وبدون مقدمات..... أُعلنها على الملأ...
أحبك سيدي....
فليقولوا عني ما شاؤوا.... فأنت من علمني الحب... وكل المعاني الجميلة له...
مجرد رؤيتي لحروف اسمك... أشعر بقلبي يرتجف... ولكن ليس كأي شيء... فكيف بي إذا رأيتك..؟؟!
مناي في هذه الدنيا مذ عرفتك.... أن أراك.... ولو كان في منامي...
أريد أن أروي شوقي الظامئ... أن أحضى منك بالقليل.... هذا ما أتمناه...
فهل سيُكتب لي ذلك...؟؟
تموت حروف الحب حين أكتبها لك...
فأنت أكبر من معنى الحب نفسه....
رغم أنني لم أرك في حياتي... إلا أنني حفرت اسمك ف قلبي المشتاق....
لستُ من العشاق الذين تشربت قلوبهم كلمات الغزل... ولستُ من المحبين الذين اتقنوا كلمات الحب والشوق...
فحروفي ليست سوى مبتدأ يبحث عن خبر...
واهنة... تحتاج لما تستند عليه حتى تقف....
فقد...تعلمت الحب.... ولكني لم أتعلم كيف أجعله حبراً لقلمي...
في حبك... اختفت حروفي.... وتسارع نبضي... وكدت أن أذوب شوقاً...
فمتى موعد اللقاء؟؟!!
متى؟؟!!
أبعد أن أموت؟؟؟
حتى إن كان كذلك... فأنا راضية... المهم أن أراك...
الكثير... من قومي... أحبوا من لا يستحق..
وبذلوا الكثير لذلك... حب شوق عشق ووله... وسهر ...
وأنا أحبك أنت... أنت وحدك من البشر من تستحق الحب وأكثر...
ولكن...
غريبة هي حالتي...
أحبك ... ولكني لا أفي هذه الكلمة حقها....
أرددها... وكم أرجو أن أُفني عُمري في تنفيذها... فهل سأستطيع...؟؟!!
أشعر بأني صرتُ أهذي...
أعتذر... فقد تعب قلمي... وبدأ يحتضر...
واعذروا كلماتي المتخبطة...
فذلك يحدث معي كلما هممت بالكتابة وخصوصاً عن حبي له...
لأني مجرّد محب مبتدئ...
...
ولا أجد ما أقوله لك سيدي سوى...
أحبك...
أحبك يارسول الله...
"اللهم صلي وسلم على حبيبك محمد... وعلى آله وصحبه أجمعين..."
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
قد تكون محاولتي هذه تطفلاً على هذه النافذة... ولكنها كما قلت... مجرد محاولة.. قابلة للنقد...
أحبك سيدي....
فليقولوا عني ما شاؤوا.... فأنت من علمني الحب... وكل المعاني الجميلة له...
مجرد رؤيتي لحروف اسمك... أشعر بقلبي يرتجف... ولكن ليس كأي شيء... فكيف بي إذا رأيتك..؟؟!
مناي في هذه الدنيا مذ عرفتك.... أن أراك.... ولو كان في منامي...
أريد أن أروي شوقي الظامئ... أن أحضى منك بالقليل.... هذا ما أتمناه...
فهل سيُكتب لي ذلك...؟؟
تموت حروف الحب حين أكتبها لك...
فأنت أكبر من معنى الحب نفسه....
رغم أنني لم أرك في حياتي... إلا أنني حفرت اسمك ف قلبي المشتاق....
لستُ من العشاق الذين تشربت قلوبهم كلمات الغزل... ولستُ من المحبين الذين اتقنوا كلمات الحب والشوق...
فحروفي ليست سوى مبتدأ يبحث عن خبر...
واهنة... تحتاج لما تستند عليه حتى تقف....
فقد...تعلمت الحب.... ولكني لم أتعلم كيف أجعله حبراً لقلمي...
في حبك... اختفت حروفي.... وتسارع نبضي... وكدت أن أذوب شوقاً...
فمتى موعد اللقاء؟؟!!
متى؟؟!!
أبعد أن أموت؟؟؟
حتى إن كان كذلك... فأنا راضية... المهم أن أراك...
الكثير... من قومي... أحبوا من لا يستحق..
وبذلوا الكثير لذلك... حب شوق عشق ووله... وسهر ...
وأنا أحبك أنت... أنت وحدك من البشر من تستحق الحب وأكثر...
ولكن...
غريبة هي حالتي...
أحبك ... ولكني لا أفي هذه الكلمة حقها....
أرددها... وكم أرجو أن أُفني عُمري في تنفيذها... فهل سأستطيع...؟؟!!
أشعر بأني صرتُ أهذي...
أعتذر... فقد تعب قلمي... وبدأ يحتضر...
واعذروا كلماتي المتخبطة...
فذلك يحدث معي كلما هممت بالكتابة وخصوصاً عن حبي له...
لأني مجرّد محب مبتدئ...
...
ولا أجد ما أقوله لك سيدي سوى...
أحبك...
أحبك يارسول الله...
"اللهم صلي وسلم على حبيبك محمد... وعلى آله وصحبه أجمعين..."
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
قد تكون محاولتي هذه تطفلاً على هذه النافذة... ولكنها كما قلت... مجرد محاولة.. قابلة للنقد...
تعليق