيآ
وقد يكون المتلاعبون بالعقول هم أفراد نعيش معهم في حياتنا اليومية ،، خدعونا طوال سنين ولم نستطع كشف خداعهم إلا بعد فوات الاوان ،، لمدى دهائهم في فن التلاعب بعقول ومشاعر الآخرين ،،
ولاننسى دور الاعلام في التلاعب بعقول الآخرين وإخفاء الحقيقة ،، وصدق من قال ،، (الصحافة والاعلام هي السلطة الرابعة )
التعليم
سحر الكلمة
الاعلام
جميعها تلعب دورآ هامآ في هذا الشأن
ما رأيك أنت ؟؟
وماهي الحلول من وجهة نظرك ؟
وهنا لن أهرب بعيدآ لاتحدث عن المتلاعبون بالعقول في العالم ،، ولكن سأتطرق إلى المتلاعبون بالعقول في مجتمعاتنا العربية والاسلامية ،،،
قد يكون هؤلاء المتلاعبون هم حكام ظلام حكموا شعوبهم بالقمع والتلاعب وخلقوا شعوب تقدس ولاتفكر ،، وقد يكونوا رجال الدين الذين كفروا كل من يخالفهم وتلاعبوا بالالفاظ لاستمرار عقيدتهم ،، والمصيبة أن فئة كبيرة من الناس تم تخديرها بسياساتهم التي تتسم بالخبث والدهاء ،، فهم لم يشاءوا أن يحكموا أو يتحكموا على الشعوب بطريقة مباشرة ،، فلجأووا إلى سياسة التلاعب بالعقول عن طريق التلاعب بسياسة التعليم الذي وجدوا فيه الطريق الذي سيوصلهم إلى مبتغاهم أكثر لخلق أجيال لاتفكر بل ميتة لامحالة ،فالعلم هو الذي يصنع الفرد ومتى تم إستغلال العلم في الطريق الخاطئ ،،فحتمآ المخرجات ستكون وخيمة ،، هو سلاح ذو حدان ،وقد يكونوا قد تفننوا في الالقاء وسحر الكلمة التي تخدر الآخرين وتبعدهم عن التفكير الناقد ،، ونجد عشرات الامثلة في واقعنا للاسف الشديد ،،فكم من مجرم وظالم وضعناه في سدة المظلومين وكم من مظلوم وضعناه في سدة الظالمون
تتعدد الوسائل والهدف واحد !!! وهو تحقيق مآربهم ومصالحهم بغض النظر عن إمكانية إضرارهم بالآخرين ،، نفسيآ وفكريآ وإجتماعيآ
وقد يكون المتلاعبون بالعقول هم أفراد نعيش معهم في حياتنا اليومية ،، خدعونا طوال سنين ولم نستطع كشف خداعهم إلا بعد فوات الاوان ،، لمدى دهائهم في فن التلاعب بعقول ومشاعر الآخرين ،،
ولاننسى دور الاعلام في التلاعب بعقول الآخرين وإخفاء الحقيقة ،، وصدق من قال ،، (الصحافة والاعلام هي السلطة الرابعة )
التعليم
سحر الكلمة
الاعلام
جميعها تلعب دورآ هامآ في هذا الشأن
ما رأيك أنت ؟؟
وماهي الحلول من وجهة نظرك ؟
تعليق