بدات حياة جديدة ونسيت الماضي

أين هم ؟!!!




أما اكتفوا من لقياك !....




ربي إنني ارتجي واتشوق الى لقياك

ربي افرغ علي صبرا فانني لا اريد كراهية احدهم ولا اميل الى شفقة من احد ....


أسألك رحمة..


فقط اجعلني على خطاك ولن ألذ ملاذا غير ملاذك ربي ....

أين خوالجي قد باتت هل اخذها النوم بعيدا عن الصحو....


بعدت مسافاتي وها انا اقترب إليك بالرغم من بعدها....

الا ربي فمهما بعد لقائي به فانه قريب مجيب سميع الدعاء

كيف ....


هل تودين مني ان اسامح ؟؟


اصافح؟!!!!


ارتاح؟!!!!


انسى الماضي؟؟؟!!!!



ليست الذكرى بين يدي حتى أقوم بكل ذلك!

أنت أيها القارئ....




هل تعلم ؟؟؟!!!




أنا أغبطك جدا....




ولكنني اغبط نفسي اكثر لنني انا من قد خط هذه الكلمات التي لا زلت حتى الان تقوم بقرائتها...

لي معالم خاصة....



ولي ملامح عامة قد يراها الاخرون....



ولي رب ابدع خلقها فسواها....

مستحيل ...












لما ........







لا اجد شيئا مستحيلا يقاوم ضده الممكن في وقتنا الحالي

من تكون....



هي ...



من تكون....


عرفتني ورسمت خرائطي ...









من تكون ........



لم اكن اعلم بوجودها ....


فمن تكون...


نعم ...


هي تكون.....



لولوتي

شكرا لله ...........







الحمدلله ...........





لم اعلم ما هي تلك البداية التي التقيتك بها ، والتي جرفتني الى شباكها

رباه ان لي اختا افتقدها وقد احببتها فيك فاحفظها وارزقني صبرا مما اشكوه بثا اليك

هناك في تلك الزاوية ..........\




تحدثني نفسي باشخاص تمتثل لهم بتواضعهم وزتشرح خلجاتهم الرنقة...


اشتالقكم وكأنني أرتاع نأيا وأبتاع هديا...

أشكرك لسكب حرفك ..
\

غاليتي مياء اليعربي

بدون احد اكترث لنفسي واعتمد عليها بكل ما عندي

أشتاقكم وأخال نفسي بينكم ...
اشجي الحديث كانكم جلسائي...


شكرا لك اخيتي في الله

نسوا جميع أحاسيسنا تجاههم أولئك المقربون



يتحدثون في الكلام وهم من أوجده في داخلي وفي نفسي التي لا يعرفون مدى قوتها...



يا الله ...



أحس بأنني في مجتمع مخيف جدا لا يريحني أبدا بالرغم من ان العامة ارتاحوا لذلك إلا ان خوفيينبؤني بشعور غير مطمئن...